Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • روسيا تغلق الباب: لا حديث عن الأراضي في أي مفاوضات
    • مصر تستهدف استثمارات طاقة كبرى خلال خمس سنوات
    • 6 تغيّرات في السلوك والشخصية قد تسبق الخرف بسنوات
    • توقعات بانتعاش محدود في وظائف أميركا خلال نوفمبر
    • فورد تتجه لشطب أصول بـ19.5 مليار دولار مرتبطة بالكهرباء
    • العراق على مفترق طرق.. مشاورات حاسمة لرئاسة الوزراء
    • الجيش الروسي يعلن "السيطرة" على مدينة كوبيانسك الأوكرانية
    • دراسة تنسف المعتقد الشائع بشأن "تقليل استهلاك الزبدة والجبن"
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    تحقيق يكشف عمليات قتل على أساس عرقي نفذها الجيش السوداني

    خليجيخليجي16 ديسمبر، 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وقالت شبكة “سي إن إن” الأميركية إن الحرب في السودان خلفت “خسائر بشرية فادحة”، حيث يعتقد أن أكثر من 150 ألف مدني قد لقوا حتفهم، إلى جانب نزوح ما يقارب 12 مليون شخص قسرا، فيما تعاني مناطق عديدة من المجاعة.

    وأضافت أن تحقيقها، المنشور الثلاثاء، يكشف عن “الفظائع ذات الدوافع العرقية التي يرتكبها الجيش السوداني وحلفاؤه”، مشيرة إلى أن هناك أيضا “فظائع ترتكبها قوات الدعم السريع، والتي بلغت مستويات غير مسبوقة في الأسابيع الأخيرة”.

    وفيما يخص الجيش السوداني، أوضح المصدر: “أجرى فريق تحقيق مشترك، بالتعاون بين شبكة CNN ومؤسسة Lighthouse Reports الإخبارية الاستقصائية، دراسة معمقة استمرت عدة أشهر لعمليات القوات المسلحة السودانية، وتتبع ما جرى خلال استعادة قواتها لمدينة ود مدني الاستراتيجية والمناطق المحيطة بها في ولاية الجزيرة مطلع العام الجاري”.

    وأبرزت أنه من “من خلال مراجعة مئات مقاطع الفيديو، وتحليل صور الأقمار الاصطناعية، وتتبع المبلغين عن المخالفات، ومقابلة الناجين على أرض الواقع في السودان، كشفنا أدلة على أن العملية التي نفذتها القوات المسلحة السودانية والجماعات شبه العسكرية التابعة لها اتسمت بالعنف العرقي، والقتل الجماعي للمدنيين، وإلقاء الجثث في القنوات والمقابر الجماعية”.

    كما تواصلت “CNN” و”Lighthouse Reports” مع مصادر متعددة زعمت أن “أوامر هذه الحملة صدرت عن قيادة القوات المسلحة السودانية”.

    وأكدت الشبكة الأميركية أنها تواصلت مع الجيش السوداني للتعليق على هذه الادعاءات، لكنها لم تتلقَّ ردا.

    هذا ووصف أحد أعضاء بعثة الأمم المتحدة المستقلة لتقصي الحقائق في السودان أعمال القوات المسلحة السودانية في هذه المنطقة بأنها “إبادة جماعية ممنهجة”، قد ترقى إلى “تطهير عرقي”، وهي جريمة حرب محتملة.

    وفي يناير الماضي، أدان الجيش السوداني ما وصفها بـ”الانتهاكات الفردية” بعد استعادة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة، وأعلن عن فتح تحقيق في الهجمات.

    وفي مقاطع فيديو لعمليات الجيش السوداني هناك، يصف الجنود مرارا وتكرارا من يستهدفونهم بأنهم “متعاونون” مع قوات الدعم السريع. ووصفت جوي نغوزي إيزيلو، عضوة بعثة الأمم المتحدة المستقلة لتقصي الحقائق في السودان، هذا المصطلح بأنه “اتهام لا أساس له من الصحة” يُستخدم لتبرير الهجمات ذات الدوافع العرقية على المدنيين. 

    عشرات الجثث ملقاة في المياه

    في منطقة بيكة مثلا، قتل المقاتلون أشخاصا اتهموهم بالتعاون مع “الدعم السريع”، وألقوا بجثثهم في الماء، بينما ألقى آخرون أحياء، وفقا لضابط من جهاز المخابرات العامة السوداني كان متواجدا في المنطقة آنذاك. وأكد ضابط آخر من الجهاز نفسه، كان يقود قوات في المنطقة خلال الفترة ذاتها، هذه الممارسة.

