بدأت لمى مطر مشروع “ضمة” بتمويلها الشخصي ليكون منصة تحافظ على الهوية والثقافة العربية من خلال تقديم المنتجات التراثية بطريقة عصرية ومبتكرة.
وبالشراكة مع عدة منظمات في الأراضي الفلسطينية، ولبنان، والأردن، استطاع المشروع تأمين فرص عمل للكثير من السيدات اللواتي يملكن الموهبة لكن لا يملكن أدوات الوصول، فكان المشروع حلقة الوصل بينهن وبين الراغبين باقتناء هذه المنتجات بطريقة سهلة وسريعة وبأسعار تنافسية.