Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • نتنياهو: إسرائيل ستبقى في "منطقة عازلة" جنوب سوريا
    • ترامب: زيلينسكي لم يقرأ بعد خطة السلام الأميركية
    • دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ
    • ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"
    • سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة
    • زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"
    • السودان.. التدهور الأمني يجبر شركة نفط صينية على الانسحاب
    • رئيس بنين بعد محاولة انقلاب: "الوضع تحت السيطرة تماما"
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    دولى

    تعرف إلى المهاجم الوهمي في كرة القدم

    خليجيخليجي18 يونيو، 2022لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    إعداد: معن خليل
    برز في كرة القدم الحديثة أسلوب «المهاجم الوهمي» الذي عرف سابقاً مع منتخب المجر العظيم في الخمسينات، وعاد وأحياه الهولندي الراحل يوهان كرويف عندما كان مدرباً لبرشلونة، ثم جربه الفرنسي أرسين فينجر مع أرسنال، والإسباني بيب جوارديولا مع برشلونة ليجعل ليونيل ميسي أفضل «مهاجم وهمي» في التاريخ.
    في 25 نوفمبر عام 1953، فاجأ منتخب المجر العالم باعتماد «المهاجم الوهمي»، حين أقيمت مباراة القرن بين مؤسسي كرة القدم الإنجليز وأفضل فريق في العالم في ذلك الوقت منتخب المجر.
    انتهت المباراة بهزيمة قاسية للمنتخب الإنجليزي 3-6، وقد سجل لاعب المجر ناندور هيديكوتي «هاتريك» رغم أنه لم يلعب في مركز رأس الحربة.
    خلال تلك الفترة كان المنتخب الإنجليزي يتمتع بصيت كبير ولم يخسر سوى مباراة واحدة على أرضه، وأراد أن يستعرض قوته أمام المجر مع جيلها الذهبي والتي كانت فازت بالميدالية الذهبية في أولمبياد 1952.
    انطلقت المواجهة التي أطلقت عليها صحف إنجلترا حينها «مباراة القرن»، لكن المنتخب المجري بقيادة مدربه الكبير غوستاو شبش قام بأكبر خدعة فنية في تاريخ كرة القدم عندما اعتمد على تراجع قلب الهجوم حينها ناندور هيديكوتي إلى الخلف، الأمر الذي سبب إرباكاً للمدافعين الإنجليز في مراقبته، ومن هنا كان هيديكوتي أول مهاجم وهمي في تاريخ كرة القدم.
    وفي العصر الحديث اشتهر النموذج الإسباني القائم على التنويع في طرق اللعب والاستحواذ على الكرة في منطقة الوسط لأطول فترة ممكنة قبل القيام بهجمة مفاجئة، وقد أمن للخطة التي استعملها نادي برشلونة ومنتخب إسبانيا نجاحها بوجود لاعبين موهوبين آنذاك، وعلى أعلى مستوى من المهارة مثل الأرجنتيني ليونيل ميسي وتشافي هرنانديز وأندرياس إنييستا وديفيد سيلفا وخابي ألونسو وسيسك فابريغاس.
    يقول غونتر نيفترز اللاعب السابق لمنتخب ألمانيا: «هناك تطورات مهمة في مهمة رأس الحربة الكلاسيكية، الإسبان وبرشلونة حاولا تطبيق خطة تدوير اللعب إلى أكثر ما يمكنهم وتقديم لعب سريع وممتع، هذا نظام لعب معقد لكنهما استطاعا تسيده بامتياز».
    فينغر وجوارديولا
    تاريخياً، يعرف على نطاق واسع أن المدرب الفرنسي أرسين فينغر كان من المراجع التدريبية في إعادة فكرة عدم الحاجة إلى مهاجم صريح، وطبقها مع أرسنال الإنجليزي موسم 2003-2004 عبر الاعتماد على وسط قوي كان يملك الموهبة والقوة البدنية بوجود الثلاثي الفرنسي باتريك فييرا وروبرت بيريس وتيري هنري والبرازيلي جيلبرتو والهولندي دينيس بيركامب، وقد ساهم بيركامب وهنري خصوصاً في إعطاء عمق هجومي لا مثيل له أدى لظهور فرقة «المدفعجية» بأفضل صورة مع تحقيق رقم قياسي بلغ 49 مباراة بلا خسارة.
    ومن ثم جاء الدور على الإيطالي لوتشيانو سباليتي مدرب روما ليصنع مع فريق العاصمة نتائج تاريخية عام 2006 عندما اعتمد على غرار أرسين فينغر طريقة 4-2-3-1 القائمة على مشاركة لاعب وسط مهاجم بدلاً من رأس الحربة الصريح، وكان ذلك اللاعب هو فرانشيسكو توتي، حيث حقق الفريق يومها رقماً قياسياً بعدد المباريات التي انتصر فيها وبلغت 11 على التوالي وهو أمر نادر الحصول في «الكالتشيو»، كما كانت له انتصارات مثيرة في دوري أبطال أوروبا أهمها على ريال مدريد.
    ميسي الكاذب
    وإذا كان أرسنال وروما طبقا طريقة اللعب بلا رأس حربة صريح، فإن نادي برشلونة ومدربه القديم بيب غوارديولا يعود لهما الفضل في إعطاء هذا الأسلوب حياة ورواجاً، ومازال يستعمله حالياً في كثير من مباريات فريقه الحالي مانشستر سيتي.
    واعتمد غوارديولا على مهاجم خفي هو الأرجنتيني ليونيل ميسي، ويقال إن برشلونة طبق طريقة اللعب من دون رأس حربة من أجل أفضل لاعب في العالم، وذلك حتى يعطيه حرية التحرك ومفاجأة المنافسين،وقد نجح في ما رمى إليه وهذا ما يستدل عليه من معدل التسجيل الخرافي لميسي منذ عام 2009 حتى رحيله عن برشلونة.
    وفي تصريحات سابقة، قال بيب عن مركز «المهاجم الوهمي»: «أتذكر حين كان (الدنماركي الموهوب) مايكل لاودروب لاعباً لبرشلونة، كان كرويف لا يدفع بلاعب في مركز رأس الحربة، تاركاً ثنائي قلب دفاع الخصم دون مراقبة للاحتفاظ برجل إضافي في خط الوسط».
    وأضاف:«في تلك الحالة إذا قرر ثنائي الدفاع التقدم لمنع تقدم المهاجم على بعد 40 متراً من المرمى، يمكنك الهجوم حينها من الأطراف، لقد تعلمت خطة «المهاجم الوهمي» من يوهان كرويف».
    ويقول أيضاً: «عندما رأيت ليونيل ميسي في بداياته، اعتقدت أنه مثالي للعب في مركز المهاجم الوهمي، لأنه كان يقضي أحياناً 20 دقيقة دون أن يلمس الكرة».
    وتابع: «لم يناسبني ذلك لأن الأقوى يجب أن يلمس العديد من الكرات».
    ويروي ميسي في تصريح له كيف جعله غوارديولا «رأس حربة كاذباً»، وكيف أن برشلونة غير طريقته من أجله ويقول «غوارديولا تحدث إلي مرات عدة عن رغبته في أن ألعب كمهاجم كاذب، كان ذلك مثالياً بالنظر إلى أسلوب لعبنا في النادي لأن كل شيء يتم تقريباً في الوسط بوجود إنييستا وتشافي وبوسكيتش».
    ويتابع ميسي «كان علي التحرك دائماً إلى القلب بحثاً عن المرمى وذلك كان يصب أكثر في مصلحة المنافسين، وجاء انتقالي من الجناح إلى الوسط الهجومي بشكل مفاجئ عام 2009 في ليلة الفوز التاريخي على ريال مدريد 6-2 في سنتياغو برنابيو، أعتقد أن غوارديولا قرر أن يغير الأسلوب وعدم الاعتماد على مهاجم صريح من أجل تلك المباراة تحديداً».
    وبعد مباراة ريال مدريد أصبح غوارديولا أكثر إيماناً بنجاح أسلوبه لذلك استغنى عن الكاميروني صامويل إيتو ومن ثم باع السويدي زلاتان إبراهيموفيتش لنادي ميلان الإيطالي وحول ديفيد فيا أفضل مهاجم في تاريخ إسبانيا من الناحية التهديفية إلى جناح أيسر.
    وكان ديل بوسكي مدرب منتخب إسبانيا السابق اعتمد أيضاً على طريقة اللعب بلا رأس حربة صريح، وذلك خلال منافسات كأس الأمم الأوروبية عام 2012 والتي فاز فريق «لافوريا روخا» بلقبها رغم أنه لعب 7 مباريات بدون مهاجم بعدما فضل المدرب اللجوء إلى لاعبي الوسط للقيام بهذه المهمة وخصوصاً سيسك فابريغاس.
    وحققت خطة دل بوسكي نجاحاً كبيراً ويكفي أن منتخب إسبانيا فاز في المباراة النهائية على نظيره الإيطالي برباعية نظيفة رغم أنه لم يلعب برأس حربة.
    كما اعتمد المدرب السابق لمنتخب ألمانيا يواخيم لوف على مسعود أوزيل كمهاجم وهمي في بعض المباريات، ليتخلى عن أسلوب تاريخي لألمانيا التي اشتهرت بوجود رؤوس حربة كانوا الأفضل في العالم في قلب الهجوم.

    اسأل الخليج
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقفساتين مناسبة للسفر.. اعتمديها في صيف 2022
    التالي ميسي يحضر زفاف جوردي ألبا
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    لويس سواريز يسجل هدفاً بعد 32 ثانية من مشاركته

    25 أغسطس، 2024

    واين روني مدرب فاشل ومحمي من أصدقائه

    25 أغسطس، 2024

    حارس ليفربول يكشف عن عرض ضخم من الدوري السعودي

    25 أغسطس، 2024
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    نتنياهو: إسرائيل ستبقى في "منطقة عازلة" جنوب سوريا

    8 ديسمبر، 2025

    ترامب: زيلينسكي لم يقرأ بعد خطة السلام الأميركية

    8 ديسمبر، 2025

    دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ

    8 ديسمبر، 2025

    ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"

    8 ديسمبر، 2025

    سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة

    8 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter