قال طارق عامر، محافظ البنك المركزي المصري، إن الإجراءات التي اتخذتها الحكومة المصرية، الاثنين، كانت بمثابة «حركة تصحيح»، بعد رفع أسعار الفائدة على الودائع، وما تبعه من انخفاض لقيمة الجنيه المصري أمام الدولار الأمريكي…


شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version