ونوه التقرير إلى أنه تم تسجيل كل الذهب تقريبا من قبل الجمارك على أنه للتكرير أو للمعالجة مرة أخرى، مما يشير إلى أن إحدى مصافي البلاد استولت عليه”.
ونوه التقرير إلى أن بعض شركات التكرير امتنعت عن شراء الذهب، فيما أشارت أخرى إلى أن المعادن تم سكها قبل الحرب، ولا تزال قابلة للتداول في الأسواق الغربية.
وتداول رواد وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام حول العالم هذا الخبر، معتبرين أن الغرب يحاول جاهدا، بين الفينة والأخرى، إيجاد طرق لتجنب العقوبات المفروضة ضد روسيا والالتفاف عليها.