Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • نادي الفتح يوقع اتفاقية عقود رعاية مع “أورنيكس” و”فرشلي”
    • هجوم على مستشفى غزة الأوروبي.. وحديث عن اغتيال شقيق السنوار
    • الفريق الفتحاوي يستأنف تدريباته استعداداً لمواجهة الهلال.. و”قوميز” يقيم مؤتمراً صحفياً اليوم
    • أول تعليق سوري رسمي على قرار ترامب رفع العقوبات
    • زيلينسكي: سأبذل كل ما في وسعي لعقد لقاء مع بوتين
    • صعود فريق العدالة إلى الدوري الممتاز
    • «تيفاني آند كو» تحتفي بالإبداعات الجديدة من مجموعة «أبولو» الأيقونية
    • فكوندو سفير الأرجنتين يزور القادسية ويلتقي ايكي
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    البورصات العالمية في 2023.. بين رابح وخاسر

    خليجيخليجي30 ديسمبر، 2023لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في حين أن عام 2023 كان أفضل عام للأسهم العالمية منذ ما قبل الجائحة، إذ شهدت الأسواق في الولايات المتحدة وأوروبا واليابان والهند ارتفاعات قوية، كانت الأسواق الصينية الخاسر الأكبر.

    أدت سلسلة من المشكلات في الصين، بما في ذلك أزمة العقارات، وضعف الإنفاق الاستهلاكي، وارتفاع معدلات البطالة بين الشباب، إلى وضع ثاني أكبر اقتصاد في العالم في موقف دفاعي.

    وانخفض مؤشر سي إس آي 300 للأسهم القيادية في الصين بما يزيد على 11 في المئة هذا العام، في حين انخفض مؤشر هانغ سينغ في هونغ كونغ بنسبة 14 في المئة.

    في الوقت نفسه، يسير مؤشر إم إس سي آي العالمي للشركات الناشئة على المسار الصحيح لإغلاق العام بارتفاع بنسبة 22 في المئة، وهي أكبر قفزة سنوية له منذ عام 2019.

    ومع ذلك، على الرغم من التخلي عن سياسة الإغلاق الصارمة المرتبطة بجائحة كوفيد-19 في أواخر عام 2022، لم يسجل اقتصاد الصين الانتعاش القوي الذي كان يأمله العديد من المستثمرين.

    من بين قائمة طويلة من التحديات، أدى تباطؤ الطلب إلى كبح أسعار المستهلكين خلال معظم عام 2023، ما يهدد الاقتصاد الصيني بالانكماش، كما أصبحت الشركات الأجنبية حذرة من التدقيق المتزايد في بكين، ما دفعها إلى مغادرة البلاد.

    الأسواق اليابانية والأوروبية والهندية

    ويتجه مؤشر إس آند بي 500 القياسي في الولايات المتحدة، ومؤشر ستوكس 600 الأوروبي، إلى إنهاء العام بنحو 25 في المئة و13 في المئة على التوالي.

    كما ارتفع مؤشر نيكاي 225 الياباني بنسبة 30 في المئة منذ بداية العام، وارتفع مؤشر سينسيكس القياسي في الهند، الذي يشمل 30 شركة كبيرة، بنسبة 19 في المئة.

    وانتعشت الأسهم بفضل انخفاض التضخم، ما زاد آمال المستثمرين في أن البنوك المركزية في العالم ستخفض أسعار الفائدة قريباً، فضلاً عن الإثارة حول إمكانية تحقيق الذكاء الاصطناعي عوائد كبيرة للشركات.

    وقد استفادت الهند من الرهانات المرتفعة على اقتصادها، في حين استفادت الأسهم اليابانية جزئياً من التقييمات الرخيصة نسبياً وضعف العملة.

    توقعات الأسواق الصينية

    في نوفمبر تشرين الثاني، قال صندوق النقد الدولي إنه يتوقع أن يصل معدل النمو في الصين إلى 5.4 في المئة في عام 2023، ثم ينخفض تدريجياً إلى 3.5 في المئة في عام 2028، إذ يواجه اقتصاد الصين مشكلات تتراوح بين ضعف الإنتاجية وشيخوخة السكان.

    قال زميل بارز في معهد أميركان إنتربرايز، ديريك سكيسورس، لشبكة CNN هذا الشهر، إن «التحدي الذي يواجه اقتصاد الصين في عام 2024 لن يكون نمو الناتج المحلي الإجمالي، الذي من المرجح أن يتجاوز 4.5 في المئة، بل سيتمثل في انخفاضه بعد ذلك».

    وتشهد الصين أكبر أزمة ضربت القطاع العقاري منذ عامين، والتي نتجت عنها خسائر ضخمة في القيمة السوقية لأبرز شركات القطاع مثل كانتري غاردن وإيفرغراند، وسط تجاوز المعروض معدلات الطلب، وتراجع قدرة المشترين على السداد، ومخاوف من اتجاه القطاع نحو فقاعة عقارية على غرار تلك التي شهدتها اليابان في نهاية الثمانينيات وبداية التسعينيات والتي أدت لركود اقتصادي واسع.

    وتزيد الأزمة الاقتصادية الحالية مخاطر عدم الاستقرار الاجتماعي، وتنذر بوقوع الصين في أزمة مشابهة للتي حدثت لليابان في التسعينيات، عندما عانت من ركود اقتصادي مؤلم عقب انفجار الفقاعة العقارية بها.

    على الرغم من ذلك، فقد استُخدم اليوان عملة الصين الرسمية أكثر من عملة اليابان في المعاملات التجارية الدولية خلال شهر نوفمبر تشرين الثاني الماضي وذلك للمرة الأولى منذ يناير كانون الثاني من عام 2022، إذ حلّ اليوان في المرتبة الرابعة على مستوى العالم، وفقاً لبيانات خدمة الدفع الدولية (سويفت)، التي أشارت إلى تزايد استخدام اليوان للمعاملات الخاصة بالنفط والمعاملات الأخرى مع روسيا في ظل استمرار العقوبات المفروضة على الأخيرة بسبب الحرب على أوكرانيا.

    وذكرت وكالة نيكي آسيا الإخبارية أن الصين ضغطت خلال الفترة الأخيرة من أجل استخدام عملات أخرى غير الدولار في المعاملات التجارية بينها وبين روسيا ودول أميركا الجنوبية والشرق الأوسط.

    (آنا كوبان)

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقمن إيلون ماسك إلى غوتام أداني.. رياح 2023 ضربت أبرز الرؤساء التنفيذيين في العالم
    التالي الوقاية من خطر الإصابة بالسكري.. "الزنك" له مفعول السحر
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    زيلينسكي: سأبذل كل ما في وسعي لعقد لقاء مع بوتين

    13 مايو، 2025

    الصين تتعهد توفير قروض بـ 9.2 مليار دولار لمجموعة "سيلاك"

    13 مايو، 2025

    من الفائز في اتفاق واشنطن وبكين التجاري؟

    13 مايو، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    نادي الفتح يوقع اتفاقية عقود رعاية مع “أورنيكس” و”فرشلي”

    13 مايو، 2025

    هجوم على مستشفى غزة الأوروبي.. وحديث عن اغتيال شقيق السنوار

    13 مايو، 2025

    الفريق الفتحاوي يستأنف تدريباته استعداداً لمواجهة الهلال.. و”قوميز” يقيم مؤتمراً صحفياً اليوم

    13 مايو، 2025

    أول تعليق سوري رسمي على قرار ترامب رفع العقوبات

    13 مايو، 2025

    زيلينسكي: سأبذل كل ما في وسعي لعقد لقاء مع بوتين

    13 مايو، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    x