Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ
    • ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"
    • سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة
    • زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"
    • السودان.. التدهور الأمني يجبر شركة نفط صينية على الانسحاب
    • رئيس بنين بعد محاولة انقلاب: "الوضع تحت السيطرة تماما"
    • أمين مجلس التعاون الخليجي يستنكر التصريحات الإيرانية
    • زامير: الخط الأصفر هو "الحدود الجديدة" بين إسرائيل وغزة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    قمة رمزية بين ماكرون وسانشيز لتوقيع «معاهدة صداقة وتعاون»

    خليجيخليجي19 يناير، 2023لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    برشلونة – (أ ف ب)
    يلتقي الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الخميس، في برشلونة، رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، في قمّة «بغاية الرمزية» ستدفع العلاقة بين البلدين إلى أعلى مستوياتها، في وقت تستعدّ فرنسا لاحتجاجات حاشدة وإضرابات واسعة النطاق على إصلاح ماكرون لنظام التقاعد.
    واستقبل سانشيز ماكرون عند العاشرة، بتوقيت غرينتش، في المتحف الوطني للفنون في كاتالونيا، لعقد اجتماع ثنائي قبل توقيع «معاهدة صداقة وتعاون» في إطار مراسم حافلة بحضور عدد من الوزراء.
    وتنصّ هذه الوثيقة بالتفصيل، على تعزيز العلاقة الثنائية بين البلدين على صعيد الهجرة والدفاع والطاقة خصوصاً.
    وخلال تواجد الرئيس الفرنسي طيلة، الخميس، في إسبانيا، تبدأ في فرنسا تظاهرات وإضرابات يُتوقّع أن تكون واسعة النطاق احتجاجاً على إصلاحاته لنظام التقاعد التي يفرض بموجبها رفع سن التقاعد من 62 عاماً إلى 64 عاماً.
    وفيما بقي صامتاً خلال الأيام الأخيرة بشأن هذا الإصلاح الكبير خلال ولايته الثانية، من الممكن أن يعلّق على التحرّك الاجتماعي من برشلونة خلال مؤتمره الصحفي المشترك مع رئيس الحكومة الإسبانية، أو خلال خطاب أمام الجالية الفرنسية.

    • معاهدة «بغاية الرمزية»

    ويعتبر قصر الإليزيه أن المعاهدة الفرنسية الإسبانية الجديدة «بغاية الرمزية»، مشيراً إلى أنها «معاهدة تأتي لوضع إطار أو هيكلة علاقة وثيقة بالأساس في جميع المجالات».
    وستكون هذه المعاهدة الثالثة من نوعها في أوروبا التي توقّعها فرنسا، بعد معاهدتين مع ألمانيا «معاهدة الإليزيه» في عام 1963، و«معاهدة إيكس-لا-شابيل» (معاهدة آخن) في عام 2019، ومعاهدة مع إيطاليا معروفة باسم «معاهدة كويرينالي» في عام 2021.
    وقال ماكرون في مقابلة مع صحيفة «إل باييس» الإسبانية «ما سنفعله في برشلونة مهم جداً، لأن الحياة اللغوية والثقافية والاقتصادية (بين البلدين) كانت متقدمة جدًا على الهيكل السياسي. لدينا علاقة صداقة حقيقية مع بيدرو سانشيز. والآن، سنعمل وضع إطار لها».
    وتسعى باريس إلى تثبيت وتعزيز علاقاتها مع جيران آخرين غير ألمانيا، خصوصاً في جنوب أوروبا، في وقت شاب المحرّك الفرنسي الألماني للاتحاد الأوروبي بعض القصور.

    • «عدد من نقاط التلاقي»

    وترى باريس «عدداً من نقاط التلاقي» بين ماكرون وسانشيز «بشأن جدول الأعمال الأوروبي في الأشهر المقبلة»، فيما يسعى الرئيس الفرنسي إلى تكريس «نهج مشترك مع مدريد» بشأن الاستجابة الأوروبية لقانون خفض التضخم، وهو مشروع استثماري كبير في مجال تحول الطاقة قدّمه الرئيس الأمريكي، جو بايدن.
    وفي نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني، اعتبر ماكرون في واشنطن، أن الإعانات الضخمة المقدّمة للشركات الأمريكية «شرسة للغاية»، معرباً عن خشيته من تعريضها للخطر مشاريع أوروبا في مجال الطاقة النظيفة والانتعاش الصناعي.
    لذلك، يسعى ماكرون إلى الدفع نحو تحرّك كبير من الاتحاد الأوروبي وقرارات سريعة لمنع انتقال الشركات الأوروبية التي تجذبها المساعدات الأمريكية.
    غير أن سانشيز لم يعتمد نبرة على هذا القدر من الحدة تجاه واشنطن، فاكتفى، الاثنين، في مقابلة في دافوس مع محطة «سي إن بي سي» الأمريكية، بالقول إن على الاتحاد الأوروبي «القيام بواجباته»، وإصلاح سياسته الخاصة بشأن المساعدات الحكومية من أجل توجيه رسالة إلى الشركات مفادها أن «أوروبا وإسبانيا بالطبع هما مكانان جيدّان» للاستثمار.
    ويأمل ماكرون في ضمّ، إلى حد ما، المستشار الألماني أولاف شولتس إلى صفّه. ويزور شولتس باريس، الأحد، للاحتفال بالذكرى الستين لـ«معاهدة الإليزيه»، وللمشاركة في اجتماع حكومي فرنسي ألماني لمحاولة تسوية الخلافات بين أكبر قوتين أوروبيتين.
    ويأتي توقيع المعاهدة الفرنسية الإسبانية بعد ثلاثة أشهر على استبدال مشروع «ميدكات»، الذي أُطلق عام 2003 لربط شبكتَي الغاز الفرنسية والإسبانية عبر جبال بيرينيه، بمشروع «H2Med» (هيدروجين المتوسط) الذي اتفقت عليه فرنسا وإسبانيا والبرتغال.
    واختيرت برشلونة كمدينة مضيفة لقمة ماكرون-سانشيز للتشديد على أهمية هذا المشروع الاستراتيجي، ولإظهار أن الوضع قد هدأ في كاتالونيا التي كانت مسرحاً لمحاولة انفصال في عام 2017، لكنْ تظاهر آلاف الانفصاليين الكاتالونيين، صباح الخميس، قرب مكان انعقاد القمة احتجاجاً على عقدها، هاتفين «لا فرنسا لا إسبانيا».
    وتعتزم مدريد التشديد خلال القمة على أهمية التحرك سريعاً لإعادة فتح ثمانية معابر حدودية لا تزال مغلقة باسم محاربة السلطات الفرنسية للإرهاب والهجرة غير الشرعية.


    إسبانيا إيمانويل ماكرون برشلونة فرنسا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقنادال يغيب بين 6 إلى 8 أسابيع عن ملاعب التنس
    التالي إضرابات في فرنسا احتجاجاً على خطط ماكرون لإصلاح نظام التقاعد
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة

    8 ديسمبر، 2025

    السودان.. التدهور الأمني يجبر شركة نفط صينية على الانسحاب

    8 ديسمبر، 2025

    أمين مجلس التعاون الخليجي يستنكر التصريحات الإيرانية

    7 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ

    8 ديسمبر، 2025

    ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"

    8 ديسمبر، 2025

    سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة

    8 ديسمبر، 2025

    زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"

    8 ديسمبر، 2025

    السودان.. التدهور الأمني يجبر شركة نفط صينية على الانسحاب

    8 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter