Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • بعد دعوة مادورو.. آلاف الجنود ينضمون إلى الجيش الفنزويلي
    • إسرائيل: حماس والصليب الأحمر يستأنفان البحث عن جثة آخر محتجز
    • مصرع 14 شخصا وإصابة 34 في انقلاب حافلة في الجزائر
    • القوات الروسية تسقط 77 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل
    • تقرير: هرتسوغ يقول إن العفو عن نتنياهو شأن إسرائيلي داخلي
    • فيديو.. مقتل 23 شخصاجراء حريق بملهى ليلي في الهند
    • مقاتلات صينية تهدد طائرات حربية يابانية وطوكيو "تحتج"
    • تجدد الاضطرابات الأمنية في نيجيريا بعد خطف 13 مزارعا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    ثلاثة أقطاب تهيمن على المشهد السياسي الفرنسي في خضم الانتخابات الرئاسية

    خليجيخليجي12 أبريل، 2022لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    باريس – أ ف ب

    كشفت الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية انقسام المشهد السياسي في هذا البلد إلى ثلاث كتل، هي الوسط واليمين المتطرف واليسار الراديكالي، فيما بات الحزبان التاريخيان اليميني والاشتراكي مهمشين انتخابياً ومالياً.

    وبعد عقود من التناوب على الحكم بين الاشتراكيين واليمينيين الديغوليين، وسّع تولّي الوسطي إيمانويل ماكرون زمام السلطة في 2017 نطاق الاستقطاب السائد في المشهد السياسي إلى أقصى حدوده.

    ويقول عالم السياسة غاييل بروستييه، في مقال افتتاحي في «سلايت»، إن «الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية تؤكّد انقسام الناخبين إلى ثلاث فئات، مع تشكّل ثلاثة أقطاب متوازية تقريباً بحجمها النسبي»، متحدّثاً عن «ركائز المشهد السياسي الفرنسي الجديد».

    ويكشف برنار بوانيان، رئيس بلدية كامبير (الغرب) سابقاً الذي انتقل من الاشتراكية إلى الماكرونية، في مقابلة مع صحيفة «أويست فرانس»، أن «المشهد السياسي الفرنسي بات يتمحور حول ثلاث قوى سياسية، مع كتلة أولى تجمع بين الوسط اليساري والوسط اليميني، يجسّدها ماكرون ويسار راديكالي (بزعامة ميلانشون)، ويمين متطرّف (بقيادة مارين لوبن)».

    وهو رأي يتشاركه أيضاً عالم الاجتماع إروان لوكور الذي تكلّم عن «ميدان سياسي ثلاثي الأقطاب» عبر أثير «فرانسانفو».

    سحق الحزبين التقليديين

    وفي هذا السياق، بات أكبر حزبين فرنسيين هيمنا على المشهد السياسي بأغلبيته في الجمهورية الخامسة منذ 1958، وهما الحزب الاشتراكي وحزب الجمهوريين (اليميني الديغولي)، مسحوقين.

    ويقول عالم السياسة جيروم فوركيه، عبر أثير «فرانس إنتر»، إنه «في العام 2017، بدأت عملية تفكيك/إعادة تشكيل الحياة السياسية الفرنسية مع بروز الماكرونية وانهيار الاشتراكية. وشهدنا بالأمس على الموسم الثاني من هذا المسلسل مع تشظّي الحزب الاشتراكي وانحلال حزب الجمهوريين الذي يشكّل الدعامة التاريخية الثانية للحياة السياسية الفرنسية».

    ويتساءل بريس تنتورييه، المسؤول عن مركز «إبسوس» لاستطلاعات الرأي، خلال تصريحات صحفية: «ما هي علّة وجود الحزب الاشتراكي؟ وما هي علّة وجود الحزب الجمهوري؟ من الصعب الإجابة عن هذا السؤال في نظام سياسي يقوم على يسار راديكالي وكتلة وسطية تمتدّ من الوسط اليساري إلى اليمين، وكتلة يمينية متطرّفة».

    وبالإضافة إلى الانتكاسة السياسية، يواجه هذان الحزبان اللذان سيّرا دفّة السياسة في فرنسا حتّى حوالي 2015، مشاكل مالية خانقة. ولن تسدّد الدولة الفرنسية سوى جزء بسيط من نفقاتهما الانتخابية، نظراً لحصولهما على ما دون 5 % من الأصوات في الدورة الأولى.

    واضطر الحزب الاشتراكي لبيع مقرّه التاريخي في أواخر 2017، في مسعى إلى إنعاش وضعه الاقتصادي. ودعت مرشّحة الجمهوريين فاليري بيكريس مناصريها لتقديم تبرّعات مالية بغية إنقاذ الحزب.

    كتلة نخبوية

    غير أن اختزال المشهد السياسي الفرنسي بثلاث كتل مختلفة من الناحية السوسيولوجية ليس بالدقيق.

    ويدحض عالم السياسة جيروم سانت-ماري من «بولينغفوكس» فكرة «الكتل الثلاث من اليسار والوسط واليمين». ويرى بالأحرى مواجهة بين «كتلة نخبوية» من الفئات الميسورة المحتشدة وراء ماكرون و«كتلة شعبوية» مزدوجة.

    ويقول، إن «معادلات التصويت السوسيولوجية ما زالت قائمة لا بل إنها اشتدّت. وقد اتّحدت الفئات العليا حول ماكرون في سياق ما أسمّيه الكتلة النخبوية المؤلّفة من الكوادر والمتقاعدين».

    وفي المقابل، «تتجلّى الكتلة الشعبوية بصورتين وهي أكثر تنوّعاً مع فئات شعبية. من القطاع الخاص مناصرة للوبن، في حين يحشد جان-لوك ميلانشون حوله موظّفي القطاع العام والفئات المتحدّرة من الهجرة».

    ويوافق جيروم فوركيه على هذا التحليل جزئياً في ما يخصّ الناخبين الذين صوّتوا لميلانشون، الذي استفاد أيضاً من أصوات ناخبين من أحزاب أخرى يسارية الميول، مثل نشطاء البيئة.

    ويقول: «توسّعت قاعدته الانتخابية بدعم كبير. من الناخبين ذوي الأصول المهاجرة»، كما استقطب «المزيد من الناخبين اليساريي الميول ثقافياً والمدرّسين والطلّاب».


    الانتخابات الفرنسية فرنسا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقبوتين: سنوفر أرخص الأسعار للنفط والغاز لبيلاروسيا وبالروبل 
    التالي توقعات بتجاوز إيرادات إعلانات "تيك توك" 11 مليار دولار في 2022
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    إسرائيل: حماس والصليب الأحمر يستأنفان البحث عن جثة آخر محتجز

    7 ديسمبر، 2025

    مصرع 14 شخصا وإصابة 34 في انقلاب حافلة في الجزائر

    7 ديسمبر، 2025

    نتنياهو يأمر باعتقال 70 مستوطنا بتهمة العنف ضد الفلسطينيين

    7 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    بعد دعوة مادورو.. آلاف الجنود ينضمون إلى الجيش الفنزويلي

    7 ديسمبر، 2025

    إسرائيل: حماس والصليب الأحمر يستأنفان البحث عن جثة آخر محتجز

    7 ديسمبر، 2025

    مصرع 14 شخصا وإصابة 34 في انقلاب حافلة في الجزائر

    7 ديسمبر، 2025

    القوات الروسية تسقط 77 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل

    7 ديسمبر، 2025

    تقرير: هرتسوغ يقول إن العفو عن نتنياهو شأن إسرائيلي داخلي

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter