#مجوهرات وساعات
زهرة الخليج
اليوم
بعد أن مثلت الوجه الإعلاني لمجموعة (Happy Sport)، ومجموعة (Happy Diamonds)، منذ عام 2021، أصبحت اليوم جوليا روبرتس باعتبارها السفيرة العالمية لدار شوبارد مصدر إلهام لكافة مجموعات المجوهرات والساعات النسائية للدار. وللاحتفاء بهذه الرابطة الخاصة، يجمع الشغف المشترك بعالم السينما بين جوليا روبرتس ودار شوبارد من جديد في حملة يشرف عليها المخرج جيمس جراي، وتتكون من 12 مقطع فيديو، سيتم الكشف عنها تباعاً، بدءاً من 20 مارس 2023، لمصادفته اليوم العالمي للاحتفال بالسعادة، حيث يلتقط المخرج ملامح الجرأة والمرح والإنسانية التي تتحلى بها جوليا روبرتس والتي جعلت منها أيقونة معاصرة.
وترافق مقاطع الفيديو هذه حملة إعلانية جديدة، تتضمن صور التقطها المصور المبدع آلاسدير ماكليلان، لاسيما أن جوليا روبرتس تتميز بحضورها القوي، وأنها صاحبة أشهر وأجمل ابتسامة في عالم السينما، وتمثل كل ما تتميز به دار شوبارد من براعة وروح مفعمة ببهجة الحياة والشعور بالثقة، علاوة على أنها تبعث من حولها طاقة إيجابية كموجة عارمة تمنح النساء ثقة راسخة بأنفسهن.
واختارت جوليا روبرتس ساعات ومجوهرات “شوبارد”، كتمائم ترمز للازدهار الشخصي، وشعور بالثقة والسعادة يتجاوز الشعور بالبهجة، فضلاً عن أنها تشع ببريق متفرد لا تخطئه العين.
وراء الكواليس مع جوليا روبرتس
من منا لم يحلم يوماً بالذهاب وراء كواليس تصوير فيلم هوليوودي؟.. اليوم، توجه كل من دار شوبارد، والمخرج جيمس جراي، دعوة تتيح لنا التوغل في هذه الأجواء الخفية الفياضة بالسحر، حيث يلتقط جيمس جراي لمحات من الأجواء التي لا نراها عادة في ما وراء الكواليس، والتي تشكل جزءاً أساسياً من سحر حملة شوبارد الأخيرة “شوبارد وعشق السينما”.
وسيتم الكشف عن 12 حلقة خلال الأشهر المقبلة، حيث تم الكشف عن الحلقة الأولى في 20 مارس 2023، باعتباره يصادف اليوم العالمي للاحتفال بالسعادة، مما أدى إلى تردد صدى احتفاء “شوبارد” به على مستوى العالم.
وعلقت جوليا روبرتس على هذه المناسبة، بقولها: “بالنسبة لي كل يوم هو يوم عالمي للسعادة؛ يوم سعادة للعالم كله”. وتكشف كارولين شوفوليه، الرئيس المشارك والمدير الإبداعي لدار شوبارد، عن المزيد من التفاصيل المتعلقة بهذه الحملة، في قولها: “بعد حملة (Happy Diamonds)، التي أخرجها خافيير دولان في عام 2021، والتي صورت النجمة الساحرة والمتألقة جوليا روبرتس، وهي تظهر مقدار السعادة الخالصة التي تتجلى في صميم هوية (شوبارد)، توسّع هذه السلسلة الجديدة بدورها من نطاق الحملة الأولى، فنحن نكشف هنا عن جانب جديد من هويتنا، والتي تتمثل في بث (الشعور بالثقة)، وذلك من خلال شعور بالثقة بالنفس التي تبعثها فينا مجوهرات وساعات (شوبارد)، والتي تنعكس أصداؤها في الأجواء لتغمر العالم من حولنا بالطاقة الإيجابية”.
أيقونة كما لم ترها من قبل
هذه هي حال جوليا روبرتس أثناء العمل، تلقي الدعابات لتمازح الجميع عند توقف الكاميرا عن التصوير، وتنشر من حولها أجواء البهجة والمرح. كما أنها تقوم بحياكة الصوف، وتثني على جميع من حولها بكلامها اللطيف. وترتدي حذاء رياضياً مريحاً مع فساتينها الأنيقة، فتستحوذ على كاميرا التصوير بحضورها وتقاطع مشاهد البروفة، لتحتضن كلبتها “ميرتل” حينما تقفز إلى حجرها.
وتنخرط جوليا روبرتس بشغف في هذه اللعبة، لتجمع بين الالتزام بالسيناريو المكتوب والارتجال، وتستذكر جوليا روبرتس أفضل لحظاتها مع دار شوبارد في مهرجان كان عام 2016: “كنت أركض المرة الأولى، التي ذهبت فيها لحضور المهرجان لأني متأخرة وأسابق الوقت لعبور الردهة. فقد كان أحد المعاونين ما يزال يقوم بإنهاء خياطة ثوبي، وأنا أرتديه! لذلك كنا جميعاً نركض في الردهة باتجاه المصعد. واعتقدت أن ما يحدث معي هو أمر (كلاسيكي تماماً)، ولحظة مألوفة ومتكررة الحدوث في مهرجان كان”.
وتلتقط الكاميرا شخصية جوليا روبرتس، التي تجسد المرأة الناجحة. ومن خلال تصوير لقطات ما وراء الكواليس، لدى جيمس جراي القدرة على أن يصور فيلماً يحمل بعضاً مما يدور خلف الكواليس، وذلك بالضبط ما يضفي الحيوية والسحر على أفلام حملة (Feel-Good)، التي حققت فيها جوليا روبرتس نجاحاً كبيراً.
وتزينت جوليا روبرتس بمجوهرات “شوبارد”، وتحلت بالثقة التي استمدتها منها، وبدورها أضفت جوليا سحرها الفريد على الأجواء من حولها. لاسيما أن صنع الفيلم يقوم في المقام الأول على إحساس الجميع بالسعادة والتقدير ليكون لكل منهم دوره الخاص في مغامرة مشتركة تشمل الجميع.
“شوبارد” تقوم بدورها
مع التقدم في إنجاز الحملة، نرى غرفة انتظار في مبنى ضخم مليء باستوديوهات التصوير المزدحمة بأفراد طواقم التصوير وكوادر الخدمات ما وراء كواليس تصوير أحد الأفلام مع جوليا روبرتس. وندرك أيضاً أن تصميم هذه المشاهد لن يكون مهماً دون التقاط اللفتات النابعة من القلب بكاميرا جيمس جراي ببراعة. ومن الواضح أن المخرج ألقى بالضوء على صناعة أفلام هوليوود من هذه الزاوية بالذات، لأنها تعبر عن روح “شوبارد” بدقة ومهارة؛ والتي تتمثل في الاهتمام بالطاقة البشرية، ووضعها في صميم أنفس الساعات والمجوهرات التي أبدعتها “شوبارد”.
وتجسد نظرة جيمس جراي السينمائية روح “شوبارد”، حيث يكمن جوهر كل مجموعة في إضفاء لمسات جمال على الرجال والسيدات، وتمكينهم قبل كل شيء من مواصلة رحلتهم نحو النجاح وتحقيق الذات. هنا، سيتم التقاط نبض القلوب، وتجسيد المشاعر، لتتم مشاركتها على نطاق واسع حول العالم.