Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • نتنياهو: لن نتخلى عن السيادة الأمنية من نهر الأردن إلى البحر
    • فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية
    • لليلة الثانية.. روسيا تشن هجوما جويا ضخما على أوكرانيا
    • من السجادة الحمراء إلى الشارع.. أروع إطلالات أمل كلوني
    • القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك
    • وزير الداخلية في بنين يعلن "إحباط" محاولة الانقلاب
    • حصه العبدالله: أصمّم بعين الفنانة والمرأة معاً
    • بعد دعوة مادورو.. آلاف الجنود ينضمون إلى الجيش الفنزويلي
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    بايدن: الطاقة النظيفة باتت مسألة أمن قومي

    خليجيخليجي18 يونيو، 2022لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    اعتبر الرئيس الأميركي جو بايدن خلال مؤتمر يجمع القوى الاقتصادية الكبرى للبحث في القضايا المناخية، أن الحرب الدائرة في أوكرانيا أثبتت أن الطاقة المتجددة هي مسألة أمن قومي وأداة أساسية لمكافحة الاحترار المناخي.وقال الرئيس الأميركي في افتتاح مؤتمر دعا إليه أهم القوى الاقتصادية في العالم: “فاقم الهجوم الوحشي وغير المبرر لروسيا على جارتها أوكرانيا أزمة طاقة عالمية، وسلّط الضوء على ضرورة تحقيق أمن طاقة موثوق وطويل الأمد”.وتابع “الخبر السار هو أن أمن المناخ وأمن الطاقة يسيران جنبا إلى جنب”.

    وهذه هي المرة الثالثة التي يجمع فيها الرئيس الأميركي منتدى الاقتصادات الرئيسية بشأن الطاقة والمناخ منذ أن تولى سدة الرئاسة في العام 2021 على خلفية تعهّد بجعل الولايات المتحدة رائدة عالميا على صعيد كبح الاحترار العالمي الكارثي.إلا أن المؤتمر يُعقد في توقيت يواجه فيه الرئيس الأميركي نقمة شعبية على خلفية ارتفاع أسعار موارد الطاقة الناجم بشكل أساسي عن الغزو الروسي لأوكرانيا. في الوقت نفسه تواجه الدول الأوروبية صعوبات في إيجاد سبل للاستغناء عن استيراد النفط والغاز الروسيين.في كلمته، وجّه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش انتقادات حادة لشركات النفط والغاز متّهما إياها باستنساخ تكتيك شركات التبغ في الترويج لـ”سردية خاطئة للتقليل من المسؤوليات الملقاة على عاتقها على صعيد التغيّر المناخي”.وتابع غوتيريش: “لا شيء يمكن أن يكون أكثر وضوحا أو إلحاحا من مخاطر توسّع نطاق الوقود الأحفوري”، وشدد على أن لا مبررات منطقية سياسية أو اقتصادية للوقود الأحفوري “حتى على المدى القصير”، مضيفا “على الرغم من ذلك نجد أنفسنا عالقين في عالم يتحكّم فيه منتجو ومموّلو الوقود الأحفوري بمصير البشرية”.لكن موقف غوتيريش جاء مناقضا للواقع السياسي الذي يواجهه بايدن في سعيه لإقناع شركات النفط المحلية بزيادة الإنتاج، وقبيل زيارته المرتقبة للسعودية الشهر المقبل.وحاليا يتكلّف الأميركيون ما معدّله 5 دولارات لغالون البنزين (3.78 ليترات)، بزيادة دولارين مقارنة بما كانت عليه الأسعار العام الماضي، علما بأن ارتفاع أسعار الوقود يفاقم التضخم الذي بلغ أعلى مستوى له منذ 40 عاما.روسيا والهند غائبتانقال مسؤول رفيع في الإدارة الأميركية إن ممثلين عن 23 بلدا شاركوا في المؤتمر الذي نظّم عبر تقنية الفيديو، مشيرا إلى أن هؤلاء يمثلّون غالبية القوى الاقتصادية الكبرى.وأوضح المسؤول أن المؤتمر تمحور حول ما يعتزمون اتّخاذه من تدابير للتخفيف من عوامل التغير المناخي.وفي نسخة سابقة نظّمت في سبتمبر 2021 تعهّد بايدن والاتحاد الأوروبي خفض انبعاثات غاز الميثان، وهو من الغازات المسببة للاحترار المناخي. وأُطلق هذا التعهّد رسميا خلال مؤتمر الأطراف كوب26 الذي نظّم في غلاسكو وبلغ عدد الموقّعين عليه 115 بلدا.والمؤتمر الذي نظّم الجمعة هو أكبر تجمّع على مستوى القادة قبل مؤتمر الأطراف كوب 27 المقرر تنظيمه في مصر في نوفمبر.لكن في مؤشر يسلّط الضوء على التعقيدات الدبلوماسية التي تعوق جهود تعزيز التعاون الدولي لمكافحة مخاطر التغير المناخي، غابت روسيا الجمعة عن المؤتمر.واقتصر تمثيل الصين في هذا المؤتمر على موفدها المناخي، بدلا من الرئيس شي جينبينغ، وفق ما أعلن البيت الأبيض، كما أن الهند لم تكن ضمن الحاضرين.الاستفادة من الميثانوفي معرض تحذيره من أن العالم يحب ألا يسمح لأهداف احتواء التغير المناخي أن “تصبح خارج متناولنا”، قال بايدن إن “هامش المناورة يضيق بسرعة”.وعلى الرغم من جهود تكييف أسواق الطاقة العالمية مع تداعيات الحرب الدائرة في أوكرانيا، شدد بايدن على أن إدارة المناخ على المدى الطويل والأهداف الاقتصادية الفورية والاستغناء عن استيراد الطاقة الروسية أمور يمكن تحقيقها بالتوازي.وأشار إلى التعّهد العالمي للحد من تسرب غاز الميثان وآلية إحراق كميات الغاز غير المرغوب فيها في الحقول النفطية، داعيا الدول إلى “تعزيز” استجاباتها.وتعتمد اقتصادات أوروبية عدة على استيراد الطاقة الروسية، لكن بايدن أشار إلى أن وضع حد لما يتم إهداره من غاز الميثان قادر لوحده على حل هذه المشكلة.وقال الرئيس الأميركي: “كل عام يتسرب من نظامنا الحالي للطاقة ما يكفي من الميثان لتبية احتياجات قطاع الطاقة الأوروبي بأسره. نحن نحرق ما يكفي من الغاز لتعويض كل ما يستورده الاتحاد الأوروبي تقريبا من روسيا”.وأضاف “من خلال وقف التسرب وآلية إحراق هذا الغاز الفائق القوة المسبب للاحتباس الحراري وحفظ هذا المورد لبلدان تحتاج إليه، نعالج مشكلتين في آن واحد”.


    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقكوري يتفوق على والده وملهمه
    التالي «الشرطة» يتوّج بالدرع بعد مواجهته الزوراء
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    تقرير: أوكرانيا على "حافة الانهيار" وبوتين لن يتراجع

    7 ديسمبر، 2025

    برمان: الخليج يقود التحول الأخضر برؤية تجارية واضحة

    5 ديسمبر، 2025

    جلال: طلب غير مسبوق على معدات الذكاء الاصطناعي عالمياً

    5 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    نتنياهو: لن نتخلى عن السيادة الأمنية من نهر الأردن إلى البحر

    7 ديسمبر، 2025
    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    7 ديسمبر، 2025

    لليلة الثانية.. روسيا تشن هجوما جويا ضخما على أوكرانيا

    7 ديسمبر، 2025
    من السجادة الحمراء إلى الشارع.. أروع إطلالات أمل كلوني

    من السجادة الحمراء إلى الشارع.. أروع إطلالات أمل كلوني

    7 ديسمبر، 2025

    القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter