Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • الأخضر يستأنف تدريباته استعدادًا لمواجهة فلسطين في ربع النهائي
    • مقارنة بين الأرز الأبيض والبني.. ما الأفضل لصحتك؟
    • أميركا تشدد إجراءاتها ضد الإخوان.. ماذا فعلت؟
    • ترامب في هجوم لاذع على زيلينسكي: حان وقت الانتخابات
    • السودان…قيادي إخواني يهدد بضرب أميركا عبر قوات روسيا
    • كأس العرب.. مصر تودع بهزيمة ثقيلة والأبيض الإماراتي يتأهل
    • مستقبل أكثر استدامة لقطاع المياه.. السعودية ترسخ مكانتها
    • تيم آدامز يحذر من فقاعة ديون عالمية غير مسبوقة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    الذكاء الاصطناعي داعم أم عائق للتحول الأخضر؟.. سلطان الجابر يجيب

    خليجيخليجي26 يونيو، 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لا يختلف أحد على ضرورة التحول الأخضر وأهميته في خفض الانبعاثات الكربونية والحد من تغيّر المناخ، لكن يقابل هذا التوجه تحديات منها تزامنه مع الاتجاه العالمي للتحول الرقمي وتطوير الذكاء الاصطناعي الذي يتطلب المزيد من الكهرباء ويرفع الطلب على الطاقة.

    وقال وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في الإمارات د.سلطان الجابر «إن حل التناقض بين تعطش الذكاء الاصطناعي للكهرباء وقدرته على تسريع عملية انتقال عادلة سيتطلب تعاون شركات التكنولوجيا والطاقة بطرق جديدة ومبتكرة»، مشيراً إلى أن تطوير الذكاء الاصطناعي سيؤدي بالضرورة إلى زيادة الطلب على الطاقة.

    وأضاف د.الجابر في مقال رأي نشر يوم الأربعاء على موقع منظمة «بروجيكت سنديكيت» أن هناك إمكانات كبيرة للذكاء الاصطناعي في مكافحة تغير المناخ، إذ يمكن لهذه التكنولوجيا المتطورة أن تغير وتيرة التقدم نحو أهداف المناخ من خلال إعادة تصميم العمليات الصناعية، وتحسين أنظمة النقل، وزيادة كفاءة الطاقة، وتقليل الانبعاثات على نطاق واسع.

    تعطش الذكاء الاصطناعي للطاقة

    كشفت دراسة لغولدمان ساكس أن طلب استعلام واحد لبرنامج الذكاء الاصطناعي تشات جي بي تي يتطلب 2.9 واط لكل ساعة من الكهرباء، مقارنة بنحو 0.3 واط لكل ساعة التي يتطلبها بحث على متصفح غوغل، في إشارة إلى حجم استهلاك الطاقة الضخم الذي يحتاج إليه تشغيل برامج الذكاء الاصطناعي.

    وتتوقع الدراسة أن الزيادة الإجمالية في استهلاك الطاقة في مراكز البيانات من الذكاء الاصطناعي ستكون في حدود 200 تيراواط لكل ساعة سنوياً بين عامي 2023 و2030، وبحلول عام 2028، من المتوقع أن يمثل الذكاء الاصطناعي نحو 19 في المئة من الطلب على الطاقة في مراكز البيانات.

    في الولايات المتحدة على سبيل المثال، ستحتاج المرافق إلى استثمار نحو 50 مليار دولار في قدرة توليد الطاقة الجديدة فقط لدعم مراكز البيانات وحدها، بحسب غولدمان ساكس، بينما تحتاج أوروبا إلى أكثر من تريليون دولار لإعداد شبكتها الكهربائية للذكاء الاصطناعي.

    الحل: التعاون بين قطاعي الطاقة والتكنولوجيا

    لفت د.الجابر إلى أسباب للتفاؤل بأن التعاون بين قطاعي الطاقة والتكنولوجيا سيكون له ثمار تسهم في تسريع التحول الأخضر، وقال إنه من خلال إطلاق المشروع التكنولوجي AIQ كتعاون مشترك بين «جي 42» الإماراتية وشركة « بريسايت» لتحليل البيانات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، استخدمت أدنوك التنبؤات التي كشفت عنها البيانات وأدوات التعلم الآلي لتقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بما يصل إلى مليون طن في عام واحد فقط.

    كما تستخدم شركات طاقة أخرى هذه التكنولوجيا للتخفيف من تحديات الاضطرابات والتخزين للطاقة المتجددة من خلال التنبؤ بأنماط الطقس واستباق فترات الذروة والانخفاضات في الاستخدام، وهو ما دفع شركات التكنولوجيا الكبرى لتعزيز التعاون مع شركات الطاقة.

    وفي مايو أيار 2024، أبرمت شركتا مايكروسوفت وبروكفيلد صفقة لتطوير 10.5 غيغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، كما تسير مصدر، الشركة الرائدة في مجال الطاقة المتجددة في الإمارات، على المسار الصحيح لزيادة قدرتها لإنتاج الطاقة المتجددة إلى أربعة أضعاف لتصل إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030.

    وأشار د.الجابر أيضاً إلى أهمية الاستثمار في مراكز البيانات التي تعمل بالطاقة النووية، رغم أن بناءها سيستغرق عقوداً، وقال في هذه الأثناء سنحتاج إلى ما يصل إلى 200 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي سنوياً -الوقود الأحفوري الأقل في كثافة الكربون- فضلاً عن الاستثمار الكبير في البنية الأساسية للشبكة العالمية للتعامل مع الطلب المتزايد.

    ودعا د.الجابر إلى عقد «مجلس صناع التغيير» في أبوظبي في نوفمبر تشرين الثاني 2024 ليقدم مناقشة أعمق بشأن الذكاء الاصطناعي وتحول الطاقة، على أن يجتمع قادة الأعمال من قطاعي الطاقة والتكنولوجيا وصناع السياسات والمستثمرين ومنظمات المجتمع المدني لإعادة تصور العلاقة بين الطاقة والذكاء الاصطناعي والنمو الاقتصادي الشامل.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق«طائرة الشارقة للمرأة» تختتم نشاطها بمهرجان تحضيري للموسم الجديد
    التالي الجيش الإسرائيلي يقصف شمال وجنوب غزة ويواجه حماس في رفح
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    تيم آدامز يحذر من فقاعة ديون عالمية غير مسبوقة

    9 ديسمبر، 2025

    الهند تسلم مفاتيح مستقبل اقتصادها للقطاع الخاص

    9 ديسمبر، 2025

    تينغ: أسعار البتكوين في اتجاه صاعد رغم الخسائر الأخيرة

    9 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    الأخضر يستأنف تدريباته استعدادًا لمواجهة فلسطين في ربع النهائي

    9 ديسمبر، 2025

    مقارنة بين الأرز الأبيض والبني.. ما الأفضل لصحتك؟

    9 ديسمبر، 2025

    أميركا تشدد إجراءاتها ضد الإخوان.. ماذا فعلت؟

    9 ديسمبر، 2025

    ترامب في هجوم لاذع على زيلينسكي: حان وقت الانتخابات

    9 ديسمبر، 2025

    السودان…قيادي إخواني يهدد بضرب أميركا عبر قوات روسيا

    9 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter