Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • ما الذي ينتظر أكبر اقتصاد في أوروبا في 2026؟
    • الدفاع الروسية: تدمير 287 مسيرة أوكرانية ليلا فوق مناطق عدة
    • عمدة موسكو: الدفاعات الجوية تسقط 31 مسيرة متجهة إلى العاصمة
    • ماسك يتحدث عن إلهان عمر وممداني و"الجحيم الشيوعي"
    • واشنطن تندد باحتجاز الحوثيين لموظفي سفارتها في اليمن
    • تصاعد القتال بين تايلاند وكمبوديا وإجلاء مئات الآلاف
    • "رويترز": واشنطن تناقش إعلان الأونروا "منظمة إرهابية أجنبية"
    • فيديو لمستوطنين إسرائيليين يدخلون قطاع غزة: أرضنا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    الصحة

    نصائح لمساعدة طفلك على التخلص من التوتر والقلق بعد الجائحة

    خليجيخليجي12 أكتوبر، 2022لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    طوال فترة الجائحة، عانى العديد من العائلات من مخاوف بشأن كوفيد والإغلاق، جنبًا إلى جنب وتعطيل المدارس ومشكلات رعاية الأطفال وخدمات الدعم الاجتماعي والأنشطة المحببة. وكانت الآثار ما بين مرهقة بالنسبة للبعض، وصادمة للبعض الآخر. ولا يعد من المفاجئ معرفة أن العديد من الأطفال تأثروا أثناء الوباء والإغلاق وعانوا من التوتر والقلق.أسباب أسريةقام موقع The Conversation بإجراء بحث حول آثار الجائحة على الحالات النفسية للأطفال، كشفت نتائجه أن بعض العائلات كانت معرضة للخطر، بشكل خاص، تحديداً الأسر التي عانت من ضغوط مالية وسوء جودة السكن والعزلة والوحدة، بالإضافة إلى من كانوا يعانون من مشاكل الصحة العقلية بشكل مسبق، والأسر التي تشهد خلافات بين الزوجين، والتي انعكست بصورة سلبية على الحالة النفسية للأطفال والأبوين بمرور الوقت. يشير البحث إلى أن تلك العائلات وهؤلاء الأطفال يحتاجون إلى دعم إضافي للعودة إلى الحياة “الطبيعية بعد جائحة فيروس كورونا”.علامات ومؤشرات مهمةتشمل العلامات والمؤشرات، التي تدل على أن الطفل يعاني من التوتر والقلق، والتي تحتاج إلى دعم نفسي إضافي، مع ملاحظة أن العلامات تختلف من طفل لآخر وحسب العمر، ولكنها يمكن أن تكون كما يلي:• تجنب المواقف أو الأنشطة التي كان من الممكن الاندماج فيها سابقًا (على سبيل المثال، رفض الذهاب إلى نشاط رياضي كان محبوبًا في السابق).• التغييرات في السيطرة وتنظيم المشاعر (على سبيل المثال، زيادة الغضب أو الانفعال).• التدهور مثل التبول وقضم الأظافر و/أو سلوك الالتصاق بالوالدين.• الأعراض الجسدية مثل الصداع وآلام البطن و / أو التعب.• اضطرابات في الحياة اليومية، مثل ضعف التركيز والنوم و / أو الشهية.

    ويجب اتباع الخطوات التالية للتأكد من دقة التشخيص:• معدل تكرار كل سلوك (كم مرة تلاحظه).• الخطورة (إلى أي مدى كانت معطلة أو مؤثرة).• طول الفترة الزمنية التي يتم فيها ملاحظة الأعراض.طرق التعامل مع حالات القلقيمر العديد من الأطفال بل الشباب ببعض حالات قلق عادية استجابة للتغيير أو الانتقال، مثل البدء في مدرسة جديدة. لكن عددًا أقل سيواجه مخاوف باستمرار لأكثر من أسبوعين. فإذا كان الطفل يعاني لفترة أطول من أسبوعين يجب البدء في مناقشة الأمر في محادثات ودية مع الطفل أو اللجوء إلى أحد المتخصصين لتوفير الدعم المبكر للطفل. لا يجب أن يخشى الآباء من أن يؤدي التحدث عن مشاعر أطفالهم إلى جعل الموقف أسوأ، لأنه أمر نادر الحدوث، بل إنه على العكس من ذلك حيث إن الحديث عن المشاعر مع الأطفال يساعدهم على تنظيم عواطفهم والتخلص من مخاوفهم.

    سبل تخفيف أعراض القلقكما أن هناك الكثير من الخطوات التي يمكن أن يقوم الأبوان بتجربتها والتي يمكن أن تساعد في تخفيف قلق وتوتر الطفل:1. التأكد من حصوله على قسط كافٍ من النوم والنشاط البدني اليومي، إذ تشير الإرشادات إلى أن الأطفال، الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و17 عامًا، يحتاجون إلى ما بين 9 و11 ساعة من النوم وساعة على الأقل من التمارين الرياضية يوميًا.2. التأكد من جودة نظامه الغذائي وأنه يتناول كميات كافية بشكل جيد، حيث تُظهر نتائج الأبحاث وجود روابط بين بعض الأطعمة والصحة النفسية، لذا ينبغي التأكد من أن الطفل يتناول مجموعة متنوعة من الخضروات الطازجة والفواكه والبقوليات والبروتينات يوميًا.3. مساعدة الطفل على التواصل مع الأصدقاء، لأن الروابط الاجتماعية مهمة لنمو الطفل الصحي وتحسين الرفاهية وتقليل أعراض القلق والاكتئاب.4.عودة بطيئة وتدريجية إلى المواقف التي يخشى الطفل المرور بها. لأنه ربما جعلت عمليات الإغلاق من الصعب على بعض الأطفال العودة إلى البيئات المزدحمة والصاخبة أو التي من المحتمل أن تكون مزدحمة مثل المدرسة. إذا كان الطفل يعاني من تلك المشكلة، فمن المفيد التخطيط للعودة التدريجية بمعدل بطيء وخاضع للسيطرة.5. يعتبر الآباء ومقدمو الرعاية أشخاصًا مهمين في حياة الأطفال، حتى عندما يصبح الأطفال مراهقين. يمكن أن يساعد وجود الأبوين كمستمعين جيدين بدون التسرع إلى إصدار أحكام أو قرارات أو (حتى محاولة حل المشكلة) إن يساعد الطفل على معالجة مشاعره وبناء الثقة في قدرته على التأقلم مع العالم من حوله مجددًا.


    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقأوكرانيا تعلن استعادة خمس بلدات في جنوب البلاد
    التالي وسط صخب الحرب.. هل يحضر بوتين قمة "العشرين"؟
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    «زايد العليا» تشارك في برنامج الجينوم الإماراتي

    25 أغسطس، 2024

    «أبوظبي للصحة» يوضح أعراض وطرق انتقال «جدري القردة»

    25 أغسطس، 2024

    افتتاح مركز ثومبي للسرطان.. والاستشارات مجانية حتى 31 الجاري

    22 أغسطس، 2024
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    ما الذي ينتظر أكبر اقتصاد في أوروبا في 2026؟

    11 ديسمبر، 2025

    الدفاع الروسية: تدمير 287 مسيرة أوكرانية ليلا فوق مناطق عدة

    11 ديسمبر، 2025

    عمدة موسكو: الدفاعات الجوية تسقط 31 مسيرة متجهة إلى العاصمة

    11 ديسمبر، 2025

    ماسك يتحدث عن إلهان عمر وممداني و"الجحيم الشيوعي"

    11 ديسمبر، 2025

    واشنطن تندد باحتجاز الحوثيين لموظفي سفارتها في اليمن

    11 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter