متابعة: ضمياء فالح
قامت عارضة الأزياء الإسبانية جوانا سانز بزيارة زوجها النجم البرازيلي داني ألفيش في السجن لأول مرة، منذ إلقاء القبض عليه بتهمة اغتصاب فتاة بسن الـ23.
وأظهرت جوانا دعمها علنياً لنجم برشلونة بعد أيام من تقارير تشير إلى طلبها الطلاق بعد رفضه استقبالها في السجن، وقالت للمراسلين الذين تجمعوا حولها بعد خروجها من سجن بريانز2 بضواحي برشلونة: «لن أتركه وحيداً في أسوأ لحظة بحياته».
وعند سؤالها عن طلب الطلاق رفضت جوانا، التي مسحت جميع صورها مع ألفيش، الإجابة، لكنها وصفت رفض ألفيش مقابلتها في السجن بـ«الكذبة». ورافق جوانا في الزيارة صديق ألفيش برونو برازيل الذي كان معه في ليلة الاعتداء على الفتاة،ونشرت عارضة الأزياء على حسابها في إنستغرام:«لم أجر اتصالاً أو مقابلة مع أي صحفي، عندما أريد التحدث أتحدث عبر بيان رسمي، من خلال حسابي الشخصي على مواقع التواصل. كل ما عدا ذلك مجرد تكهنات،أقدر قلقكم، لكن هناك تحقيقاً جارياً ومن الأفضل عدم تصعيد الأمور حالياً».