Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • ترامب: زيلينسكي لم يقرأ بعد خطة السلام الأميركية
    • دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ
    • ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"
    • سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة
    • زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"
    • السودان.. التدهور الأمني يجبر شركة نفط صينية على الانسحاب
    • رئيس بنين بعد محاولة انقلاب: "الوضع تحت السيطرة تماما"
    • أمين مجلس التعاون الخليجي يستنكر التصريحات الإيرانية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    Tech

    حرب تحت البحار.. الصين تزاحم أميركا في عالم كابلات الإنترنت

    خليجيخليجي13 يونيو، 2023لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ما يقرب من 1.4 مليون كيلومتر من الألياف المغلفة بالمعادن تعبر محيطات العالم، من أجل تسريع حركة الإنترنت بسلاسة على كوب الأرض، حيث تسيطر شركات من فرنسا والولايات المتحدة واليابان وتتنافس في توريد وتركيب هذه الكابلات.لكن الحكومة الصينية بدأت في اختراق هذه السوق العالمية بنجاح، بعد أن تمكنت الإدارات الأميركية المتتالية من تجميد حركة الصين قبل سنوات، بسبب مخاوف التجسس والمخاوف بشأن ما قد تفعله بكين لتعطيل الأصول الاستراتيجية التي تديرها الشركات الصينية في حالة حدوث صراع.

    إلا أنه رغم منعها بشكل روتيني من مشاريع الكابلات البحرية الدولية التي تنطوي على استثمارات أميركية، تكيفت الشركات الصينية من خلال بناء الكابلات الدولية محلياً وللعديد من الدول الحليفة.ما أثار هذا مخاوف من وجود انقسام خطير فيمن يمتلك ويدير البنية التحتية التي تقوم عليها شبكة الويب العالمية، بحسب تقرير لصحيفة “فايننشال تايمز”.ورغم إحباط طموح الصين في أن تصبح منافساً رئيسياً في السوق العالمية للكابلات، لا تزال تبحث عن طرق لتحقيق مكاسب.فقد كشف المطلعون على الصناعة أن شركات الاتصالات المملوكة للحكومة الصينية حاولت تحويل تركيزها إلى المناطق التي لا يزال لديها فيها نفوذ تجاري وسياسي.

    شترستوك

    حروب الأسعاربدوره، قال شخص يعمل لدى الحكومة الصينية: “إن الصين قادرة على قيادة المشاريع في بعض البلدان الآسيوية والإفريقية وأميركا اللاتينية، ويرجع ذلك أساساً إلى أن شركات الاتصالات المملوكة للدولة يمكنها خوض حروب الأسعار بشكل جيد”.وفي آسيا حيث ينمو الطلب على النطاق الترددي والكابلات التي تحمله بشكل أسرع من العديد من المناطق الأخرى في العالم، تقود شركة “تشاينا تيليكوم” و”تشاينا موبايل” و”تشاينا يونيكوم”، حالياً العديد من مشاريع الكابلات الكبيرة، بما في ذلك مشروعان سيربطان الصين بسنغافورة واليابان.وكان بناء إمبراطورية البنية التحتية الصينية حول إفريقيا وأوروبا ناجحاً لسنوات عديدة.فقد كانت شركة “تشاينا يونيكوم” مستثمراً رئيسياً في خط Sail، وهو كابل بطول 5800 كيلومتر يربط البرازيل بالكاميرون بدأ العمل به في عام 2020.فيما كانت “تشاينا موبايل” أيضاً مهمة لاتحاد الكابلات الرائد، “2Africa”، الذي يربط مساحات شاسعة من إفريقيا بأوروبا والذي بدأ العمل فيه في عام 2020، حيث تعتبر شركتا “ميتا” وفودافون” مستثمرين مهمين فيه.

    شترستوك

    قيود دوليةمع ذلك، فمن غير المرجح أن تتمتع الشركات الصينية بنفس الحرية لبناء كابل مع المجموعات الغربية وربطه بالموانئ الأوروبية اليوم.لكن خط Peace، وهو الكابل الذي أُطلق العام الماضي لربط باكستان بفرنسا عبر كينيا، تم تمويله وبنائه بالكامل من قبل الشركات الصينية، بما في ذلك HMN Tech، وبالتالي تجاوز الحاجة إلى دعوة المجموعات إلى طاولة المفاوضات من قبل الشركات الغربية.وكشف اثنان من المديرين التنفيذيين في الصناعة العاملين في مشاريع في الصين، أن لدى بكين أدوات أخرى يمكنها استخدامها للرد على القيود الدولية.بالإضافة إلى أنها أصبحت أكثر حماية لأراضيها البحرية بشكل عام، فقد بدأت في ممارسة الكثير من الضغط على الشركات التي تمد الكابلات عبر المياه الصينية وبحر الصين الجنوبي لاستخدام الكابلات التي تنتجها HMN Tech، وفق المصدريْن.

    كما قامت الشركات الصينية بتكليف ثلاث سفن لمد الكابلات وصيانتها لتقليل اعتماد البلاد على السفن الأجنبي، وفقاً لمايك كونستابل، الذي كان كبير المسؤولين الإستراتيجيين لأكبر مورد للكابلات في الصين حتى مارس من هذا العام والرئيس التنفيذي في ذلك الوقت عندما كانت الشركة مملوكة لـ”هواوي”.وأدى القلق المتزايد بشأن تعرض الكابلات للتجسس والتخريب إلى أن تصبح بعض الحكومات أكثر حماية لمياهها الإقليمية، مما تسبب في تأخير استلام تصاريح مد الكابلات وصيانتها.وبدأت العديد من الدول، بما في ذلك إندونيسيا وكندا، في تفويض بعض السفن والموظفين فقط بوضع الكابلات وصيانتها داخل مناطقهم الاقتصادية الخالصة، كما يقول التنفيذيون في الصناعة.


    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقحوادث طعن ودهس.. جرائم هزت بريطانيا وفرنسا
    التالي الدفاع الألمانية: لن نستبدل كل الدبابات التي دمُرت في أوكرانيا
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ

    8 ديسمبر، 2025

    لمنافسة ماسك.. ألتمان يفكر في صواريخ ومراكز بيانات فضائية

    6 ديسمبر، 2025

    كيف تستخدم مصر الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم؟

    6 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    ترامب: زيلينسكي لم يقرأ بعد خطة السلام الأميركية

    8 ديسمبر، 2025

    دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ

    8 ديسمبر، 2025

    ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"

    8 ديسمبر، 2025

    سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة

    8 ديسمبر، 2025

    زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"

    8 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter