وقالت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية إن آلاف المستخدمين نشروا رسائل دعم للمدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، الذين شرد مئات الآلاف منهم وقتل وأصيب الآلاف بسبب الغارات الجوية الإسرائيلية، قبل أن يفاجأوا بإخفائها أو حذفها. كما أشار ناشطون آخرون إلى أن حساباتهم تعرضت للإغلاق، بعدما دعوا إلى “احتجاجات سلمية في أنحاء الولايات المتحدة” لدعم غزة. وذكرت مهندسة الذكاء الاصطناعي آية عمر، لـ”نيويورك تايمز”، أنها لم تتمكن من رؤية حسابات وسائل الإعلام الفلسطينية التي تتابعها بانتظام، لأن شركة “ميتا” المالكة للمنصتين حظرتها، مبرزة أن ذلك يؤدي إلى متابعة أحداث غزة “من وجهة نظر واحدة”. ودافعت “ميتا” عن نفسها، مشيرة إلى أن أن بعض المنشورات تم إخفاؤها بسبب “خطأ عرضي” في أنظمة الشركة. وأبرزت: “هذا الخطأ أثر على الحسابات في جميع أنحاء العالم، ولم تكن له أي علاقة بموضوع المحتوى – وقد قمنا بإصلاحه بسرعة”. وأضافت: “وفي بعض الأحيان، قد يتم حظر أو حجب بعض المنشورات مؤقتا لأن الشركة تتخذ إجراءات للتعامل مع عدد كبير من التقارير المتعلقة بالمحتوى الرسومي (الغرافيك)”.
أخبار شائعة
- فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون
- سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا
- وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية
- قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح
- الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية
- من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟
- قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت
- 11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا





