Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون
    • سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا
    • وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية
    • قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح
    • الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية
    • من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟
    • قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت
    • 11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    «الشيوخ» الفرنسي يستعدّ لاضطرابات بعد الانتخابات

    خليجيخليجي4 يوليو، 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    باريس-أ ف ب

    يستعد مجلس الشيوخ الفرنسي الذي اكتسب نفوذاً كبيراً في السنوات الأخيرة رغم صلاحياته المحدودة، لأداء دور «عامل الاستقرار في المؤسسات»، وصولاً إلى الوقوف «حاجزًا» بوجه التجمع الوطني اليميني المتطرف الذي أحدث زلزالًا في المشهد السياسي بتصدره نتائج الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية.

    في مقرّه في قصر لوكسمبورغ، يعمل مجلس الشيوخ الفرنسي ببطء منذ حلّ الرئيس إيمانويل ماكرون في التاسع من حزيران/يونيو الجمعية الوطنية في أعقاب الانتخابات الأوروبية التي أدّت إلى تأجيل كل أعمال المجلس. ولا خوف على أعضاء مجلس الشيوخ البالغ عددهم 348؛ إذ لا يُمكن حلّ المجلس، وهم على استعداد لاستئناف مهامهم داخل برلمان سيُعاد تشكيله نتيجة الانتخابات التشريعية التي تجرى الجولة الثانية منها الأحد، مع تفوق تاريخي محتمل للتجمّع الوطني في الجمعية العامة.

    وحذر رئيس مجلس الشيوخ جيرار لارشيه مؤخراً من أنه «مهما كان السيناريو الذي سيرسم في السابع من تموز/يوليو (…) سيكون لمجلس الشيوخ دور بارز: سنحتاج أكثر من أي وقت مضى لهذا المجلس وعامل الاستقرار هذا في المؤسسات». ويمثّل لارشيه الذي يرأس تحالف الأغلبية المؤلف من اليمين والوسط في مجلس الشيوخ، منذ 2017 نوعاً من «القوة المضادة» للرئيس إيمانويل ماكرون.

    • «القفل الدستوري»

    ومجال المناورة في مجلس الشيوخ محدود. فيمكن للحكومة أن تترك الكلمة الأخيرة للجمعية الوطنية بشأن مشاريع القوانين التي تقدّمها بعد ما لا يقلّ عن قراءتين متتاليتين في المجلسَين. لكن الاستثناء الرئيسي هو أن مجلس الشيوخ لا يمكن تجاوزه في حال إجراء الإصلاحات الدستورية. يُمكن بالتالي كبح جماح حزب التجمع الوطني الذي يبني جزءاً كبيراً من برنامجه على تعديل الدستور لا سيّما بشأن الهجرة، وذلك في حال وصل إلى السلطة حتى لو حصل على أغلبية مطلقة في الجمعية الوطنية. وقال لارشيه الذي يعارض بالقدر نفسه حزب التجمع الوطني وحزب فرنسا الأبية (يسار راديكالي) الغائبين بشكل شبه تام من مجلس الشيوخ «القفل الدستوري في أيدينا ويمكنني أن أؤكّد لكم أن صانع الأقفال ليس لديه أي رغبة في كشف مفتاح هذا القفل في مواجهة جنون التطرّف». من جهته، قال رئيس ائتلاف أعضاء مجلس الشيوخ الاشتراكيين باتريك كانير لوكالة فرانس برس «يجب الحفاظ على الاستقرار الذي لطالما كان السمة المميّزة لمجلس الشيوخ، في فترة الاضطرابات الكبيرة التي تنتظرنا»، واعداً ب«مجلسين يعملان بأقصى سرعة». ويعتزم أعضاء مجلس الشيوخ اليساريون البالغ عددهم نحو مئة رفع أصواتهم خصوصاً في حال وجود أغلبية لحزب التجمّع الوطني قد تمتدّ إلى جزء من اليمين الجمهوري.

    ومع أن الجمهوريين في مجلس الشيوخ صوّتوا بالإجماع ضدّ إبرام اتفاق مع حزب التجمع الوطني، بدت حفنة منهم غير معارضة بشدّة بعد حلّ الجمعية الوطنية لفرضية اتفاق الحكومة مع الحزب اليميني المتطرّف. وربما لا يزال العدد أقل من أن يتمكن من تشكيل مجموعة جديدة، لكن ينتظرهم «اختبار حاسم» بحسب كانير. وفي رسالة إلى لارشيه، أعرب الرؤساء الثلاثة لمجموعات اليسار في مجلس الشيوخ عن رغبتهم في رؤية مجلس الشيوخ «كأحد أقوى الحواجز ضدّ تراجع دولة القانون» الفرنسية. وكتبوا «ستكونون أحد أولئك الذين سيقيمون حاجزًا ضد اليمين المتطرف أو أحد أولئك الذين سيسهلون وصوله إلى السلطة»، داعين إياه إلى «الالتزام بشكل واضح بعرقلة منهجية لانتصار حزب التجمع الوطني».

    واستقبل ماكرون الثلاثاء لارشيه الذي انتقده بشدّة في الأيام الأخيرة، وكان اللقاء «مؤسسياً» بحتاً وغير «سياسي»، حسبما قالت مصادر مطّلعة.

    وقبل الانتخابات الأوروبية، طُرح اسم جيرار لارشيه بإصرار كخيار محتمل لمنصب رئاسة الوزراء، لكن الأخير رفض ذلك مؤكداً أنه يدافع عن خط «مستقل» و«لا يقبل المساومة».


    الانتخابات البرلمان فرنسا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالذهب يتألق وسط بيانات اقتصادية ضعيفة وتوقعات خفض الفائدة
    التالي الإعصار بيريل يخلف 7 قتلى ويضرب جامايكا وجزر كايمان
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا

    6 ديسمبر، 2025

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون

    6 ديسمبر، 2025

    سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا

    6 ديسمبر، 2025

    وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية

    6 ديسمبر، 2025

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter