Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة
    • كيف تستخدم مصر الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم؟
    • فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون
    • سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا
    • وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية
    • قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح
    • الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية
    • من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    الأسد لعون: اللبنانيون قادرون على صنع الاستقرار بالحوار

    خليجيخليجي7 يونيو، 2023لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بيروت: «الخليج»، وكالات

    أكد الرئيس السوري بشار الأسد، خلال لقائه الرئيس اللبناني السابق ميشال عون، في دمشق، أمس الثلاثاء، أن «قوة لبنان في استقراره السياسي والاقتصادي»، مشيراً إلى قدرة «اللبنانيين على صنع هذا الاستقرار بالحوار والتوافق، والأهم بالتمسك بالمبادئ وليس الرهان على التغيرات»، مضيفاً أن «استقرار لبنان هو لمصلحة سوريا والمنطقة عموماً»، في وقت تسارعت وتيرة المشاورات بين القوى السياسية اللبنانية، تمهيداً للجلسة النيابية ال 12 لانتخاب رئيس للجمهورية المقررة في 14 يونيو الحالي وسط توقعات أن تكون كسابقاتها ال11 ولا تنتج رئيساً.

    ولفت الأسد إلى أن «العماد عون له دور في صون العلاقة الأخوية بين سوريا ولبنان لما فيه خير البلدين»، معتبراً أنه «لا يمكن لسوريا ولبنان النظر لتحدياتهما بشكل منفصل عن بعضهما»، ومنوهاً إلى أن «التقارب العربي – العربي الذي حصل مؤخراً وظهر في قمة جدة العربية، سيترك أثره الإيجابي في سوريا ولبنان».

    من جانبه، أكد عون، للرئيس الأسد، تمسك «اللبنانيين بوحدتهم الوطنية على الرغم من كل شيء»، معتبراً أن «سوريا تجاوزت المرحلة الصعبة والخطرة، بفضل وعي شعبها وإيمانه ببلده وجيشه وقيادته»، مشدداً على أن «نهوض سوريا وازدهارها سينعكس خيراً على لبنان واللبنانيين». وكانت مصادر لبنانية مواكبة، ذكرت أن عون قام بزيارة دمشق، وهي الأولى له منذ 14 عاماً، والتقى الرئيس الأسد؛ بهدف تأكيد استمرار العلاقة وتموضع التيار «الوطني الحر» الاستراتيجي، ولكي يؤكد له أن رفض دعم رئيس تيار «المردة» سليمان فرنجية لا علاقة له بهذا التموضع، وأيضاً للدلالة على خطورة التمسك بفرنجية على حساب الإجماع المسيحي الرافض له. من جهة أخرى، تكثفت الاتصالات والمشاورات بين القوى اللبنانية في الفترة الفاصلة عن جلسة 14 من الشهر الحالي، وواصل فريق الموالاة حشد التأييد لفرنجية، وكذلك فريق المعارضة الذي يسعى إلى جمع أكبر عدد من النواب لمصلحة مرشحه الوزير السابق جهاد أزعور، إلا أن مراقبين يرون أن جلسة الانتخاب ال 12 هذه ستكون كسابقاتها ولن تنتج رئيساً، على اعتبار أن أياً من المرشحين لا يملك أكثرية ال 65 صوتاً التي تخوله الفوز؛ وذلك في حال تأمين النصاب الدستوري؛ وهو 86 نائباً، بسبب تردد نحو 40 نائباً، وعدم حسم خياراتهم، حتى إن البعض يرى أن الأمور لن تختلف عن السابق، وأن نواب المعارضة وعددهم لا يتجاوز 48 نائباً يمثلون «القوات» و«الكتائب» و«التجدد» وبعض الحلفاء من تغييريين ومستقلين، إضافة إلى نواب من «الوطني الحر» يصل عددهم إلى 12، سيصوتون لأزعور كما سبق وصوتوا في الدورات السابقة، باستثناء نواب «التيار»، للنائب ميشال معوض، وقد يصل العدد إلى 48 أو 50 نائباً، فيما يرجح أن تصوت الموالاة بورقة بيضاء مجدداً، وهي تنطلق من كتلة متراصة تضم أكثر من 35 نائباً تمثل «حركة أمل» و«حزب الله» والتكتل «الوطني المستقل» والحلفاء، وقد تنسحب من القاعة في الجولة الثانية، ويفقد النصاب آنذاك ويعمد رئيس المجلس النيابي نبيه بري إلى رفع الجلسة وتعيين موعد جديد.

    وفي هذا السياق، تتجه الأنظار إلى موقف الكتل المترددة التي لم تحسم أمرها لا سيما كتلة «اللقاء الديمقراطي» برئاسة تيمور جنبلاط، وكذلك كتلة «الاعتدال الوطني» التي تضم 10 نواب، في وقت انقسم النواب التغييريون بين مؤيد لأزعور ورافض له. وتشير المعطيات إلى أن كتلة «التوافق الوطني» تتجه للتصويت لفرنجية، فيما يحدد «اللقاء النيابي المستقل» موقفه يوم الاثنين المقبل، إضافة إلى أن نواب الأرمن من حزب «الطاشناق» وبعض نواب «الوطني الحر» لن يصوتوا لأزعور، بينما يطرح النواب أسامة سعد وعبد الرحمن البزري وشربل مسعد وبعض المستقلين والتغييريين الخيار الثالث والذهاب باتجاه التوافق على اسم جديد يحظى برضا الأغلبية النيابية ولا يشكل تحدياً لأي فريق.


    بشار الأسد سوريا ميشال عون
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقاقتحامات للأقصى وإصابة جنديين إسرائيليين شمالي الضفة
    التالي العراق والسعودية يبحثان تفعيل اتفاقيات التعاون الثنائي
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا

    6 ديسمبر، 2025

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار
    Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة

    Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة

    6 ديسمبر، 2025

    كيف تستخدم مصر الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم؟

    6 ديسمبر، 2025

    فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون

    6 ديسمبر، 2025

    سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا

    6 ديسمبر، 2025

    وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter