Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • أمين مجلس التعاون الخليجي يستنكر التصريحات الإيرانية
    • زامير: الخط الأصفر هو "الحدود الجديدة" بين إسرائيل وغزة
    • الأخضر يختتم تحضيراته استعدادًا لمواجهة المنتخب المغربي سعيًا لحسم الصدارة
    • أكسيوس: اجتماع إسرائيلي قطري في نيويورك لإصلاح العلاقات
    • نتنياهو: بعد 80 عاما من المحرقة نعمل للدفاع عن ألمانيا
    • الكويت تسحب الجنسية من طارق السويدان
    • اعتصام مفتوح في عدن للمطالبة بحق تقرير المصير
    • جامعة جازان تُتوّج بلقب بطولة الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية لكرة القدم
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    الصحة

    اكتشاف خطر صامت يتهدَّد المدخنين أثناء نومهم !

    خليجيخليجي13 نوفمبر، 2021لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في دراسة أولى من نوعها، ربط العلماء من معهد أبحاث القلب (HRI) بين كميات النيكوتين في الدم ومقدار الوقت الذي يقل فيه الأكسجين أثناء النوم.
    ويحدث انقطاع النفس النومي عندما ينسد الحلق والمجرى الهوائي العلوي لدى الشخص جزئيا أو كليا أثناء النوم، ما يتسبب في فترات قصيرة يتوقف فيها التنفس.وفي ورقة بحثية جديدة نُشرت في ESC Heart Failure، وجد علماء معهد أبحاث القلب أن الزيادات في مستويات النيكوتين مرتبطة بزيادة قدرها 2.3 دقيقة في الوقت الذي يقضيه تشبع الأكسجين أقل من 90%.
    ويشار إلى أن إحدى علامات شدة انقطاع النفس النومي هي الوقت الذي تقضيه مع تشبع أكسجين أقل من 90%.
    وحسب “روسيا اليوم”، قال الباحث الرئيسي الدكتور جون أوسوليفان، من مجموعة أمراض القلب والأوعية الدموية في معهد أبحاث القلب، إن هذا يعني أنه مقابل كل سيجارة يدخنها الشخص، من المرجح أن يكون لديه مستويات “منخفضة بشكل خطير” من الأكسجين.
    وأضاف الدكتور أوسوليفان: “الأشخاص الذين يقضون وقتا أطول مع التشبع بالأكسجين أقل من 90% ينتهي بهم الأمر بالموت بأمراض القلب والأوعية الدموية أكثر من أولئك الذين يقضون وقتا أقل مع تشبع الأكسجين بأقل من 90%”.
    وأوضح: “إننا نعلم أن التدخين ضار بالقلب، إنه أحد المخاطر الرئيسية للنوبات القلبية، وعلى الرغم من أن التدخين معروف بخفض تركيز الأكسجين في الدم، لم يقع قياس التفاعل بين التدخين وتوقف التنفس أثناء النوم. واستخدام تركيزات الدم في مستقلب النيكوتين الرئيسي، تمكنا لأول مرة من تحديد تأثير التدخين على تركيزات الأكسجين في الليل لدى الأشخاص الذين يعانون من توقف التنفس النومي”.
    وتابع الدكتور أوسوليفان: “ارتبطت الزيادة المعيارية في مستويات هذا المستقلب بـ 2.3 دقيقة إضافية مع تركيز أكسجين أقل من 90% لدى الأشخاص الذين يعانون من انقطاع النفس النومي. والوقت الذي يكون فيه تركيز الأكسجين أقل من 90% هو مؤشر مثبت على نتائج القلب والأوعية الدموية السيئة”.ويعرف العلماء أن توقف التنفس أثناء النوم وفشل القلب الاحتقاني يتعايشان بشكل شائع، ولكن مع تفاعلهما غير الواضح، استخدم فريق الدكتور أوسوليفان مئات الجزيئات الصغيرة التي تسمى المستقلبات لفهم هذا التفاعل.
    وقال الدكتور أوسوليفان: “صدق أو لا تصدق، فشل القلب الشديد، عندما تظل عضلة القلب قادرة على ضخ الدم ولكنها متيبسة ولا تستطيع الاسترخاء بشكل صحيح، هو الشكل الأكثر شيوعا لفشل القلب اليوم ولا توجد لدينا خيارات علاجية تقريبا. قمنا بقياس جزيئات في الدم تسمى المستقلبات وفحصنا التغيرات في هذه الأيضات وربطناها بشدة انقطاع التنفس النومي”.
    ويعد علم الأيض مجال دراسة جديد نسبيا يبحث في المستقلبات، وهي مكونات التمثيل الغذائي لدينا وتلعب أدوارا رئيسية في المرض. ويمكنها تقديم نظرة ثاقبة حول كيفية ارتباط مرض ما بآخر، مثل في هذه الحالة عواقب توقف التنفس أثناء النوم وفشل القلب.
    والعديد من المستقلبات هي أيضا وقود رئيسي للقلب العامل، والبعض الآخر يشكل وحدات الطاقة التي يعمل بها القلب.
    ودرس الفريق المستقلبات والدهون في 1919 شخصا من دراسة فرامنغهام للقلب و1524 مشاركا في مبادرة صحة المرأة، وكلاهما دراسات أمريكية.
    وقال الدكتور أوسوليفان: “القياس الدقيق للمرض مقترنا بمستويات الأيض في الدم أكثر دقة بكثير من الاستبيانات المبلغ عنها ذاتيا، وهذه إحدى نقاط القوة في هذه الدراسة”.
    وعلى الرغم من أن انقطاع النفس النومي شائع جدا (يصل إلى واحد من كل أربعة بالغين)، إلا أن عواقبه وتفاعلاته مع الأمراض الأخرى لا تزال غير مفهومة جيدا. لا توجد دراسات تقريبا مع بيانات دراسة النوم، وبيانات قصور القلب، وبيانات التمثيل الغذائي في نفس الأفراد.


    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقصحة دبي تقرر تطبيق آلية الرقابة والتفتيش الذاتي على المنشآت الطبية المرخصة بدبي
    التالي «المحترفين» تعلن المرشحين لجوائز الأفضل في أكتوبر
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    «زايد العليا» تشارك في برنامج الجينوم الإماراتي

    25 أغسطس، 2024

    «أبوظبي للصحة» يوضح أعراض وطرق انتقال «جدري القردة»

    25 أغسطس، 2024

    افتتاح مركز ثومبي للسرطان.. والاستشارات مجانية حتى 31 الجاري

    22 أغسطس، 2024
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    أمين مجلس التعاون الخليجي يستنكر التصريحات الإيرانية

    7 ديسمبر، 2025

    زامير: الخط الأصفر هو "الحدود الجديدة" بين إسرائيل وغزة

    7 ديسمبر، 2025

    الأخضر يختتم تحضيراته استعدادًا لمواجهة المنتخب المغربي سعيًا لحسم الصدارة

    7 ديسمبر، 2025

    أكسيوس: اجتماع إسرائيلي قطري في نيويورك لإصلاح العلاقات

    7 ديسمبر، 2025

    نتنياهو: بعد 80 عاما من المحرقة نعمل للدفاع عن ألمانيا

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter