Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • نتنياهو: لن نتخلى عن السيادة الأمنية من نهر الأردن إلى البحر
    • فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية
    • لليلة الثانية.. روسيا تشن هجوما جويا ضخما على أوكرانيا
    • من السجادة الحمراء إلى الشارع.. أروع إطلالات أمل كلوني
    • القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك
    • وزير الداخلية في بنين يعلن "إحباط" محاولة الانقلاب
    • حصه العبدالله: أصمّم بعين الفنانة والمرأة معاً
    • بعد دعوة مادورو.. آلاف الجنود ينضمون إلى الجيش الفنزويلي
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    ماكرون يواجه منافسة شديدة من اليسار في الانتخابات التشريعية

    خليجيخليجي4 يونيو، 2022لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    باريس – أ ف بقبل حوالي أسبوع من الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية الفرنسية، يواجه حزب الرئيس إيمانويل ماكرون وحلفاؤه الوسطيون منافسة شديدة من ائتلاف يساري تتصاعد حظوظه.وفي ظل حملة انتخابية باهتة لا تثير تعبئة بين الفرنسيين بحسب استطلاعات الرأي، يخوض هذا الائتلاف من الأحزاب اليسارية بقيادة جان لوك ميلانشون معركة شرسة، على أمل أن يصبح قوة المعارضة الأولى في البلد.وأشارت استطلاعات للرأي صدرت نتائجها مؤخراً إلى تراجع في التأييد لائتلاف «معاً!» بزعامة ماكرون، فأظهرت أنه سيتصدر فعلاً نتائج الانتخابات التشريعية في 12 و1 حزيران/ يونيو، ولكن بدون أن يكون واثقاً بالاحتفاظ بالأغلبية المطلقة في الجمعية الوطنية المقبلة التي تضم 289 مقعداً.وأظهر تحقيق أجراه معهدا «إيفوب» و«فيدوسيال» أن «معاً!» سيحصل على 25 مقعداً إلى 310 مقاعد مقابل 10 إلى 205 لائتلاف «نوبيس» Nupes الذي يضم الاشتراكيين والشيوعيين والخضر وحزب ميلانشون «فرنسا المتمردة».وأعلن ميلانشون، الجمعة، عبر إذاعة فرانس إنفو: «إننا في موقع جيد للانتصار»، وهو يسعى لتحويل الانتخابات التشريعية إلى ما يشبه «دورة ثالثة» للانتخابات الرئاسية.وحل ميلانشون (70 عاماً) في المرتبة الثالثة في الانتخابات الرئاسية في 24 نيسان/ إبريل، على رأس اليسار الراديكالي الفرنسي.أما في معسكر الأغلبية الرئاسية، فأعلنت النائبة أورور بيرجيه، الخميس، أنه يتم النظر «بجدية» إلى صعود الائتلاف اليساري.من جهته، أكد الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان، أوليفييه فيران، أنه إذا لم يكن البرلمان «متوافقاً مع البرنامج الذي انتخب الرئيس على أساسه، فسيشكل ذلك زعزعة كبرى للسياسة في بلدنا مدى السنوات المقبلة».إلا أن استطلاعاً للرأي أجراه معهد BVA ونشرت نتائجه، الجمعة، أظهر أن 35% من الفرنسيين فقط يريدون أن يحصل ماكرون على أغلبية في الجمعية الوطنية.———————–اتهام بالجمود———————–بعد شهر ونصف شهر من إعادة انتخابه بفارق مريح في 24 نيسان/ إبريل بمواجهة مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبن، لا يحظى ماكرون بأي مهلة سماح، ويبقى بعيداً عن الاندفاعة الاعتيادية لأغلبية تخوض حملة انتخابية.وبالرغم من انتقاله إلى بروكسل مطلع الأسبوع للمشاركة في قمة أوروبية، ثم إلى غرب فرنسا الثلاثاء وبعدها إلى مرسيليا بجنوب البلاد الخميس، تتهم المعارضة الرئيس بالمماطلة لا بل بـ«الجمود».وتصدر هذه الاتهامات في وقت يعبر الفرنسيون عن قلق متزايد في استطلاعات الرأي إزاء تباطؤ الاقتصاد الفرنسي وارتفاع أسعار المواد الغذائية والطاقة، نتيجة العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.أما الحكومة الجديدة التي تشكلت قبل بضعة أسابيع برئاسة إليزابيت بورن، فتجد نفسها مكبلة بفعل الاستحقاق الانتخابي، فضلاً عن القضايا الجدلية التي أضعفت موقعها.فواجهت أولاً قضية وزير التضامن داميان أباد الذي اتهم بالاغتصاب، الأمر الذي نفاه.ثم وقعت أحداث استاد فرنسا، السبت، على هامش نهائي دوري أبطال أوروبا، واتخذت منحى سياسياً، إذ وصلت المعارضة إلى حد المطالبة باستقالة وزير الداخلية جيرالد دارمانان الذي اضطر في نهاية المطاف إلى تقديم اعتذارات بعد جلسة استماع في مجلس الشيوخ الأربعاء.وما يزيد الضغط على الحكومة أن عدداً من أعضائها في طليعتهم رئيسة الوزراء، مرشحون في الانتخابات التشريعية.غير أن الحملة الانتخابية تجد صعوبة في اكتساب زخم، باستثناء بعض المشادات الكلامية في جنوب فرنسا بصورة خاصة؛ حيث تدور حرب ضارية داخل اليمين المتطرف، ولا سيما في سان تروبيه؛ حيث يخوض السباق إريك زمور خصم مارين لوبن سابقاً في الانتخابات الرئاسية.ورأى خبير استطلاعات الرأي بريس تانتورييه، الخميس، أن «من الواضح أن اهتمامات (الفرنسيين) مختلفة»، مشيراً إلى أنه «لم تحصل حملة فعلياً».ويصوّت الفرنسيون المقيمون في الخارج وفي بولينيزيا الفرنسية، في عطلة نهاية الأسبوع الجاري، بعدما تمكن بعضهم من الإدلاء بأصواتهم عبر الإنترنت حتى الأول من حزيران/ يونيو.وتثير هذه الأجواء مخاوف من تسجيل نسبة عالية من عدم المشاركة. وتخطت نسبة الامتناع عن التصويت 50% في الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية الأخيرة عام 2017، ما شكل رقماً قياسياً.


    إيمانويل ماكرون
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق«الأستاذ» نادال يواجه «تلميذ» أكاديميته في نهائي رولان جاروس
    التالي بريق الفرح
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    نتنياهو: لن نتخلى عن السيادة الأمنية من نهر الأردن إلى البحر

    7 ديسمبر، 2025

    إسرائيل: حماس والصليب الأحمر يستأنفان البحث عن جثة آخر محتجز

    7 ديسمبر، 2025

    صحيفة: مهلة ترامب لتجريد سلاح حزب الله تنتهي في 31 ديسمبر

    7 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    نتنياهو: لن نتخلى عن السيادة الأمنية من نهر الأردن إلى البحر

    7 ديسمبر، 2025
    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    7 ديسمبر، 2025

    لليلة الثانية.. روسيا تشن هجوما جويا ضخما على أوكرانيا

    7 ديسمبر، 2025
    من السجادة الحمراء إلى الشارع.. أروع إطلالات أمل كلوني

    من السجادة الحمراء إلى الشارع.. أروع إطلالات أمل كلوني

    7 ديسمبر، 2025

    القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter