Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • 8.6 تريليون دولار ديون..فرنسا تبحث عن خلاص اقتصادي
    • طفرة قاتلة في حيوانات منوية من متبرع تصيب 200 طفل في أوروبا
    • ماهوني: انقسام داخل الفيدرالي حول تأثير خفض الفائدة
    • اللاصقة "العرافة".. كيف يقرأ العرق مستقبلك الصحي؟
    • أدنوك للإمداد والخدمات تتسلم رابع ناقلة للغاز الطبيعي المسال
    • واشنطن تهدد المحكمة الجنائية بعقوبات ما لم تحصن ترامب
    • مصادر مصرية: جماعات فلسطينية موالية لإسرائيل تتوسع في غزة
    • إسرائيل وإيران.. مواجهة محتملة بين التصريحات والواقع
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    ضغوط غير مسبوقة على نتنياهو منذ اندلاع حرب غزة

    خليجيخليجي4 أبريل، 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    القدس – أ ف ب

    يجد بنيامين نتنياهو نفسه تحت ضغط متزايد في ظلّ التظاهرات التي تنظّمها المعارضة وعائلات الرهائن المحتجزين في غزة، بعد مرور نحو ستة أشهر على بدء الحرب التي اندلعت رداً على عملية «طوفان الأقصى»، غير أنّ خبراء يرون أنّه سيكون من الصعب الإطاحة برئيس الوزراء الإسرائيلي الذي عرف كيف ينجو من أزمات عدة في السابق.

    ويتعرّض المسار الذي اتخذته الحرب التي تشنها إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي على غزة، لانتقادات متزايدة، بينما أثار مقتل سبعة من العاملين في مجال الإغاثة في قطاع غزة الاثنين جراء غارة إسرائيلية، موجة من السخط الدولي.

    ومن المقرّر تنظيم تظاهرة جديدة لمعارضي نتنياهو ولعائلات الرهائن، الأربعاء، أمام الكنيست في القدس، لليلة الرابعة.

    ويُتهم نتنياهو، الذي يرأس الحكومة وحزب الليكود (يمين)، بالمسؤولية عن الإخفاقات الأمنية، والعيوب الاستخبارية التي سهّلت الهجوم غير المسبوق الذي وقع في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وأسفر عن مقتل 1160 شخصاً.

    وخُطف خلال الهجوم نحو 250 شخصاً ما زال 130 منهم رهائن في غزة، ويُعتقد أنّ 34 منهم لقوا حتفهم، وفق تقديرات إسرائيلية. وقتل في الحرب الانتقامية التي تشنها إسرائيل منذاك على غزة 33 ألف شخص غالبيتهم من النساء والأطفال.

    في الأسابيع الأخيرة، تضاعفت التظاهرات ضدّ نتنياهو، وشارك فيها عشرات الآلاف في نهاية الأسبوع، خاصة في تل أبيب. ويرى المحتجّون، أنّ الانقسامات السياسية التي نتجت من الإصلاح القضائي الذي أجراه رئيس الحكومة العام الماضي أضعفت البلاد. وكان اتهمه منتقدوه، أثناء محاكمته في قضايا فساد، بتضارب المصالح، وبأنّه أراد القيام بهذا الإصلاح للهروب من مشاكله القانونية.

    وبعد انخفاض شعبيته منذ السابع من أكتوبر/تشرين، أصبح نتنياهو ضعيفاً سياسياً وأيضاً جسدياً. فقد بدا شاحباً ومتعباً الأحد، خلال مؤتمر صحفي عُقد قبل وقت قصير من خضوعه لعملية فتق، كما بدا أكثر شحوباً عندما غادر المستشفى الثلاثاء.

    ولكن إيمانويل نافون استاذ العلوم السياسية في جامعة تل أبيب، يرى أنّ نتنياهو «كان قد اعتُبر ميتاً سياسياً في مناسبات عدّة، غير أنّه كان قادراً على العودة» خلال مسيرته السياسية التي امتدّت لأكثر من ثلاثين عاماً، منها 16 عاماً كرئيس للوزراء.

    وواجه نتنياهو العام الماضي، إحدى أكبر حركات الاحتجاج الشعبية في تاريخ البلاد ضدّ الإصلاح القضائي، وكانت تلك التظاهرات أكبر من التي تنظّم في الفترة الحالية.

    ولكن فضلاً عن احتجاجات المعارضة، يتوجّب على نتنياهو الآن مواجهة غضب عائلات الرهائن، والجدل الدائر حول إعفاء اليهود المتشدّدين من التجنيد، الأمر الذي يتعرّض لانتقادات متزايدة في ظلّ استمرار الحرب في غزة.

    وبينما كان من شأن هجوم مثل ذاك الذي وقع في السابع من أكتوبر/تشرين أن ينهي الحياة السياسية لأي زعيم آخر، إلّا أنّ نافون الذي كان عضواً في حزب الليكود يشير إلى أنّ نتنياهو «لا يمكن عزله من الداخل»، موضحاً أنّه «حوّل الليكود إلى شركة عائلية، حيث لا يوجد من يعارضه».

    • «من بعدي الطوفان»

    وفي السياق، قال جدعون راهات، أستاذ العلوم السياسية في الجامعة العبرية في القدس:«لا أعتقد أنّه سيتمّ استبداله من داخل الليكود، على الأقل ليس الآن»، مضيفاً أنّه «من أجل إجراء انتخابات مبكرة، يجب أن تكون هناك حكومة بديلة. ولا أعتقد أنّ ذلك سيحدث».

    وأعرب راهات عن اعتقاده أنّ استمرار الحرب في غزة، هي مسألة بقاء سياسي بالنسبة إلى نتنياهو، مضيفاً:«طالما استمرّت الحرب، يمكنه القول إنّه ليس من الممكن تنظيم انتخابات. وهو يسعى دائماً إلى تبرير بقائه رئيساً للوزراء».

    ويقارن مارتن كرامر مؤرّخ شؤون الشرق الأوسط في جامعة تل أبيب، الوضع الحالي في إسرائيل ب«حرب يوم الغفران»، 1973، والذي أدّى إلى سقوط غولدا مائير التي كانت رئيسة وزراء في ذلك الحين.

    وأشار كرامر إلى أنّه بالمقارنة مع الأحداث الحالية «لم يتمّ تحميل المسؤولية لأحد رسمياً، ولم يستقِل أحد» بعد ستة أشهر على بدء الحرب في غزة. وأضاف: «نتنياهو لا يرى ضرورة للمحاسبة»، ملخّصاً الأمر بالقول إنّ «لسان حاله يقول: وليكن من بعدي الطوفان».


    إسرائيل بنيامين نتنياهو قطاع غزة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقماذا يخفي تراجع النمو السكاني في مصر إلى 1.4% للمرة الأولى منذ 50 عاماً؟
    التالي بوغبا يزور إنجلترا بعد عامين من الغياب
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    مصادر مصرية: جماعات فلسطينية موالية لإسرائيل تتوسع في غزة

    10 ديسمبر، 2025

    إسرائيل وإيران.. مواجهة محتملة بين التصريحات والواقع

    10 ديسمبر، 2025

    فرار جنود سودانيين إلى جنوب السودان بعد سقوط حقل هجليج

    10 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    8.6 تريليون دولار ديون..فرنسا تبحث عن خلاص اقتصادي

    10 ديسمبر، 2025

    طفرة قاتلة في حيوانات منوية من متبرع تصيب 200 طفل في أوروبا

    10 ديسمبر، 2025

    ماهوني: انقسام داخل الفيدرالي حول تأثير خفض الفائدة

    10 ديسمبر، 2025

    اللاصقة "العرافة".. كيف يقرأ العرق مستقبلك الصحي؟

    10 ديسمبر، 2025

    أدنوك للإمداد والخدمات تتسلم رابع ناقلة للغاز الطبيعي المسال

    10 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter