يحمل الثنائي سارة علي، وعبد الله درويش، راية الغولف الإماراتي، في الدورة الحادية عشرة من بطولة «الناشئين المفتوحة» للمواهب في إسكتلندا، التي استهلت الاثنين على ملاعب نادي كيلمار نوك، وينافس على ألقابها نخبة المواهب الناشئة على مستوى العالم.

وتأتي المشاركة الإماراتية بناءً على دعوة من الاتحاد الدولي إلى الاتحادات المحلية المنضوية تحت مظلته، وترشيح اثنين من أفضل المواهب الناشئة للمشاركة في البطولة التي تقام مرة كل عامين، وتجمع أفضل لاعبي الغولف من الفتيان والفتيات تحت سن 16 ربيعاً، والدخول في منافسات تمتد ثلاثة أيام (54 حفرة)، على أن يتم في ثاني أيام المنافسات تحديد هوية اللاعبين الذين سينافسون على لقب البطولة في اليوم الختامي 18 حفرة.

وتسجل سارة ظهورها الثاني في البطولة، فيما يدشن عبد الله مشاركته الأولى في الحدث الأهم على روزنامة البطولات المخصصة للمواهب الناشئة على مستوى العالم، خصوصاً أن مضمار نادي كليمار نوك سبق أن استضاف بطولة العالم لمواهب السيدات، ما يضفي تحديات أمام المواهب الناشئة في تخطي تحديات المضمار المكون من 18 حفرة وبمعدل 71 ضربة.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version