Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • مبادلة والدار تطلقان مشروعا بـ60 مليار درهم في جزيرة الماريه
    • اقتراح قطري تركي بشأن "سلاح حماس".. وإسرائيل تحذر
    • مسؤول في "حماس" يتحدث عن عرض جديد لحل أزمة سلاح الحركة
    • نتنياهو: إسرائيل ستبقى في "منطقة عازلة" جنوب سوريا
    • ملف سلاح "حزب الله" في لبنان..بين تصعيد إسرائيل وضغوط واشنطن
    • ترامب: زيلينسكي لم يقرأ بعد خطة السلام الأميركية
    • دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ
    • ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    هل تنجح الصين في استعادة معجزتها الاقتصادية في 2024؟

    خليجيخليجي20 ديسمبر، 2023لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سجل الاقتصاد الصيني تعافياً مخيباً للآمال بعد أزمة كوفيد-19، ما يثير التساؤل حول استمرار المعجزة الاقتصادية التي حققها التنين الأصفر خلال العقود الأخيرة، ويضع بكين أمام خيار صعب لعام 2024؛ إما تحمل المزيد من الديون أو الرضا بمعدلات نمو أقل.

    فخلال الجائحة، كانت الأوساط الاقتصادية تتوقع أنه بمجرد تخلى الصين عن قواعد الإغلاق الصارمة، فسيعود المستهلكون إلى مراكز التسوق، وسيُعاود الاستثمار الأجنبي نموه، وستنشط المصانع، ويعود الاستقرار لمبيعات الأراضي والمنازل.

    لكن ما حدث كان على النقيض من ذلك؛ فبعد الجائحة بدأ المتسوقون الصينيون ادّخار الأموال للأيام العصيبة، وسحبت الشركات الأجنبية أموالها من الأسواق، وواجه المصنعون تراجع الطلب من الغرب، واضطربت الموارد المالية للحكومات المحلية، وتخلفت شركات التطوير العقاري عن السداد.

    وعزا الخبراء أحد أسباب ذلك إلى فشل الصين طوال العقد الماضي في تحويل اقتصادها من اقتصاد معتمد بشكل كامل على القطاع العقاري إلى اقتصاد قائم على الاستهلاك.

    ومنذ ذلك الحين، نمت الديون بمعدل أسرع من الاقتصاد، لتصل إلى مستويات قياسية تكافح الحكومات المحلية والشركات العقارية الآن من أجل سدادها.

    نمو لا يلبي التطلعات

    وتعهد المشرعون الصينيون هذا العام بتعزيز الجانب الاستهلاكي وتقليل اعتماد ثاني أكبر اقتصادات العالم على القطاع العقاري، ولتحقيق ذلك تقوم بكين بتوجيه البنوك لإقراض القطاعات المتطورة، بعيداً عن العقارات، لكن هذا التوجه ما زال يفتقر إلى خارطة طريق ملموسة طويلة الأجل لتسوية الديون وإعادة هيكلة الاقتصاد.

    وأياً كانت الاختيارات التي ستتخذها الصين، فيجب عليها الأخذ في الاعتبار تزايد معدلات الشيخوخة، والانكماش السكاني، والبيئة الجيوسياسية المعقدة التي تشهد توتراً متزايداً بين بكين والغرب.

    ومن المتوقع أن ينمو اقتصاد الصين بنحو 5 في المئة في عام 2023، متفوقاً على الاقتصاد العالمي، لكن العديد من الصينيين لا يشعرون بهذا النمو مع تجاوز معدلات البطالة بين الشباب 21 في المئة في يونيو حزيران.

    فالكثير من خريجي الجامعات يشغلون وظائف لا تلبي طموحاتهم أو تكفي لتغطية نفقاتهم، في حين يشهد آخرون خفض رواتبهم.

    وفي بلد تستثمر فيه الأُسر 70 في المئة من ثرواتها في العقارات، يشعر أصحاب المنازل بأنهم أكثر فقراً مع انكماش أسعار العقارات وتراجع الطلب عليها.

    وحتى قطاع السيارات الكهربائية الذي يمثل نقطة مضيئة في الاقتصاد، فهو يواجه حرباً شرسة في الأسعار؛ ما يزيد معاناة الموردين والعمال.

    وتزيد الأزمة الاقتصادية الحالية مخاطر عدم الاستقرار الاجتماعي، وتنذر بوقوع الصين في أزمة مشابهة للتي حدثت لليابان في التسعينيات، والتي عانت من ركود اقتصادي مؤلم عقب انفجار الفقاعة العقارية بها.

    وقد تكون التداعيات أكبر في الصين، إذ سيتردد صداها على نطاق دولي واسع؛ نظراً لاعتماد معظم الصناعات العالمية بشكل أساسي على الموردين الصينيين؛ بينما تعتمد إفريقيا وأميركا اللاتينية على الصين لبيع سلعهما الأساسية وتمويل قطاعات التصنيع بهما.

    خيارات صعبة

    إن المشكلات التي تواجهها الصين لا تمنحها سوى القليل من الوقت قبل أن تضطر إلى اتخاذ بعض الخيارات الصعبة.

    على سبيل المثال، تواجه جهود الدولة لتحسين الأحوال المعيشية للعمال الريفيين المهاجرين تحديات كبيرة تتعلق بالتكلفة والاستقرار الاجتماعي، فعدد هؤلاء العمال يُقدر بالملايين، ويمكنهم إثراء الناتج المحلي الإجمالي بـ1.7 في المئة عبر الإنفاق الأُسري إذا تم منحهم فرصاً متكافئةً مع سكان المناطق الحضرية للوصول إلى الخدمات العامة.

    وتصطدم الجهود التي تبذلها الصين لحل مشكلات الملكية والديون العقارية بمخاوف مماثلة.

    في الوقت الحالي، تقف بكين بين خيارات صعبة، فمن يدفع ثمن هذه القرارات الاستثمارية الفاشلة، البنوك أم المؤسسات الحكومية أم الحكومة المركزية أم الشركات أم الأُسر؟

    فأي من هذه الخيارات من شأنه الإضرار بمعدلات النمو التي تستهدفها الدولة العام المقبل، والتي تصل إلى 5 في المئة.

    والسعي لتحقيق هذا الهدف قد يدفعها للسماح بالمزيد من الديون، وهذا النوع من التيسير المالي هو ما دفع وكالة موديز إلى خفض توقعات التصنيف الائتماني للصين إلى سلبية هذا الشهر؛ ما هوى بالأسهم الصينية إلى أدنى مستوياتها في خمس سنوات.

    (رويترز)

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالأمم المتحدة تطالب روسيا وأوكرانيا بحماية المدنيين
    التالي مورينيو: أرسنال لن يفوز بالدوري الإنجليزي رغم تصدر الترتيب
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    مبادلة والدار تطلقان مشروعا بـ60 مليار درهم في جزيرة الماريه

    8 ديسمبر، 2025

    زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"

    8 ديسمبر، 2025

    تقرير: أوكرانيا على "حافة الانهيار" وبوتين لن يتراجع

    7 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    مبادلة والدار تطلقان مشروعا بـ60 مليار درهم في جزيرة الماريه

    8 ديسمبر، 2025

    اقتراح قطري تركي بشأن "سلاح حماس".. وإسرائيل تحذر

    8 ديسمبر، 2025

    مسؤول في "حماس" يتحدث عن عرض جديد لحل أزمة سلاح الحركة

    8 ديسمبر، 2025

    نتنياهو: إسرائيل ستبقى في "منطقة عازلة" جنوب سوريا

    8 ديسمبر، 2025

    ملف سلاح "حزب الله" في لبنان..بين تصعيد إسرائيل وضغوط واشنطن

    8 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter