Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • مسؤول في "حماس" يتحدث عن عرض جديد لحل أزمة سلاح الحركة
    • نتنياهو: إسرائيل ستبقى في "منطقة عازلة" جنوب سوريا
    • ملف سلاح "حزب الله" في لبنان..بين تصعيد إسرائيل وضغوط واشنطن
    • ترامب: زيلينسكي لم يقرأ بعد خطة السلام الأميركية
    • دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ
    • ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"
    • سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة
    • زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    هدنة لبنان تعيد غزة إلى صدارة المشهد.. هل تقترب التهدئة؟

    خليجيخليجي28 نوفمبر، 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    هذه التصريحات تزامنت مع حراك دولي تقوده إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن بهدف التهدئة في غزة، مما يثير تساؤلات حول إمكانية نجاح جهود الوساطة في ظل التعقيدات الميدانية والسياسية.

    رادار ناقش آفاق هذه التطورات مع أستاذ العلوم السياسية في جامعة الأمة بغزة، الدكتور حسام الدجني، والمحاضر في أكاديمية الجليل الغربي الدكتور موشيه إلعاد، والباحث في السياسة الخارجية، جوردان شاكتيل.

    غزة بين مبادرات التهدئة وخيارات التصعيد

    النقاش بدأ بالسؤال عن أسباب انفتاح حماس غير المسبوق على التهدئة، رغم استمرار العمليات العسكرية، حيث أرجع الدجني هذا التوجه إلى قراءة حماس للمشهد الإقليمي والدولي، مشيرًا إلى أن نجاح اتفاق لبنان دفع الحركة إلى التفكير بمرونة أكبر.

    وأكد أن المطالب الفلسطينية تركز على رفع الحصار وإعادة الإعمار، معتبرًا أن التفاوض لا يعني التنازل عن الثوابت، بل محاولة لإنهاء الإبادة الجماعية التي يواجهها القطاع.

    إسرائيل والموقف من الهدنة

    من جانبه، رأى موشيه إلعاد أن إسرائيل قد تكون مستعدة للتفاوض مع حماس، ولكن بشروط واضحة، منها الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين.

    وأشار إلى أن الضغوط الداخلية على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تدفع نحو إنهاء الأزمة، لكنه شدد على أن إسرائيل لن تقبل بأي صيغة تمنح حماس دورًا مستقبليًا في حكم غزة.

    الدور الأميركي.. فرصة أخيرة لإدارة بايدن

    انتقل النقاش إلى جوردن شاكتل، الذي تحدث عن الدافع وراء تكثيف إدارة بايدن جهودها للتوصل إلى هدنة في غزة. وأشار إلى أن الإدارة تسعى لاستثمار ما تبقى لها من وقت قبل تسليم السلطة لدونالد ترامب، الذي يُتوقع أن يتبنى مقاربة أكثر صرامة تجاه حماس.

    وأكد شاكتيل أن بايدن يحاول استغلال الزخم الناتج عن نجاح هدنة لبنان لإحراز تقدم مماثل في غزة، لكنه أشار إلى أن إسرائيل قد تتردد في تقديم تنازلات قبل تغيير الإدارة في واشنطن.

    قيادة حماس بين الداخل والخارج

    تطرق النقاش إلى الانقسامات داخل قيادة حماس، إذ أكد الدجني أن الحركة تعمل بمؤسسة تنظيمية موحدة، نافياً تأثير الخلافات الداخلية على قرارها.

    وأوضح أن قيادة الداخل، التي تعاني من وطأة الحرب، هي الأكثر حماسة للتوصل إلى هدنة، لكن ليس بأي ثمن.

    في المقابل، رأى إلعاد أن الانقسامات داخل حماس قد تعرقل أي تقدم نحو التهدئة، مشيرًا إلى أن قيادات الخارج، مثل خالد مشعل، تفتقر إلى الصلاحيات الميدانية، مما يزيد من تعقيد المفاوضات.

    اليوم التالي للحرب

    وحول استعداد إسرائيل وحماس لمرحلة ما بعد الحرب، أشار إلعاد إلى أن إسرائيل بحاجة إلى شريك فلسطيني بديل لحماس لإدارة غزة، مقترحًا تشكيل ائتلاف يضم شخصيات فلسطينية معتدلة.

    في المقابل، أكد الدجني أن استبعاد حماس من المعادلة السياسية يُعد قفزة في الهواء، مشيرًا إلى أن الانتخابات الفلسطينية المقبلة ستحدد الدور الذي ستلعبه الحركة، سواء كفصيل أول أو ثاني.

    الموقف الدولي والإقليمي

    من جهته، أشار جوردن شاكتيل إلى أن إدارة ترامب القادمة ستدعم إسرائيل بقوة، مشددًا على أن واشنطن لن تقبل بأي صيغة تُبقي حماس في السلطة.

    وأضاف أن هناك ديناميكية جديدة تتشكل في المنطقة، مع تراجع الدعم لحماس من بعض الدول الإقليمية، مما قد يعيد تشكيل ميزان القوى.

    التحديات والمآلات

    وحول إمكانية تحقيق تهدئة مستدامة في غزة، في ظل استمرار الاستقطاب السياسي والميداني. أكد الضيوف أن الحل يعتمد على توازن المصالح بين الأطراف المختلفة، مشيرين إلى أن التهدئة تتطلب جهودًا دولية وإقليمية مكثفة لتحقيق الاستقرار.


    إسرائيل التهدئة حماس غزة لبنان هدنة لبنان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقتحذير إسرائيلي جديد للبنانيين.. و10 قرى "محظورة"
    التالي هل أنهت هدنة لبنان وحدة الساحات أم جمدتها مؤقتا؟
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    مسؤول في "حماس" يتحدث عن عرض جديد لحل أزمة سلاح الحركة

    8 ديسمبر، 2025

    نتنياهو: إسرائيل ستبقى في "منطقة عازلة" جنوب سوريا

    8 ديسمبر، 2025

    ملف سلاح "حزب الله" في لبنان..بين تصعيد إسرائيل وضغوط واشنطن

    8 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    مسؤول في "حماس" يتحدث عن عرض جديد لحل أزمة سلاح الحركة

    8 ديسمبر، 2025

    نتنياهو: إسرائيل ستبقى في "منطقة عازلة" جنوب سوريا

    8 ديسمبر، 2025

    ملف سلاح "حزب الله" في لبنان..بين تصعيد إسرائيل وضغوط واشنطن

    8 ديسمبر، 2025

    ترامب: زيلينسكي لم يقرأ بعد خطة السلام الأميركية

    8 ديسمبر، 2025

    دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ

    8 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter