Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • مناطيد مجهولة تجبر ليتوانيا على إغلاق مطارها الرئيسي
    • Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة
    • كيف تستخدم مصر الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم؟
    • فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون
    • سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا
    • وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية
    • قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح
    • الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    الحرب الأوكرانية.. هل تتدحرج إلى «نووية»

    خليجيخليجي12 مايو، 2022لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كتب – المحرر السياسي:دخلت الحرب الأوكرانية في دوامة تتجاوز الصدام بين دولتين وتنطوي على مخاطر اكتساب أبعاد دولية. ويدفع التقدم البطيء في العمليات القتالية لكلا الطرفين المتحاربين ميدانياً، والمصالح الجيوستراتيجية للرئيس الأمريكي جو بايدن، الصراع نحو مرحلة جديدة قد تكون أكثر فتكاً من المرحلة الأولى، وربما أكثر خطورة فضلاً عن ارتداداتها التي بدأت تظهر آثارها على القارة الأوروبية بشكل خاص.

    يبقى السيناريو الأكثر ترجيحاً، وفقاً لمصادر في بروكسل وواشنطن، هو أن الحرب سوف تستمر، وأن روسيا ستواصل العمل لتحقيق الأهداف التي تضمن أمنها الاستراتيجي، ما يرفع مؤشرات التهديد النووي، بينما يزوّد الحلفاء الغربيون الجيش الأوكراني بأسلحة وفيرة ومتطورة بشكل متزايد حتى يتمكن من مواجهة الضربات الروسية المتواصلة.

    وتقر مصادر الحلفاء بأن عمليات ضخ السلاح هذه، تتطلب مشاركة غربية دائمة في صيانة وإدارة المعدات الموردة، وكذلك في تدريب العسكريين الأوكرانيين المسؤولين على استخدامها. وكلا العاملين سيزيدان من خطر التعرض لهجوم عارض أو متعمد من الجيش الروسي. وقد أعلن البنتاغون أن الجنود الأوكرانيين ينقلون إلى القواعد الأمريكية في ألمانيا ودول أخرى للتدريب، تحسباً لمثل هذا الاستهداف.

    وحددت واشنطن لنفسها هدفاً يتمثل في تدمير الجيش الروسي حتى يصبح غير قادر على شن حرب أخرى. واللافت هنا السخاء الأمريكي في ضخ الأموال، حيث مرر الكونغرس مشروع قرار تمويل بقيمة 33 مليار دولار، ليصبح مجموع ما قدمته واشنطن 46.6 مليار دولار في الأشهر الأربعة الأولى من العام، وهو ما يوازي إنفاقها سنوياً على الحرب في أفغانستان.

    تهديدات روسية

    ويهدد بوتين، من جانبه، باللجوء إلى أسلحة لم تُستخدم أبداً للرد على التدخل الغربي. واتهم وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، الناتو بشن حرب ضد روسيا عبر أراضي أوكرانيا. وحذر من أن خطر اندلاع حريق نووي «خطير وحقيقي».

    كما تهدد روسيا بتوسيع الصراع ليشمل مولدوفا، مستفيدة من وجود قوات حفظ السلام في منطقة ترانسنيستريا الانفصالية، ما سيفتح جبهة أخرى على الجانب الجنوبي الغربي في أوكرانيا. وللمرة الأولى، بدأت السلطات الروسية في استخدام مصطلح «الحرب» لوصف نزاع وصفته حتى الآن بأنه «عملية عسكرية خاصة». وتشير المصادر الغربية إلى أن أقوى جناح في موسكو سوف يؤيد إعلان الحرب علانية ضد أوكرانيا، وهي خطوة من شأنها أن تنطوي على تعبئة عامة للسكان البالغين الروس من أجل تجنيد محتمل.

    ويتفق المحللون في مؤسسة أصدقاء أوروبا الفكرية على أن الاحتجاجات الروسية ضد إمدادات الأسلحة الغربية هي إشارة واضحة إلى أن موسكو لن تتقبل الفشل العسكري في أوكرانيا.

    ويعلم الكرملين أنه سيتعين عليه تقليص هجومه في منطقة دونباس وفي البحر الأسود عندما يبدأ الجيش الأوكراني في استخدام أسلحة متطورة وعالية التقنية، مثل الطائرات من دون طيار وقاذفات الصواريخ، أو أنظمة الدفاع الجوي.

    تورط أوروبي

    وحتى الاتحاد الأوروبي، الذي كان متردداً في البداية في فكرة التورط في حل عسكري للصراع، أصبح أكثر حماسة للقتال. فقد قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين: «إن الحرب في أوكرانيا تمثل تهديداً مباشراً لأمننا، وسوف نجعلها فشلاً استراتيجياً».

    وأكدت أن هذه لحظة حاسمة وسوف تحدد طريقة التعامل معها مستقبل كل من النظام الدولي والاقتصاد العالمي.

    من المؤكد أن هناك تغييراً في الاستراتيجية في واشنطن وفي العديد من العواصم الأوروبية التي تركز حالياً على إمكانية المضي قدماً في إضعاف روسيا لمنعها من التوغل في بلدان أخرى في المستقبل.

    وتؤكد المعطيات حتى الآن أن البيت الأبيض يعمل على سيناريو حرب طويلة. ويقول إيان ليسر، المدير التنفيذي لفرع بروكسل لمؤسسة أبحاث صندوق مارشال الألماني، إنه إذا تم تأكيد هدف وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، المتمثل في إضعاف روسيا فهذا يعني أن واشنطن وحلف شمال الأطلسي يفكران في فترة دائمة من المواجهة والمخاطر.

    لكن المحللين يحذرون من هزيمة روسيا وإضعافها أو إذلالها. يقول مايكل أوهانلون، مدير أبحاث السياسة الخارجية في معهد بروكينغز والخبير في الدفاع والأمن القومي الأمريكي: «يجب أن نحرص على ألا تصبح روسيا قوة غاضبة وخطيرة، كما كانت ألمانيا في عشرينيات القرن الماضي».

    وتدعو بعض القوى السياسية في الغرب لترجيح خيار منح الروس نافذة تفاوضية، على الرغم من أن الطرفين مقتنعان في هذه اللحظة بإمكانية انتصارهما. وترى هذه القوى أنه إذا كانت الرسالة الوحيدة التي يسمعها الكرملين هي أن الولايات المتحدة مستعدة لخوض حرب طويلة، فمن المرجح أن تصرّ موسكو على التصعيد، ما يعني أن صراعاً طويلاً بات أمراً لا مفر منه.

    وما زال الكرملين يكرر تهديداته بشن هجوم نووي وسط شكوك غربية بلجوء الروس لهذا الخيار. و

    يعتقد أندريه كوليسنيكوف، رئيس قسم السياسة الروسية في مركز أبحاث كارنيغي في موسكو، أن الإشارات إلى الكارثة النووية ليست سوى جزء من لغة الكراهية التي قد تكشف عن درجة معينة من الإحباط. لكنه حذر من مخاطر تجاهلها، والتوقعات غامضة حول ما يمكن أن يقدم عليه الرئيس بوتين لأنه قد ينطوي على مجازفة خطيرة.

    وقد وصف بايدن تهديدات موسكو النووية بأنها «غير مسؤولة». لكنه قال:«التهديدات ليست جدية، لكنها تقلقني لأنها قد تعكس حالة اليأس الذي تشعر به روسيا».

    وفي تزامن لافت أحيا الاتحاد الأوروبي الذكرى السنوية لإعلان شومان، وهو البيان التأسيسي للنادي الأوروبي يوم 9 مايو/أيار، في الوقت الذي احتفل الروس بيوم النصر على النازية. وفي هذه الأثناء ينطلق مؤتمر مستقبل أوروبا في ستراسبورغ، وسط دعوات لتدريب المواطن الأوروبي على التفكير في تكييف الاتحاد مع واقع جديد فرضته الحرب الأوكرانية.

    وأياً كان المسار الذي تسلكه العمليات العسكرية مستقبلاً؛ فإن المؤكد اليوم أن العالم يعيش حالة حرب حقيقية متعددة الوجوه، وسط تمحور متسارع لدوله طوعاً وكرهاً، تنعكس تبعاته على الاقتصاد العالمي وخاصة على حركة التجارة العالمية في شكل تضخم متسارع وتحذيرات متتالية من شح في المواد والسلع يعزز الشعور بالرعب من جوع يضرب ثلاثة أرباع سكان العالم فقيرهم وغنيهم.


    أزمة أوكرانيا أوكرانيا روسيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق«الزعيم 14» من 1977 حتى 2022.. بطل كل العقود
    التالي «القمر السوبر» من 1977 حتى 2022.. بطل كل العقود
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا

    6 ديسمبر، 2025

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    مناطيد مجهولة تجبر ليتوانيا على إغلاق مطارها الرئيسي

    6 ديسمبر، 2025
    Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة

    Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة

    6 ديسمبر، 2025

    كيف تستخدم مصر الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم؟

    6 ديسمبر، 2025

    فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون

    6 ديسمبر، 2025

    سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter