كان المصري محمد صلاح لاعب ليفربول أحد نجوم نهائي دوري أبطال أوروبا، رغم ان فريقه خسر اللقب أمام ريال مدريد 0-1.وبحسب أرقام «أوبتا» للإحصاءات، سدد النجم المصري 6 تسديدات على المرمى، وهو أكبر رقم من التسديدات للاعب في نهائي دوري أبطال أوروبا منذ موسم (2003- 2004)، تاريخ بدء إحصاءت المؤسسة.وكان صلاح تحت دائرة الضوء بعدما توعد ريال مدريد بالثأر من هزيمة نهائي 2018، وقدما فعل كل شيء في اللقاء إلا التسجيل.وتعاطفت «أم الدنيا» مع ابنها النجم العالمي الذي كان عام 2022 نحساً بالنسبة إليه، بعدما خسر مع المنتخب المصري نهائي كأس أمم إفريقيا، وفشل في التأهل إلى نهائيات كأس العالم 2022، ولم يوفق في إهداء ليفربول لقب «البريميرليج».وتجمع آلاف المصريين رافعين الأعلام وشارات حمراء، وأخذوا يغنون ويرقصون ويدعون الله أن يفوز ليفربول على أنغام نشيد النادي الإنجليزي الشهير «يو ويل نيفر ووك ألون (لن تسير وحدك أبداً)».ورغم كل شيء، يؤمن المصريون بنجمهم البالغ 29 عاماً، ويعتقد يوسف، طالب في كلية الحقوق في الثانية والعشرين، أن «صلاح يظل أحسن لاعب في العالم وسيعود أقوى الموسم المقبل».وفي مصر التي تعد هوليوود العرب، تفوق شعبية محمد صلاح قائد المنتخب الوطني، تلك التي يتمتع بها نجوم السينما.وقال خالد يوسف، البالغ من العمر سبعة وثلاثين عاماً أمضى 28 عاماً منها يشجع ليفربول: سنحت لنا فرص أكبر واستحوذنا على الكرة بشكل أحسن، لكن في النهاية سرق منا ريال مدريد الفوز.
أخبار شائعة
- أفراد الجيش السوري السابق يسلمون أسلحتهم لهيئة تحرير الشام
- أوكرانيا تواصل هجمات المسيرات على مقاطعات روسية
- الجيش الأميركي يعلن عن سقوط طيارين فوق البحر الأحمر
- السجن المشدد لروسي "نقل" معلومات إلى "إف بي آي"
- ترامب يعين المنتج "المبتدئ" مبعوثا خاصا إلى بريطانيا
- تنكيس الأعلام في ألمانيا حدادا على ضحايا هجوم "عيد الميلاد"
- قصف إسرئيلي "غير مسبوق" على مستشفى كمال عدوان في غزة
- تعادل مثير بين قطر والإمارات في افتتاح مشوارهما بكأس الخليج 26