وأشارت “غلاسكو سميث كلاين” في بيان، إلى أن “المفوضية الأوروبية أجازت بيع “جيمبرلي” (الاسم التجاري لدوستارليماب) الذي يؤخَذ مع الكاربوبلاتين والباكليتاكسيل (علاج كيميائي) لدى النساء المصابات بسرطان بطانة الرحم المتقدم، في حال اكتُشف لديهنّ حديثا أو كان متكررا”. واتخذ هذا القرار استنادا إلى دراسة أظهرت تأثيرا إيجابيا للعلاج في ما يخص “الاستمرار من دون تقدّم” السرطان، أي الفترة التي لا يتفاقم خلالها السرطان لدى المريض، و”البقاء على قيد الحياة عموما”. وسبق أن وافقت السلطات الصحية في دول أخرى منها الولايات المتحدة في نهاية الصيف، على بيع “جيمبرلي”. ويصيب سرطان بطانة الرحم النساء بعد انقطاع الطمث عادة، ويظهر بداية في طبقة الخلايا التي تشكل البطانة الداخلية للرحم، ويُعدّ أحد أكثر أنواع السرطان شيوعا، إذ يبلغ عدد الإصابات به نحو عشرة آلاف سنويا في فرنسا. ومع أن الأمل في علاجه أفضل نسبيا مقارنة بالسرطانات النسائية الأخرى كعنق الرحم والمبيض، يبقى سببا لعدد كبير من الوفيات.
أخبار شائعة
- منذ 7 أكتوبر.. مقتل 34596 وإصابة 77816 بالهجمات الإسرائيلية على غزة
- قوارب التجديف تعود إلى التنافس في جزر دبي
- نتنياهو يحصل على تمديد لمهلة وضع خطة لتجنيد اليهود المتشددين
- صعود وول ستريت وهبوط الدولار بعد قرار تثبيت الفائدة الأميركية
- خالد عيسى: ختام جماهيري
- الأولمبي العراقي يتأهل إلى أولمبياد باريس
- «بعد تحركات متضامنة مع غزة».. فرنسا تدعو جامعاتها لاتخاذ إجراءات
- النفط قرب أدنى مستوياته في 7 أسابيع وسط مخاوف من تباطؤ النمو ووفرة المعروض