وتشمل عملية مراقبة تغيُّر المناخ مجموعات بيانات كبيرة دائمة التطوّر. ويمكن أن تساعد أنظمة الذكاء الاصطناعي في جمع وتحليل مجموعات من المعلومات البيئية، وذلك بهدف تتبُّع التغيرات في الظروف المناخية في الوقت الفعلي، وإتاحة فرص إيجاد حلول يمكن أن يكون لها تأثير إيجابي على كوكبنا بشكل أسرع. التنبؤ بالتغيرات المناخية ومع تزايد الأضرار الناجمة عن ذوبان الجليد وحرارة المحيطات و العواصف وحرائق الغابات والجفاف، يُنظر بشكل متزايد إلى الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الرقميّة على أنّها وسائل للتنبُّؤ بتأثيرات هذه الظواهر والحدّ منها. تحسين الكفاءة البيئية وبجانب ذلك تستخدم التكنولوجيا المدمجة في الذكاء الاصطناعي لتحسين كفاءة الاستخدام البيئي للموارد، عبر تشغيل وتطوير أنظمة وبنى تحتية ذكية تحد من هدر الطاقة. الحد من الانبعاثات قياس الانبعاثات والغازات الدفيئة وخفضها والتخلص منها تعتبر أحد اهم استخدامات الذكاء الاصطناعي. الدراسات الحديثة توصلت إلى ان زيادة استخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في أربعة قطاعات اقتصادية من بينها الزراعة والنقل تتيح خفض الانبعاثات بنسبة 4℅. ويقول الخبراء إن الذكاء الاصطناعي والمنصات السحابية المختلطة يمكنهما تسريع الأبحاث الحيوية حول التخفيف من حدة تطرف المناخ والتكيف معه.
أخبار شائعة
- كوريا الشمالية تتعهد بتعزيز قوتها النووية دون انقطاع ولا تردّد
- تحالف الدب والتنين.. مسمار في نعش الغرب
- دبا الحصن يعزز التعاون مع اتحاد الدراجات
- «الهلال» يسعى لطموح جديد.. وغاياردو مرشحاً لبرشلونة وهذا موقف بونجاح
- «فريق لا يقهر» بطل جديد في أوروبا
- ترامب يحرض «حاملي السلاح» ضد بايدن
- الطلبة والنجف يستعيدان نغمة الفوز.. وتعادلان للزوراء والقوة الجوية
- مصر تبدأ مناقشات للحصول على 1.2 مليار دولار من صندوق النقد