Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة
    • زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"
    • السودان.. التدهور الأمني يجبر شركة نفط صينية على الانسحاب
    • رئيس بنين بعد محاولة انقلاب: "الوضع تحت السيطرة تماما"
    • أمين مجلس التعاون الخليجي يستنكر التصريحات الإيرانية
    • زامير: الخط الأصفر هو "الحدود الجديدة" بين إسرائيل وغزة
    • الأخضر يختتم تحضيراته استعدادًا لمواجهة المنتخب المغربي سعيًا لحسم الصدارة
    • أكسيوس: اجتماع إسرائيلي قطري في نيويورك لإصلاح العلاقات
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    محلي

    صدارة ثلاثية للنسخة الأكثر إثارة في تاريخ «المحترفين»

    خليجيخليجي1 نوفمبر، 2022لا توجد تعليقات8 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    إعداد: علي نجم

    فرضت الجولات الثماني الأولى من دوري أدنوك للمحترفين لموسم 2022 – 2023 نفسها كأروع «سيناريو» عرفته ملاعبنا منذ بداية عصر الاحتراف.

    3 نقاط فقط، هي التي تفصل بين الصدارة التي يحتلها الثلاثي الشارقة والوحدة وشباب الأهلي، وبين العين حامل اللقب ثامن جدول الترتيب!.

    لم تشهد المسابقة، منذ بداية عصر الاحتراف هذا السيناريو «المجنون»، وذلك التقارب غير المعهود على مستوى النتائج، والأداء، بل وحتى سيناريوهات المباريات التي أصبحت كل منها حكاية خاصة تروى، وتتناقلها الألسن في المجالس.

    فرض الشارقة نفسه متصدراً فوق القمة بنص «المادة 15» من لائحة رابطة المحترفين، بعدما تساوى مع أندية الوحدة وشباب الأهلي بنفس الرصيد من النقاط 16 نقطة، لكن فوزه على شباب الأهلي بهدفين، والخسارة من الوحدة بهدف، مقابل فوز شباب الأهلي على الوحدة بهدفين مقابل هدف، أمن بقاء القمة بيضاء وسط كثير من الضباب والتساؤلات عن مستوى «الملك».

    سماء ملبدة

    لم تكشف 8 جولات من عمر المسابقة حتى الآن، عن هوية البطل، بل لم تحدد حتى الساعة، من هو الأقرب أو المؤهل لانتزاع الدرع في يوم الختام.

    منذ بداية حقبة الاحتراف، بل ربما منذ عقود من الزمن، لم يشهد دورينا تلك الحالة «المجنونة» والمعقدة على مستوى الصراع على قمة ترتيب المسابقة التي تعتبر «الأجمل» والأكثر إثارة على مر سنوات ومواسم الاحتراف.

    يتمثل السيناريو المجنون في دورينا هذا الموسم، في أن العين حامل اللقب يحتل المركز الثامن في جدول الترتيب، بعدما مني بالهزيمة في 3 مناسبات، وهي حصيلة تفوق ما تعرض له في الموسم الماضي (تعرض لخسارة واحدة كانت أمام الشارقة).

    أما الثلاثي الشريك في القمة اليوم، فيتساوى بتجرع مرارة الهزيمة مرتين، مقابل التعادل في مباراة واحدة من أصل 8 مباريات، ليكون كل منهما قد فقد 8 نقاط في أول 8 مراحل من المسابقة.

    وفي حصاد بالأرقام، يتضح أن دورينا لم يشهد هذا الفارق الضئيل من النقاط بين الأول وصاحب المركز الثامن وذلك وفق الأرقام التالية بعد مرور 8 جولات:

    موسم 2022-2023: الشارقة الأول (16 نقطة)،العين الثامن (13).

    2021-2022: العين الأول (18 نقطة)،الوصل الثامن (12).

    2020-2021:الشارقة الأول (20 نقطة)، اتحاد كلباء الثامن(13).

    2019-2020: الشارقة الأول (20 نقطة)، الظفرة الثامن(10 نقاط).

    2018-2019: الشارقة الأول (20 نقطة)، الوصل الثامن (10 نقاط).

    2017-2018: الوصل الأول (20 نقطة)، دبا الفجيرة الثامن(9 نقاط).

    2016-2017: الوصل الأول (21 نقطة)، الظفرة الثامن (10 نقاط).

    2015-2016: العين الأول (19 نقطة)، الشباب الثامن (10 نقاط).

    2014-2015: الوحدة الأول (18 نقطة)، الوصل الثامن ( 9 نقاط).

    2013-2014: الأهلي الأول (22 نقطة)، الجزيرة الثامن (12).

    كرسي الملك يهتز

    تعرض كرسي صدارة الشارقة للاهتزاز مرة جديدة، بعدما مني الفريق الأبيض بالخسارة الثانية على التوالي على أرضه وبين جماهيره، حين سقط أمام الوحدة بهدف رأسي «قاتل» من البرازيلي جواو بيدرو، بعدما كان الفريق قد خسر في المرحلة السادسة في الملعب البيضاوي أمام الوصل بهدف دون مقابل أيضاً.

    وباتت الكثير من التساؤلات تؤرق جماهير ومسؤولي «الملك» وتتمثل في التالي:

    لماذا تراجع أداء الفريق في الجولات الأخيرة، هل هو تراجع في أداء النجوم، أم «غرور»؟ ولماذا تراجعت الفاعلية التهديفية للفريق الذي اكتفى بتسجيل هدف واحد في آخر 3 جولات من الدوري (هدف الكاسير في

    مرمى البطائح)؟ وما هو سر عشوائية لعب البرازيلي كايو لوكاس، وهل هناك حالة من الامتعاض لدى اللاعب، أم هي مزاجيته التي تتحكم بمستواه في المباريات؟ وهل الفريق لا يزال يعيش نشوة الفوز بلقب كأس صاحب السمو رئيس الدولة؟.

    والسؤال الأخير الذي يطرح، متى سيضرب المدرب كوزمين على الطاولة، ويدق ناقوس الخطر للاعبين، ويظهر لهم العين الحمراء التي طالما عرف بها في الحقبات التدريبية السابقة في الملاعب الخليجية؟

    قلق ملكي

    ولعل ما زاد القلق في نفوس عشاق الفريق، أن «الملك» لم يظهر بحلة الفريق المؤهل للتتويج رغم بدايته الإيجابية، بل إن الحصاد أصبح يثير القلق بعدما خسر مواجهتين مباشرتين مع المنافسين على أرضه أمام الوصل والوحدة، بينما تعادل خارج الديار أمام الجزيرة، ولم يحقق سوى فوز واحد كبير على شباب الأهلي في الجولة الأولى التي كان فيها صاحب الأرض «الأحمر» بعيداً عن الفورمة التي يؤدي بها اليوم.

    السعادة عنابية

    وفرض الوحدة نفسه «ملكاً للسعادة» بعدما نفض عنه غبار النتائج المتواضعة في الجولات الأولى، ليحقق سلسلة من 5 انتصارات أسهمت في القفز بالفريق من المركز العاشر (مع ختام الجولة الثالثة)، إلى شريك في القمة مع نهاية الجولة الثامنة.

    وتمكن «العنابي» من ضرب سرب من العصافير بحجر واحد، بعدما حقق فوزه الرابع توالياً في المسابقة تحت قيادة المدير الفني الإسباني خيمينيز، كما ثأر من«الملك» عقب خسارة نهائي الكأس.

    ولعل ما زاد من قيمة انتصارات العنابي، أن الفريق حقق الفوز على منافسين مباشرين (العين والشارقة) خارج أرضه، بينما تعادل مع الوصل (في زعبيل)، ولم يمن بالخسارة أمام المنافسين المباشرين سوى في مواجهة شباب الأهلي في استاد راشد.

    ومع خوض 4 لقاءات مع المنافسين الكبار خارج أرضه، سيراهن الفريق «العنابي» على عاملي الأرض والجمهور في استاد آل نهيان إياباً حين يستقبل كل المنافسين المباشرين.

    ولعب البرازيلي بيدرو دور البطل وصانع السعادة بتسجيل هدف الفوز القاتل، ليمنح العنابي النقاط الثلاث والفوز 15 للفريق في آخر 27 مباراة لعبها خارج ملعب آل نهيان والتي لم يذق فيها طعم الهزيمة سوى مرتين.

    البطل إلى أين؟

    وتعرض العين حامل اللقب لخسارة جديدة هي الثالثة له هذا الموسم، بعدما مني بالهزيمة أمام مضيفه شباب الأهلي بهدفين مقابل هدف.

    ولم يعد العين ذلك الخصم الذي يزرع الرعب في قلوب المنافسين، بعدما وضح أن «مزاجية» اللاعبين والعيش في عسل اللقب المتوج به الفريق في الموسم الماضي، قد أثرا سلباً في ذهنيتهم وأدائهم الفني في المباريات.

    ولعل الفريق دخل دوامة الشك بالخسارة في 3 مباريات، منها مواجهات أمام المنافسين المباشرين بحكم المنطق، حيث خسر أمام الجزيرة 2-1، ثم أمام الوحدة في «الكلاسيكو» على أرض استاد هزاع بن زايد (2-3)، بينما كانت الثالثة في استاد راشد 2-1.

    تحدي الظروف

    أما شباب الأهلي، فقد تحدى كل الظروف الصعبة، وبات أقرب إلى فريق من الفرسان يقاتل باللحم الحي، قياساً إلى حجم الإصابات التي يعانيها وكان آخرها إصابة كل من محمد جمعة (صاحب هدف الفوز في مرمى خورفكان)، وعيد إسماعيل والإيراني أحمد نور الله والبلجيكي ديناير خلال لقاء الزعيم.

    أما الجزيرة، فقد عاد ليعرف «فخر الفوز» على حساب الوصل الذي مني بالخسارة الأولى في مباراة كتب فيها المغربي أشرف بن شرقي شهادة ميلاده كروياً في ملاعبنا، بتسجيل ثنائية، بينما كتب فيها «الإمبراطور» أول علامة استفهام حول أسباب تفاوت الأداء بين مباراة وأخرى، بل بين شوط وآخر، خاصة أنه قدم المباراة الأسوأ هذا الموسم دون منازع.

    الظفرة صاحب الهزائم الأكبر

    بات الصربي نيبوشا مدرب الظفرة الضحية الثالثة في دورينا بعد البرتغالي كارفالهو (الوحدة) وزوران (دبا الفجيرة)، بعدما تمت الإطاحة بالمدرب عقب الخسارة الخماسية امام بني ياس.

    ويعتبر الظفرة أحد أكثر الفرق تعرضاً للهزائم الثقيلة في دورينا، حيث مني بخسارة خماسية أمام بني ياس (المرحلة الثامنة)، بعدما كان قد شرب كأس الهزيمة بسباعية أمام العين (المرحلة الثانية)، وبرباعية أمام الوصل في (الخامسة).

    وسيكون الألماني ثورستن فينك مدرب النصر على لائحة الانتظار، مع توقع صدور قرار إقالته عقب تأمين المدرب البديل، بعدما أعلنها مروان بن غليطة رئيس مجلس إدارة النادي عن الاستغناء عن خدمات المدرب الألماني «لاحقاً».

    وكان النصر قد مني بهزيمة دراماتيكية في مباراة حقق فيها اتحاد كلباء فوزاً «درامياً» بخمسة أهداف مقابل 3، بعدما كان «العميد» قد أنهى الشوط الأول متقدماً بثلاثة أهداف مقابل هدف.

    ولم يفلح الفريق الأزرق في الحفاظ على التقدم بفارق هدفين رغم بلوغ الدقيقة 70 من زمن المباراة لينجح النمور في قلب الطاولة وتحقيق الفوز الأجمل، الأروع، والأكثر تشويقاً هذا الموسم، وهو السيناريو الذي بدا فيه الإيراني فرهاد مجيدي وكأنه اسطورة السلة الأمريكية مايكل جوردان بعدما حلق وطار في الهواء احتفالاً بانتصار سيبقى خالداً في ذاكرة أبناء كلباء الذي يبحثون عن موطئ قدم بين الأربعة الكبار هذا الموسم.

    وهنا أبرز هزائم الظفرة في المحترفين:

    موسم 2022-2023: بني ياس- الظفرة: 5-صفر (الجولة 8)

    موسم 2022-2023: العين- الظفرة: 7-صفر (الجولة الثانية)

    موسم 20-21: الشارقة- الظفرة: 5-0 (الجولة 4)

    موسم 20-21: الظفرة- الجزيرة: 1-5 (الجولة 15)

    موسم 20-21: خورفكان- الظفرة: 5-1 (الجولة 19)

    موسم 20-21: الظفرة- بني ياس: صفر-5 (الجولة 25)

    أكبر هزائم

    يعد الظفرة أكثر الفرق تعرضاً للهزائم الثقيلة في دوري المحترفين وهذه نتائجه:

    موسم 2022-2023: بني ياس- الظفرة: 5-صفر.

    موسم 2022-2023: العين- الظفرة: 7-صفر.

    موسم 20-21: الشارقة- الظفرة: 5-0.

    موسم 20-21: الظفرة- الجزيرة: 1-5.

    موسم 20-21: خورفكان- الظفرة: 5-1.

    موسم 20-21: الظفرة- بني ياس: صفر-5.

    البدلاء يصنعون الفارق

    لعبت دكة البدلاء دوراً أساسياً في تحديد مسار ومصير مباريات المرحلة الثامنة، ومثل البرازيلي جواو بيدرو الذي دخل بديلاً في مباراة الشارقة دور «البطل» بتسجيل هدف الفوز الثمين بكرة رأسية ولا أروع.

    ولم يكن الأوزبكي غانييف لاعب وسط شباب الأهلي أقل شهرة وتميزاً، بعدما سجل هدف الفوز للفرسان في مرمى حامل اللقب بتسديدة من خارج المربع.

    وشكل أحمد عامر اللاعب الواعد في تشكيلة اتحاد كلباء، ورقة تميز في صفوف النمور، حين شارك بديلاً في مباراة النصر ليسجل ثنائية صنع بها رجال فرهاد مجيدي أروع «ريمونتادا» هذا الموسم.

    أما البديل الآخر الذي مثل دور «البطل»، فكان المخضرم إسماعيل الحمادي الذي سجل هدف فوز فريقه خورفكان في مرمى دبا الفجيرة في الوقت القاتل.

    وكان هدف الفلسطيني أحمد بوناموس هو حبة الكرز فوق «كيكة» التميز للفريق السماوي الذي دك مرمى ضيفه الظفرة بخماسية، ليحقق الفريق فوزاً كبيراً تنفس به الصعداء ورفع به غلته إلى 11 نقطة.

    إسماعيل الحمادي يسجل للموسم 13 توالياً

    ساعد هدف إسماعيل الحمادي القاتل على تقدم «النسور» إلى المركز الحادي عشر.

    ويعتبر الحمادي(34 عاماً) أحد اللاعبين المخضرمين في دورينا، حيث كانت له بصمة إيجابية منذ بداية عصر الاحتراف وحتى اليوم.

    وبات هدف الحمادي في مرمى دبا الهدف 43 للاعب في دوري المحترفين، كما أنه الموسم ال 13 على التوالي الذي ينجح به إسماعيل في هز الشباك.

    وزار الحمادي الشباك في كل مواسم الاحتراف، باستثناء موسم واحد (موسم 2009-2010).

    دوري أدنوك للمحترفين شباب الأهلي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقعمليتا إنقاذ لمهاجرين وسط بحر هائج في اليونان
    التالي اليمين يتصدر الانتخابات الإسرائيلية.. ونتنياهو الأقرب إلى تشكيل الحكومة
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    «رياضات الدفاع عن النفس» بطل كأس الشارقة للجوجيتسو

    25 أغسطس، 2024

    الجولة الأولى لدوري أدنوك للمحترفين تمطر أهدافاً

    25 أغسطس، 2024

    النصر «عريس الجولة» يطير بجناحين مغربيين

    25 أغسطس، 2024
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة

    8 ديسمبر، 2025

    زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"

    8 ديسمبر، 2025

    السودان.. التدهور الأمني يجبر شركة نفط صينية على الانسحاب

    8 ديسمبر، 2025

    رئيس بنين بعد محاولة انقلاب: "الوضع تحت السيطرة تماما"

    7 ديسمبر، 2025

    أمين مجلس التعاون الخليجي يستنكر التصريحات الإيرانية

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter