وأوضح أن فرنسا وبريطانيا تعملان على وضع استراتيجيات للاستعداد لمثل هذا الأمر.

وأضاف في تصريحات أدلى بها في السفارة البريطانية بباريس مع نظيره البريطاني ريتشارد مور “وكالاتنا تعمل جنبا إلى جنب لمواجهة ما يمثل دون شك أحد أخطر التهديدات، ما لم يكن الأخطر على الإطلاق، في الشهور المقبلة وهو الانتشار النووي الإيراني المحتمل”.

 تأتي تصريحات ليرنر، بينما تجتمع إيران وقوى أوروبية في جنيف لمناقشة برنامج إيران النووي والوضع في الشرق الأوسط، وعلاقات طهران مع روسيا في خضم الحرب في أوكرانيا.

وقال المسؤول الفرنسي “المخابرات ستكون شديدة الأهمية كي يتسنى للسلطات اتخاذ القرارات الصحيحة وتحديد الاستراتيجيات الصحيحة”.

 وأيد مور، الذي يرأس جهاز المخابرات الخارجية البريطاني (إم.آي6) تصريحات ليرنر.

وقال “الطموحات النووية لهذا النظام تواصل تهديدنا جميعا”.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version