شدد الدكتور أنور بن محمد قرقاش المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة على أنه ينبغي للخطاب الحضاري أن يحترم التنوع والتسامح والتعايش، كما لا ينبغي التسامح مع خطاب الكراهية والمضايقات والعنف.
وقال قرقاش، عبر منصة «إكس» أمس الاثنين، «نتابع باهتمام النقاش المثير للجدل حول حرية التعبير والحريات الأكاديمية في أمريكا وخارجها، حيث كانت الحرب في غزة هي المحرض. من الواضح بالنسبة لي أنه لا ينبغي التسامح مع خطاب الكراهية والمضايقات والعنف سواء كان معاديًا للسامية أو معاديًا للإسلام. ينبغي للخطاب الحضاري أن يحترم التنوع والتسامح والتعايش».