ويأتي هذا فيما أشارت دراسة أن العدد المرتفع من سرطانات معينة قد يكون مرتبطا بنوعين معينين من “إي كولاي” اللذين يمكن أن يتسببا في عدوى في المسالك البولية ومجرى الدم. وتنتج تلك السلالات مادة كيميائية تدمر الحمض النووي تسمى كوليباكتين المرتبطة بسرطان الأمعاء. وقال العلماء إن العمل على القضاء عليهما “يمكن أن يتسبب في فوائد جمة للصحة العامة”، بما في ذلك خفض الحاجة إلى المضادات الحيوية لمعالجة العدوى التي يتسببان فيها وكذلك من المحتمل خفض خطر الإصابة بالسرطان. وبكثيريا “إي كولاي” هي عبارة عن مجموعة متنوعة من البكتيريا التي عادة ما تكون غير ضارة وتعيش في أمعاء الإنسان والحيوان. ومن أجل الدراسة التي نشرت في مجلة “لانسيت مايكروب”، استخدم الباحثون المراقبة الجينية لتعقب السلالات المختلفة عبر الدول المختلفة بما في ذلك المملكة المتحدة والنرويج وباكستان وبنغلاديش. والسلالتان اللتان ركز عليهما الباحثون هما الأكثر شيوعا في الدول الصناعية وتسببان عدوى في مجرى الدم والمسالك البولية أكثر من التسمم الغذائي.
أخبار شائعة
- Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة
- فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون
- سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا
- وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية
- قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح
- الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية
- من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟
- قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت





