Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • لمنافسة ماسك.. ألتمان يفكر في صواريخ ومراكز بيانات فضائية
    • عرعر يخسر من ضيفه الصفا بهدفين دون رد على ملعب المدينة الرياضية بعرعر
    • مناطيد مجهولة تجبر ليتوانيا على إغلاق مطارها الرئيسي
    • Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة
    • كيف تستخدم مصر الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم؟
    • فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون
    • سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا
    • وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    فضيحة التنصت على الاتصالات تشعل أزمة في اليونان

    خليجيخليجي9 أكتوبر، 2022لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أثينا- أ.ف.ب

    تثير فضيحة عمليات التنصت على الاتصالات الهاتفية بطريقة غير مشروعة التي تهز اليونان منذ الصيف، قلق السياسيين والخبراء من تجاوزات حكومة كيرياكوس ميتسوتاكيس، ويرون فيها «أزمة مؤسسات»، و«إضعافاً لسيادة القانون».

    ووجّه التنصت من قِبل جهاز الاستخبارات على نيكوس أندرولاكيس النائب الأوروبي وزعيم الحزب الاشتراكي «كينال باسوك»، ومحاولة زرع برنامج التجسس «بريديتر» في هاتفه المحمول، ضربة كبيرة لرئيس الوزراء المحافظ.

    ودفعت القضية التي كشفت قبل تسعة أشهر من الانتخابات التشريعية المقبلة، رئيس الاستخبارات والمستشار المقرب من رئيس الوزراء – وهو ابن أخيه أيضاً – إلى الرحيل. كما زادت من تسمم المناخ السياسي.

    وأكدت صوفي إنت فيلد، التي أحيلت عليها القضية في لجنة التحقيق في البرامج الضارة في البرلمان الأوروبي، أن فضيحة الدولة هذه «ليست واحدة من أسوأ انتهاكات الخصوصية فحسب، بل تؤثر في الديمقراطية وسيادة القانون». ووصفت وسائل الإعلام الفضيحة ب«ووترغيت اليونانية».

    «طريق خاطئ»

    وحذرت النائبة الهولندية من أن «اليونان ليست في المرحلة نفسها التي تشهدها المجر»، لكن «يجب ألا تسلك الطريق الخاطئ». وأضافت: «يجب أن نكبح هذا الاتجاه». وواجهت المجر، وكذلك بولندا، انتقادات بسبب تدهور حكم القانون والتعددية، وشهدتا حالات مماثلة لاختراق هواتف ببرامج تجسس.

    ورأت لينا بابادوبولو، أستاذة القانون الدستوري في جامعة «تيسالونيكي»، أن التنصت على زعيم للمعارضة هو «وسيلة لتزوير اللعبة السياسية»، ولتوجيه ضربة إلى «الديمقراطية والحقوق». وتعتقد أيضاً أن ذلك «يمكن أن يؤثر سلباً في تصويت المواطنين».

    وجاءت هذه المعلومات التي تم كشفها في أجواء مشحونة أساساً. فقد طالت المراقبة صحفيين يعملان على قضيتين حساستين في اليونان، هما الفساد والهجرة.

    في الوقت نفسه، تواجه السلطة التنفيذية اليونانية انتقادات بسبب عمليات الإعادة القسرية غير القانونية والعنيفة للمهاجرين على الحدود مع تركيا، لكنها تنفي هذه الاتهامات. وكل ذلك يحدث على خلفية تراجع حرية الصحافة.

    وتصر أثينا على أن «سيادة القانون والمؤسسات الديمقراطية» محترمة. وأكد كيرياكوس ميتسوتاكيس أن «الدولة اليونانية لم تشتر، أو تستخدم برامج ضارة»، لكنه اعترف في الوقت نفسه بأن جهاز الاستخبارات ارتكب «خطأ». ونظراً لحجم الفضيحة، تم تشكيل لجنة تحقيق برلمانية خاصة. لكن البعض يدينون تعثر التحقيق الذي لم يسمح بتقديم إجابات حقيقية. وأمام هذه اللجنة، دان نيكوس أندرولاكيس نواب «الديمقراطية الجديدة»، حزب رئيس الوزراء ميتسوتاكيس.

    وقال أندرولاكيس: «بدلاً من اغتنام الفرصة وحماية ديمقراطيتنا سمحت للمسؤولين عن هذه القضية المضرة بأن يفلتوا سالمين وبلا رادع».

    «أزمة مؤسسات»

    واتهم أندرولاكيس اللجنة أيضاً بعدم استدعاء مسؤولي شركة «إينتيليكسا» التي تروّج، بحسب وسائل الإعلام، لبرامج ضارة في اليونان، ورأى أن الأغلبية المحافظة تحاول التستر على «الفضيحة».

    وقال: إن هذه القضية «تدل على أزمة مؤسسات». وأضاف خلال اجتماع للجنة التحقيق في البرامج الضارة في البرلمان الأوروبي، الخميس، أن هذا «حدث غير مسبوق في اليونان في السنوات الأخيرة». وتابع النائب اليوناني أن «الديمقراطية والتسامح ينحسران» في أوروبا، مندداً ب«بعض القادة الذين يريدون فعل كل شيء للاحتفاظ بالسلطة».

    أما صوفي إنت فيلد، فقالت إنها «فوجئت بأن التحقيق في إينتيليكسا كان سطحياً جداً حتى الآن». وتواصل المعارضة اليسارية المطالبة باستقالة ميتسوتاكيس لأنها تعتبره «مسؤولاً سياسياً عن الفضيحة».

    وكان جهاز الاستخبارات وضع تحت السلطة المباشرة لرئيس الوزراء فور وصوله إلى السلطة في يوليو/ تموز 2019.

    ورأى عشرات الأكاديميين والصحفيين والمواطنين العاديين في عريضة بعنوان «صفر ديمقراطية» أن عمليات التنصت غير القانونية هذه تمثل «ذروة إضعاف سيادة القانون في اليونان».


    اليونان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق«الكاراتيه» يختتم دورة صقل الحكام المصنفين
    التالي الشباب يتطلع لكسر عقدة الهلال
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا

    6 ديسمبر، 2025

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    لمنافسة ماسك.. ألتمان يفكر في صواريخ ومراكز بيانات فضائية

    6 ديسمبر، 2025

    عرعر يخسر من ضيفه الصفا بهدفين دون رد على ملعب المدينة الرياضية بعرعر

    6 ديسمبر، 2025

    مناطيد مجهولة تجبر ليتوانيا على إغلاق مطارها الرئيسي

    6 ديسمبر، 2025
    Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة

    Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة

    6 ديسمبر، 2025

    كيف تستخدم مصر الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم؟

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter