وقالت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية إن آلاف المستخدمين نشروا رسائل دعم للمدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، الذين شرد مئات الآلاف منهم وقتل وأصيب الآلاف بسبب الغارات الجوية الإسرائيلية، قبل أن يفاجأوا بإخفائها أو حذفها. كما أشار ناشطون آخرون إلى أن حساباتهم تعرضت للإغلاق، بعدما دعوا إلى “احتجاجات سلمية في أنحاء الولايات المتحدة” لدعم غزة. وذكرت مهندسة الذكاء الاصطناعي آية عمر، لـ”نيويورك تايمز”، أنها لم تتمكن من رؤية حسابات وسائل الإعلام الفلسطينية التي تتابعها بانتظام، لأن شركة “ميتا” المالكة للمنصتين حظرتها، مبرزة أن ذلك يؤدي إلى متابعة أحداث غزة “من وجهة نظر واحدة”. ودافعت “ميتا” عن نفسها، مشيرة إلى أن أن بعض المنشورات تم إخفاؤها بسبب “خطأ عرضي” في أنظمة الشركة. وأبرزت: “هذا الخطأ أثر على الحسابات في جميع أنحاء العالم، ولم تكن له أي علاقة بموضوع المحتوى – وقد قمنا بإصلاحه بسرعة”. وأضافت: “وفي بعض الأحيان، قد يتم حظر أو حجب بعض المنشورات مؤقتا لأن الشركة تتخذ إجراءات للتعامل مع عدد كبير من التقارير المتعلقة بالمحتوى الرسومي (الغرافيك)”.
أخبار شائعة
- رسوم ترامب تصدم أسواق النفط
- السودان.. قوات الدعم السريع تتقدم في الفاشر "المأزومة"
- أوكرانيا تتوعد برد قاس بعد مقتل 34 شخصا في هجوم روسي
- منتخب أوزبكستان يتأهل إلى الدور نصف النهائي لبطولة آسيا تحت 17 عامًا
- رئيس الاتحاد السعودي لكرة اليد يلتقي برئيس الاتحاد الأفريقي لكرة اليد
- "لارك".. بديل صيني لتطبيقات "مايكروسوفت" يثير الجدل في مصر
- نيوكاسل يونايتد يتغلب على مانشستر يونايتد برباعية في قمة الجولة الـ32 للدوري الإنجليزي
- وزير الدفاع الإسرائيلي: قطاع غزة سيصبح أصغر وأكثر عزلة