Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • مسؤول في "حماس" يتحدث عن عرض جديد لحل أزمة سلاح الحركة
    • نتنياهو: إسرائيل ستبقى في "منطقة عازلة" جنوب سوريا
    • ترامب: زيلينسكي لم يقرأ بعد خطة السلام الأميركية
    • دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ
    • ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"
    • سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة
    • زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"
    • السودان.. التدهور الأمني يجبر شركة نفط صينية على الانسحاب
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    Tech

    يفعل ما يفعله تماماً فيسبوك وغوغل.. فلم الهلع من تيك توك؟

    خليجيخليجي3 مارس، 2023لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لا يزال تطبيق تيك توك الشهير المنتشر بشكل واسع بين أوساط الشباب والمراهقين حول العالم في عين العاصفة، مع توجه المزيد من الدول إلى منعه.فمؤخراً طالب العديد من المشرعين والمسؤولين في أميركا بحظر تطبيق الفيديوهات القصيرة هذا بشكل تام في البلاد، وليس فقط الاكتفاء بمنع الموظفين الحكوميين من تنزيله.

    لماذا كل هذا القلق؟فلماذا كل هذا الهلع من تطبيق يجمع من المعلومات الخاصة عن المستخدم تماما كما تجمعه شركة ميتا المالكة لفيسبوك وإنستغرام، فضلا عن غوغل؟فتيك توك كما غيره من تطبيقات التراسل ومواقع التواصل يجمع الكثير عنك!

    إذ يمكنه كما غيره من التطبيقات بطبيعة الحال الوصول إلى أسماء المستخدمين وأعمارهم وأرقام هواتفهم وعناوين بريدهم الإلكتروني وتفاصيل حول الأجهزة وشبكات الجوال التي يستخدمونها، وحتى المعلومات الحيوية، مثل “بصمات الوجوه وبصمات الصوت” (biometric)!علما أنه يصرح بذلك علناً في إشهاره حول سياسة الخصوصية التي يتبعها، غير أن قلة قليلة من المستخدمين تعير انتباهاً لذلك.إلى ذلك، تتعقب خوارزميته أيضًا ما يشاهده المستخدمون ومقدار الوقت الذي يقضونه على كل مقطع فيديو حتى تتمكن من تخصيص المحتوى الذي تقدمه لهم بشكل أفضل ما يمنح التطبيق رؤية واضحة حول أنماط سلوك المستخدمين، وما يعجبهم أو لا يروقهم.المشكلة الأكبرإلا أن المشكلة الأكبر في هذا التطبيق، تتجسد في الخوف من أن ينتهي المطاف بكل تلك المعلومات في حضن الحكومة الصينية، بسبب ملكية شركة التكنولوجيا الصينية ByteDance لهوفي هذا السياق، أوضح العديد من الخبراء، أن نهج تيك توك لا يختلف عن بقية الشركات في سيليكون فالي، إلا أن خطورتها تكمن في الوجهة التي يمكن أن تصب بها تلك البيانات التي تجمعها.

    تيك توك (فرانس برس)

    في المقابل، قال بروس شناير، المحاضر في كلية كينيدي الحكومية بجامعة هارفارد والمتخصص في قضايا الخصوصية: “لقد اعتدنا بالفعل على امتلاك شركات التكنولوجيا هذا القدر الهائل من الوصول إلى حياتنا الشخصية”، مضيفا أن حكومة الولايات المتحدة تمتلك بدورها تلك القدرة، فلماذا الشعور بالقلق فقط تجاه الصين وتيك توك؟”، بحسب ما نقلت مجلة “فورين بوليسي”.إلا أن الخطر واضح بالنسبة للعديد من الحكومات حول العالم وفي مقدمتها أميركا. فلقد أقرت تيك توك بأن بياناتها، حتى لو تم تخزينها خارج الحدود الصينية، يمكن الوصول إليها من قبل الموظفين في الصين.

    تيك توك (فرانس برس)

    فعلى الرغم من الضمانات التي قدمتها بات دانس ووعودها بعدم تقديمها أي معلومات للحكومة الصينية، فإن القانون الصيني يجبرها في نهاية.الإدمان أيضالكن مشكلة الخصوصية ليست وحدها التي تقض مضجع التطبيق العالمي، بل “الإدمان” أيضا.فقد واجه العديد من الانتقادات على خلفية خطر تسببه بـ”الإدمان” لدى اليافعين الذين يأتون في المرتبة الأولى لعاشقي تيك توك.ولعل هذا ما دفعه إلى الإعلان عن عزمه خلال الأسابيع المقبلة اعتماد آلية تحذير للمستخدمين بعد مرور 60 دقيقة على بدء الاستخدام لجميع من صرّحوا بأنهم في سن 18 عاما وما فوق.

    إذ سيتعين عليهم حينها إدخال كلمة سر لمواصلة تصفح الموقع، وفق ما أعلنت تيك توك قبل يومين.ويمكن تحديد كلمة السر هذه من جانب أحد الوالدين في حال كانوا يعتمدون خدمة الإشراف العائلي على حسابات أبنائهم القصّر.لكن لا يزال في إمكان المستخدمين القصّر الإدلاء بمعلومات كاذبة بشأن سنهم أو تعطيل هذه الخاصية، كما يحصل على سائر المواقع الإلكترونية.يشار إلى أن هذه الخاصية الجديدة التي تضاف إلى آليات تحذير موجودة أصلا، ترمي إلى الاستجابة لشكاوى كثيرة بشأن الازدياد الكبير في الوقت الذي يمضيه المستخدمون القصّر على التطبيق، في ظل سهولة هذا الأمر بفعل نسق الفيديوهات القصيرة المقترحة بواسطة خوارزميات تحلل أذواقهم.وكانت دراسة عالمية حديثة أجرتها “كيوستوديو” سنة 2022 بينت أن القصّر يمضون في المعدل ساعة و47 دقيقة يومياً على تيك توك، علماً أن العديد من الأهالي يؤكدون أن المعدل أعلى بكثير.


    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالأردن يمنع اللحوم البرازيلية.. ما علاقة جنون البقر؟
    التالي إياكم هذا التحدي.. عصير البطاطس على تيك توك يستنفر الأباء
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ

    8 ديسمبر، 2025

    لمنافسة ماسك.. ألتمان يفكر في صواريخ ومراكز بيانات فضائية

    6 ديسمبر، 2025

    كيف تستخدم مصر الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم؟

    6 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    مسؤول في "حماس" يتحدث عن عرض جديد لحل أزمة سلاح الحركة

    8 ديسمبر، 2025

    نتنياهو: إسرائيل ستبقى في "منطقة عازلة" جنوب سوريا

    8 ديسمبر، 2025

    ترامب: زيلينسكي لم يقرأ بعد خطة السلام الأميركية

    8 ديسمبر، 2025

    دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ

    8 ديسمبر، 2025

    ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"

    8 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter