Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • اعتصام مفتوح في عدن للمطالبة بحق تقرير المصير
    • جامعة جازان تُتوّج بلقب بطولة الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية لكرة القدم
    • نتنياهو: لن نتخلى عن السيادة الأمنية من نهر الأردن إلى البحر
    • فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية
    • لليلة الثانية.. روسيا تشن هجوما جويا ضخما على أوكرانيا
    • من السجادة الحمراء إلى الشارع.. أروع إطلالات أمل كلوني
    • القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك
    • وزير الداخلية في بنين يعلن "إحباط" محاولة الانقلاب
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    علم

    3 طرق لزيادة تركيز العقل وإثارة الأفكار الإبداعية

    منصور القحطانيمنصور القحطاني26 يناير، 2023لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قبل 20 عامًا، كان الشخص العادي يستطيع ببساطة أن يركز على شاشة واحدة لمدة 2.5 دقيقة قبل أن يتعرض لتشتيت الانتباه، في حين أن القدرة على التركيز في الأيام الحالية لأكثر من 47 ثانية قبل أن يتحقق من رسائل البريد الإلكتروني أو وسائل التواصل الاجتماعي، تعد نجاحًا، بحسب ما ورد في تقرير أعده كارمين غالو، ونشرته مجلة Forbes الأميركية.

    يقول غالو، مدرب التواصل وموجه في هارفارد، ومؤلف كتاب The Bezos Blueprint عن استراتيجيات القيادة والاتصال التي غذت نمو منصة أمازون، إن هناك خطوات محددة يمكن اتخاذها لمحاربة التشتت واستعادة القدرة على التركيز وإطلاق العنان للإبداع.

    ينقل غالو عن عالمة النفس الدكتورة غلوريا مارك، مؤلفة كتاب الجديد Attention Span، قولها إنه في المقام الأول يستغرق الأمر حوالي 25 دقيقة لاستعادة التركيز بعد انقطاعه، علاوة على أن تكاليف التبديل من التركيز إلى التشتيت ثم الانتباه مجددًا تؤدي إلى مشاعر سلبية مثل القلق والتوتر والإرهاق وتدهور الإبداع.

    التفاعل بين الإنسان والحاسوب

    يقول غالو إنه عندما تحدث إلى الدكتورة مارك مؤخرًا عبر مكالمة فيديو أثناء تواجدها في جامعة كاليفورنيا، حيث تقوم بتدريس التفاعل بين الإنسان والحاسوب، أعطت مجالًا للأمل. فوفقًا للدكتورة مارك، يمكن للإنسان تعلم عادات محددة لاستعادة التركيز وتقديم أفضل ما لديه على الرغم من توافر الكثير من الانحرافات المغرية في متناول الأيدي.

    الاسترخاء ضروري لزيادة التركيز مجددا

    1- إعادة التفكير في العلاقة بالشاشات

    وتشرح الدكتورة مارك أن الاهتمام الفردي بالتكنولوجيات الشخصية أصبح أقصر بشكل ملحوظ بمرور الوقت. ويصدق هذا الاتجاه عبر فئات الوظائف: المديرين والإداريين والمحللين الماليين والتقنيين ومطوري البرامج وغيرهم.

    إن إحدى الأساطير التي تطورت على مر السنين هي أن الأشخاص يكونون أكثر إنتاجية إذا كانوا يستخدمون أجهزة الكمبيوتر طوال اليوم، في حين أن العكس هو الصحيح تمامًا، بحسب ما توصلت إليه نتائج أبحاث الدكتورة مارك وزملاؤها لإثبات ذلك، إذ إن إضافة اجتماع آخر عبر تطبيق مثل زووم في مساحة الـ 20 دقيقة الوحيدة المتبقية للشخص في يومه لا تجعله أكثر إنتاجية.

    تقول الدكتورة مارك: “كما اتضح، فإن التركيز لفترات طويلة من الوقت، خاصة بدون فترات راحة، ليس أمرًا طبيعيًا لمعظم الناس. يستهلك تبديل الانتباه المستمر قدراتنا المعرفية المحدودة للغاية، والطاقة المعرفية التي يجب أن نخزنها لأهم مشاريعنا”.

    2- حماية الانتباه في أوقات التركيز القصوى

    بمجرد قبول أن زيادة وقت استخدام الكمبيوتر أو الهواتف الذكية ليس السبيل بالضرورة لتحقيق مزيد من الإنتاجية، يمكن للشخص تغيير بعض العادات، والتي يأتي على رأسها حماية انتباهه خلال تلك الأوقات من اليوم التي يكون فيها تركيزه في ذروته.

    وقالت الدكتورة مارك: “بالنسبة للكثيرين، تحدث ذروة التركيز في منتصف الصباح ومنتصف بعد الظهر. إنها تتوافق مع مد وجذر الموارد العقلية. وربما يجد بعض الأشخاص أن ذروة تركيزهم تكون في وقت سابق، والبعض الآخر في وقت لاحق. ولكن إذا كان المرء على دراية بأوقات تركيزه القصوى، فيمكنه جدولة المهام التي تتطلب قدرًا كبيرًا من التفكير والجهد الأصعب والتفكير الإبداعي”.

    قبل كل شيء، كما تقول الدكتورة مارك، لا ينبغي إهدار وقت ذروة التركيز عند إرسال رسائل البريد الإلكتروني التي يمكنها الانتظار أو تمرير خلاصات الوسائط الاجتماعية بلا تفكير، وإنما يمكن الاستفادة من الوقت الذي يكون فيه خزان الإدراك ممتلئًا.

    3- فترات راحة ذات مغزى

    يبلغ الأشخاص عن شعورهم بالإرهاق عندما “يركزون” على أجهزة الكمبيوتر أو الأجهزة اللوحية لساعات دون فترات راحة. يكمن سر إعادة التزود بالوقود واستعادة الطاقة المعرفية في أخذ المزيد من فترات الراحة – ليس فقط أي فترات راحة، ولكن فترات راحة ذات مغزى.

    ببساطة، يحتاج العقل إلى إعادة تزويد خزانه المعرفي بالوقود قبل أن يصبح فارغًا. لكنه يتطلب النوع المناسب من الوقود، أي الوقود الذي يحافظ على انخراط الدماغ مع عدم زيادة التحميل عليه. إن هناك نوعان مثبتان من الاستراحات الهادفة التي توفر وقودًا إيجابيًا، أولهما، المشي في الطبيعة لمدة 20 دقيقة وإذا لم يكن متاحًا، يمكن ممارسة بعض الحركة البدنية لتقليل التوتر بشكل كبير وتحسين “التفكير التباعدي”، وهو أمر ضروري للعصف الذهني وخلق الأفكار. وثانيهما، أن يقوم الشخص بمهام بسيطة مثل حل ألغاز الكلمات المتقاطعة أو البستنة أو الألعاب، بما يسمح لعقله بالبقاء متيقظًا بينما يتم احتضان الأفكار الرائعة في الخلفية.

    ويختتم غالو قائلًا إنه يتفق مع رأي الدكتورة مارك على أنه بينما تعمل هذه الاستراتيجيات على المستوى الفردي، يجب على مديري الأعمال وقادة فرق العمل فهمها أيضًا، بحيث يمكن أن يمنحوا أعضاء فرق العمل ما يمكن تسميته “مساحة سلبية” في اليوم.

    وفي الفن، تكون المساحة السلبية هي المساحة الفارغة حول الأشياء في اللوحات أو تصميم الحدائق. تجعل المساحة السلبية موضوع التركيز أكثر جمالًا وديناميكية. وينطبق الشيء نفسه على الأنشطة اليومية لفريق العمل، حيث أن تكديس الكثير من المهام المتتالية مع عدم وجود فواصل ذات معنى أو مساحة فارغة لا تفيد أي طرف في منظومة العمل، لأنها لا تجعل أعضاء الفريق أكثر إنتاجية ويمكن أن تعيق إبداعهم بشكل جدي.

    الأفكار الإبداعية العقل تركيز طرق لزيادة وإثارة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابققمة نارية بين سيتي وأرسنال في كأس إنجلترا
    التالي روسيا: الاتحاد الأوروبي يؤجج المواجهة على حدود أرمينيا
    منصور القحطاني
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    حين ينام الجسد ويعمل العقل.. دراسة تغير "مفاهيم النوم"

    24 أكتوبر، 2025

    دراسة: عقولنا قادرة على تعلم لغة جديدة أثناء النوم

    21 يونيو، 2024

    دراسة تكشف.. العلاج بالروائح ليلاً يعزز الذاكرة لدى كبار السن

    4 أغسطس، 2023
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    اعتصام مفتوح في عدن للمطالبة بحق تقرير المصير

    7 ديسمبر، 2025

    جامعة جازان تُتوّج بلقب بطولة الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية لكرة القدم

    7 ديسمبر، 2025

    نتنياهو: لن نتخلى عن السيادة الأمنية من نهر الأردن إلى البحر

    7 ديسمبر، 2025
    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    7 ديسمبر، 2025

    لليلة الثانية.. روسيا تشن هجوما جويا ضخما على أوكرانيا

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter