حل الرامي يحيى المهيري في صدارة التقييم النهائي لرماة الأطباق من الحفرة «التراب»، برصيد 383 طبقاً،متجاوزاً المعيار المطلوب بـ11 طبقاً،تلاه في المركز الثاني حمد بن مجرن برصيد 381 طبقاً، متجاوزاً المعيار بتسعة أطباق.جاء عبد الله محمد بوهليبه في المركز الثالث برصيد 379 طبقاً، متجاوزاً المعيار بسبعة أطباق، ثم ظاهر العرياني رابعاً برصيد 378 طبقاً متجاوزاً المعيار بستة أطباق، ثم وليد العرياني خامساً برصيد 376 طبقاً متجاوزاً المعيار بأربعة أطباق، ثم الرامي الواعد الموهوب بطي أحمد بن مجرن سادساً برصيد 374 طبقاً متجاوزاً معيار التأهل بطبقين اثنين، ثم الرامي سيف الشامسي سابعاً برصيد 368 طبقاً، ثم الرامي أحمد يحيى الحمادي ثامناً برصيد 366 طبقاً، ثم الرامي مشعل البناي تاسعاً برصيد 364 طبقاً.وحظي التقييم الذي اعتمده اتحاد الرماية بارتياح بالغ من الرماة رغم حرارة الطقس القاسية طوال اليومين الماضيين، خلال التقويم الثالث هذا العام 2022 ويهدف التقييم لتصنيف الرماة ورسم خريطة طريق لهم حتى نهاية الموسم الحالي من خلال التقييمين الأخيرين؛ حيث تمت رماية 200 طبق أي 8 جولات على يومين استكمالاً للـ 200 طبق التي تمت رمايتها في الأسبوع الماضي، ليصبح الإجمالي 400 طبق، شريطة أن يحقق الرامي 372 طبقاً كمعيار تأهيلي للانضمام إلى قائمة المنتخب الوطني الأول لرماية الأطباق من الحفرة «التراب».ولعل أبرز ظواهر التقييم هو ظهور الرامي الواعد بطي أحمد بن مجرن بمستوى متميز في أول اختبار له.وأكد ربيع العوضي، نائب رئيس اتحاد الرماية، رئيس اللجنة الفنية، أن الاختبارات جاءت استجابة لتوجيهات مجلس إدارة الاتحاد ورغبة الرماة، وتحقيقاً لمبدأ تكافؤ الفرص والعدالة بين جميع الرماة.وأشار إلى أن نجاح التقييم في مرحلتيه الأولى والثانية يعكس اهتمام والتزام الرماة بتطوير مستوياتهم، وهو ما لمسناه من خلال متابعة معدلات الرمي والأرقام التي تحققت وتجاوزت معيار التأهل للتمثيل الخارجي، وهو ما كنا نسعى إليه كمرحلة أولى ستتلوها خطوات أخرى.
أخبار شائعة
- إسرائيل تعتزم تغيير أيام عمل البورصة لتصبح من الاثنين للجمعة
- بالفيديو.. الجيش الإسرائيلي يدخل القنيطرة ويخلي مبان حكومية
- الدولار يحقق مكاسب واسعة مقتربا من أعلى مستوياته في عامين
- أميركا تعلن مساعدات مختلفة لأوكرانيا بقيمة 5.9 مليار دولار
- توقعات التضخم في 2025.. سيناريوهات معقدة
- ارتفاع معظم بورصات الخليج.. ودبي تواصل مكاسبها
- ماذا تحتاج سوريا لإنقاذ اقتصادها؟
- سوريا .. ثروات مائية ضخمة