صحيح أن التوتراتِ الأخيرةَ في البحر الأحمر لم تُترجم في صعود أسعار النفط كما كان يَخشى البعض، إلا أنها دفعت اللاعبين في السوق إلى إعادة رسم خريطة الإمدادات لتجنب ارتفاع تكاليف الشحن الذي نجم عن هجمات الحوثيين

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version