    وبعد أيام قليلة، تضيف “سي إن إن”، أن قائد القوات المسلحة السودانية، عبد الفتاح البرهان، ألقى خطابا “النصر” أمام مجموعة من الجنود الذين كانوا يهتفون تحت جسر بجوار الممر المائي في بيكة.

    ففي خطابه بتاريخ 16 يناير، تفاخر البرهان بأن جيشه شنّ هجوما على مقاتلي قوات الدعم السريع في الموقع نفسه؛ وهو هجوم تم توثيقه في مقطع فيديو نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي في اليوم نفسه.

    وفي الأيام والأسابيع التي تلت تقدم القوات السودانية نحو ود مدني، بدأت الجثث تطفو على سطح الماء في نظام القنوات نفسه. وتُظهر مقاطع فيديو نُشرت على الإنترنت في 18 يناير، والتي حددت شبكة “CNN” موقعها الجغرافي على جسر يقع على بُعد أقل من 80 كيلومترا شمالي بيكة، ما لا يقل عن ثماني جثث عالقة في الماء، جميعهم إما عراة أو يرتدون ملابس مدنية، وأحدهم على الأقل مقيد اليدين خلف ظهره.

    وفي أحد الفيديوهات، يدّعي مقاتلو قوات الدعم السريع أن الضحايا أُطلق عليهم النار في الرأس وأُلقوا في القناة أثناء سيطرة الجيش.

    وقال لورانس أوينز، عالم الأنثروبولوجيا الشرعية الذي راجع اللقطات لصالح “سي إن إن”، إن الضحايا يبدو أنهم توفوا منذ حوالي أسبوع، وهي فترة زمنية تتوافق مع حملة القوات المسلحة السودانية للسيطرة على المنطقة.

    هذا وكشفت صور الأقمار الاصطناعية التي التقطت في مايو، عما يبدو أنها عشرات الجثث الأخرى التي تم التخلص منها في القناة في منطقة بيكة، على بعد أقدام قليلة من المكان الذي ألقى فيه البرهان خطاب النصر.

    وأظهرت الصور التي حللها مختبر الأبحاث الإنسانية التابع لكلية الصحة العامة بجامعة ييل وشبكة “CNN”، وجود العديد من الأجسام البيضاء في قاع القناة، تتطابق أبعادها ومظهرها مع جثث ملفوفة.

    “عنف ذو دوافع عرقية”

    خلال حملة القوات السودانية لاستعادة ود مدني، اتضحت طبيعة العنف ذي الدوافع العرقية، وفقا لتحقيق “سي إن إن” ومركز “Lighthouse Reports”.

    وأفاد خبراء بأن “الهجمات استهدفت في معظمها أشخاصا من أصول غير عربية، بمن فيهم سكان منطقة دارفور الغربية، وما يُعرف اليوم بدولة جنوب السودان.

    وتوضح الشبكة الأميركية: “في السودان، قد يعكس مصطلحا “عربي” و”غير عربي” اختلافات في نمط الحياة والقبيلة، فضلا عن الانتماء العرقي.. وقد غذّت انقسامات مماثلة الإبادة الجماعية في دارفور مطلع الألفية الثانية”.

    وقال ضابط في الجيش السوداني، طلب عدم الكشف عن هويته: “أُطلق النار فورا على كل من بدا أنه من النوبة (سكان جنوب السودان الأصليين)، أو من غرب السودان، أو من جنوبه”.

    كما كشف قائد استخباراتي رفيع المستوى، كان يشرف على القوات على الأرض، أن الجنود أطلقوا النار على مئات الأشخاص الذين خرجوا للاحتفال بوصولهم، واصفا الضحايا بأنهم من جنوب السودان.

    جسر الشرطة

    في فجر يوم 12 يناير، اندلع قتال عنيف عند جسر الشرطة، وخلاله بدا أن الجنود قد ألقوا القبض على أعضاء قوات الدعم السريع الفارين.

    وأظهرت مقاطع الفيديو التي تم تصويرها بعد الاشتباكات جثثا متناثرة، يرتدي أفرادها مزيجا من الزي العسكري الخفيف الذي ترتديه قوات الدعم السريع والملابس المدنية، محاطة بمركبات محترقة ومقلوبة.

    ورصدت مقاطع فيديو أخرى من جسر الشرطة عمليات إعدام واضحة لرجال عُزّل يرتدون ملابس مدنية، حسب “سي إن إن”.

    وتضيف: “في اليوم التالي، أي 13 يناير، تم إخلاء الطريق من المركبات المحترقة والجثث. ويُظهر مقطع فيديو، يُرجح أنه صُوّر في ذلك الصباح استنادا إلى الظلال المُلقاة على الأرض، جنودا يستريحون في ساحة خالية بجوار نقطة تفتيش تابعة للشرطة”.

    وفي وقت لاحق من اليوم نفسه، أظهرت مقاطع فيديو من نفس الموقع، جثث ما لا يقل عن 50 شابا، جميعهم يرتدون ملابس عادية، وكثير منهم حفاة، دون وجود أي أسلحة ظاهرة. يبدو أن العديد منهم قُتلوا حديثا، حيث توجد برك دماء حديثة تحتهم، وآثار طلقات نارية واضحة في الرأس. كما يمكن رؤية عكازين على إحدى الجثث.

    ونقلت “سي إن إن” عن ضابط كبير كان حاضرا عند جسر الشرطة إن بعض الضحايا دُفنوا في مقبرة جماعية في الموقع، إلى جانب مقاتلي قوات الدعم السريع القتلى.

    استهداف الكنابي

    وتقول الشبكة الأميركية: “يبدو أن ما حدث على طول الطريق المؤدي إلى ود مدني جزءٌ من نمط تكتيكي أوسع تستخدمه القوات المسلحة السودانية وقواتها التابعة لها.. ففي الأشهر التي أعقبت استعادة المدينة، شنّ الجنود أيضا هجمات واسعة النطاق على شعب الكنابي، وهم مجتمع غير عربي مهمّش يعاني من محدودية فرص السكن والتعليم، وينحدر معظم أفراده من عمال مهاجرين من جنوب السودان ومنطقة دارفور.. يُعتقد أن الكنابي يشكّلون نحو نصف سكان ولاية الجزيرة”.

    وتضيف: “وفي قرية طيبة، في 10 يناير، أطلقت قوات درع السودان، وهي ميليشيا موالية للقوات المسلحة السودانية يقودها أبو عاقلة كيكيل، الذي فرض عليه الاتحاد الأوروبي لاحقا عقوبات في يوليو بتهمة -استهداف الكنابي-، النار على المدنيين وأضرمت النيران في المنازل، وفقا لمصدر مطلع وسكان محليين”.

    وأفاد ضابط من القوات المسلحة السودانية، كان متواجدا في الموقع وقت الهجوم، لشبكة “CNN”، بأنه شاهد مقاتلي قوات درع السودان يطلقون النار على مدنيين، بينهم كبار السن والنساء والأطفال.

    كما أفاد تقرير لمنظمة “هيومن رايتس ووتش” أن الهجوم على طيبة أسفر عن مقتل 26 شخصا على الأقل.


    أخبار السودان استهداف المدنيين الأخبار السودانية الجيش السوداني ولاية الجزيرة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقفوربس: ثروة إيلون ماسك تتجاوز 600 مليار دولار
    التالي أحمد الأحمد يتحدث لأول مرة بعد "بطولته" في هجوم سيدني
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    العراق على مفترق طرق.. مشاورات حاسمة لرئاسة الوزراء

    16 ديسمبر، 2025

    جنوب اليمن بين القاعدة والحوثي.. معركة "التوقيت الحاسم"

    16 ديسمبر، 2025

    لماذا عمل طرفا حرب السودان على حماية النفط ورفضا حقن الدماء؟

    16 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    روسيا تغلق الباب: لا حديث عن الأراضي في أي مفاوضات

    16 ديسمبر، 2025

    مصر تستهدف استثمارات طاقة كبرى خلال خمس سنوات

    16 ديسمبر، 2025

    6 تغيّرات في السلوك والشخصية قد تسبق الخرف بسنوات

    16 ديسمبر، 2025

    توقعات بانتعاش محدود في وظائف أميركا خلال نوفمبر

    16 ديسمبر، 2025

    فورد تتجه لشطب أصول بـ19.5 مليار دولار مرتبطة بالكهرباء

    16 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter