Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • الهويشان يتولى رئاسة الشباب بعد استقالة المنجم
    • الجيش السوري يبدأ الانسحاب من السويداء.. وحديث عن اتفاق وشيك
    • زعيم طائفة الموحدين الدروز يرفض وقف إطلاق النار في السويداء
    • أول تعليق أميركي على الضربات الإسرائيلية في سوريا
    • سينومي سنترز تعلن عن رعايتها الرسمية لبطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
    • الهيئة السعودية للسياحة تنضم إلى كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 كشريك الوجهة الرسمي
    • "إعلان حرب مصغر".. إسرائيل تنقل قوات من غزة إلى الجولان
    • القوات الروسية تفتح ممرا استراتيجيا نحو مقاطعة دنيبروبتروفسك
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    الخرطوم: الجيش لا يرغب بانتهاج سياسة الأرض المحروقة

    خليجيخليجي7 يوليو، 2023لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال وزير الخارجية السوداني المكلف علي الصادق علي، أمس الخميس، إن القوات المسلحة لا ترغب في انتهاج سياسة الأرض المحروقة، مضيفاً أن الجيش السوداني قادر على حسم التمرد في زمن قياسي، لكن وجود المتمردين داخل المرافق الحكومية والمنازل يؤخر الحسم العسكري، فيما دعا حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي إلى تجميع المبادرات المختلفة في مبادرة وطنية واحدة لإيجاد حل للقتال في البلاد، حيث استمرت المعارك الضارية في أم درمان، إحدى المدن الثلاث التي تشكل الخرطوم. فيما تسعى قوات «الدعم السريع» على ما يبدو لتوسيع نطاق الحرب إلى شمال البلاد، وشرقها في المرحلة المقبلة.

    وقال وزير الخارجية السوداني المكلف علي الصادق علي، إن الجيش السوداني قادر على حسم المعركة لو أراد انتهاج سياسة الأرض المحروقة، مشيراً إلى وجود قوات المتمردين داخل المرافق الحكومية والمنازل ما يؤخر الحسم العسكري، واتهم الوزير السوداني قوات الدعم السريع بالسعي لهدم الدولة في عدوان عسكري شامل. وقال «إن قوات الدعم السريع استغلت الهُدن والترتيبات الإنسانية التي وقعت في جدة لشنّ المزيد من الاعتداءات الممنهجة، معتبراً أن السودان يشهد تداعيات محاولة انقلابية فاشلة، قامت بها قوات الدعم السريع بعد تمردها في إبريل الماضي.تجميع المبادرات

    ودعا حاكم إقليم دارفور (غرب) ورئيس حركة تحرير السودان مني أركو مناوي إلى تجميع المبادرات المختلفة بخصوص إيجاد حل للقتال في السودان في مبادرة وطنية واحدة تبدأ بوقف إطلاق النار، وتشكيل حكومة تصريف أعمال. وشدد مناوي على عقد مفاوضات بين الطرفين المتحاربين، على أن تتزامن مع حوار وطني يشمل إجراءات انتقالية تكون جزءاً من الحركة السياسية الدستورية. وبخصوص الأوضاع في السودان، قال حاكم دارفور إن أسوأها في دارفور وتحديداً في غرب دارفور وشبّه الوضع هناك بما حدث في رواندا سابقاً، من حيث عمليات القتل وحرق القرى والنهب والمحاولات الواضحة لإفقار هذه المنطقة.

    معارك أم درمان

    ميدانياً، شنّ الجيش السوداني غارات جوية وقصف مدفعي على مواقع عسكرية للدعم السريع في أحياء شمبات والحلفايا شمالي الخرطوم بحري. بالتزامن مع تحليق مستمر لمقاتلات الجيش، بينما ردت مضادات الدعم السريع على تحليق طيران الجيش في جنوب شرقي الخرطوم.

    وقالت قوات الدعم السريع، إن مجموعة من أفراد الجيش انضموا لها، مشيرة إلى أنها لا ترغب أن تكون بديلاً للقوات المسلحة،

    وتواصلت المعارك الضارية بين الجيش السوداني، وقوات الدعم السريع في مدينة أم درمان، التي تحولت إلى منطقة عمليات عسكرية مفتوحة، وأسفرت عن وقوع قتلى وإصابات بين المدنيين، وتدمير عدد كبير من المنازل، وهاجمت قوات الدعم السريع مدينة بارا في ولاية شمال كردفان. والتي تبعد نحو 50 كيلومتراً شمال مدينة الأبيض (جنوب). وأكدت مصادر سودانية أن هجمات الدعم السريع كانت تستهدف مرافق حكومية، قامت خلالها قوات الدعم السريع بالاستيلاء على عدد من السيارات الحكومية.

    توسيع الحرب

    وقالت مصادر أمنية سودانية «إن قوات الدعم السريع تخطط على ما يبدو لتوسيع نطاق الحرب إلى شمال البلاد، وشرقها في المرحلة المقبلة، بعدما تراجعت في الخرطوم. وقالت المصادر ذاتها إن السلطات في الخرطوم، رصدت خلال المدة الأخيرة نشاطاً لعناصر استخبارية من قوات الدعم السريع تسربوا إلى ولاية نهر النيل المتاخمة لولاية الخرطوم، وعملوا في مزارع وأعمال هامشية لجمع معلومات والتحضير في إطار مخطط القوات لتنفيذ عمليات عسكرية. وأن السلطات ضبطت عناصر من قوات الدعم السريع قرب مدينتي شندي وعطبرة بولاية نهر النيل وفي حوزتهم أسلحة وذخائر، وكانوا يرصدون المناطق العسكرية والمرافق الاستراتيجية.

    من جانب آخر، ناشد العاملون في مستشفى النَّو بأم درمان وزارة الصحة والمنظمات الإنسانية توفير مساعدات طبية فورية لمواجهة الحالات الحرجة التي ترد إليه على خلفية القتال بين الجيش وقوات الدعم السريع. قال أحد الأطباء العاملين في المستشفى إن المبنى الطبي يفتقر إلى أبسط المستلزمات الطبية لإسعاف المصابين الذين يتوافدون إليه بأعداد كبيرة. (وكالات)


    السودان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقأبو الغيط يحذّر من خطورة النزاع على الأمن الغذائي بالسودان
    التالي ميليشيات الحوثي تواصل أعمالها العدائية في لحج والضالع
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    الجيش السوري يبدأ الانسحاب من السويداء.. وحديث عن اتفاق وشيك

    16 يوليو، 2025

    زعيم طائفة الموحدين الدروز يرفض وقف إطلاق النار في السويداء

    16 يوليو، 2025

    "إعلان حرب مصغر".. إسرائيل تنقل قوات من غزة إلى الجولان

    16 يوليو، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    الهويشان يتولى رئاسة الشباب بعد استقالة المنجم

    16 يوليو، 2025

    الجيش السوري يبدأ الانسحاب من السويداء.. وحديث عن اتفاق وشيك

    16 يوليو، 2025

    زعيم طائفة الموحدين الدروز يرفض وقف إطلاق النار في السويداء

    16 يوليو، 2025

    أول تعليق أميركي على الضربات الإسرائيلية في سوريا

    16 يوليو، 2025

    سينومي سنترز تعلن عن رعايتها الرسمية لبطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025

    16 يوليو، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter