Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • مناطيد مجهولة تجبر ليتوانيا على إغلاق مطارها الرئيسي
    • Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة
    • كيف تستخدم مصر الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم؟
    • فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون
    • سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا
    • وزارة الرياضة تكرم جمعية لياقة الرياضية بالحدود الشمالية
    • قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح
    • الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    أميركا توجه "ضربة موجعة" لـ تينسنت ومورد بطاريات تسلا بالصين

    خليجيخليجي7 يناير، 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الصين وأميركا

    أدرجت الولايات المتحدة شركة تينسنت الصينية وشركة تصنيع بطاريات تسلا في الصين “كاتل”، على القائمة السوداء بزعم وجود صلات لهما بالجيش الصيني، مستهدفةً بذلك أكبر ناشر لألعاب الفيديو وأكبر مُصنّع لبطاريات السيارات الكهربائية في العالم في خطوة مفاجئة قبل أيام من تولي دونالد ترامب منصبه.

    وانضمت كاتل أو “أمبيركس”، وهي مورد رئيسي لبطاريات شركة تسلا، إلى تينسنت في السجل الفيدرالي للكيانات التي يُعتقد أنها لها علاقات مع الجيش الصيني.

    واحتجت كلتا الشركتين على إدراجهما باعتباره خطأ، قائلة إنهما لا تربطهما علاقات بالجيش. وانخفض سهم تينسنت بأكثر من 7 بالمئة في بورصة هونغ كونغ، مسجلاً أكبر انخفاض يومي له منذ أكتوبر. وانخفضت أسهم كاتل بأكثر من 5 بالمئة، وهو أيضًا أكبر انخفاض يومي في حوالي ثلاثة أشهر.

    وتعتبر تينسنت من كبرى شركات ألعاب الفيديو في العالم وتملك تطبيق ويتشات الصيني للتواصل الاجتماعي والدفع عبر الإنترنت.

    وعلق متحدث باسم شركة التكنولوجيا العملاقة تينسنت “من الواضح أن ضم تينسنت إلى هذه القائمة هو خطأ، لسنا شركة عسكرية ولا مزودا” للقوات المسلحة.

    في حين تنتج شركة كاتل أو “أمبيركس للتكنولوجيا المعاصرة” أكثر من ثلث بطاريات السيارات الكهربائية التي تباع في العالم، ولا تُزوّد كاتل شركة تسلا فحسب، بل أيضاً العديد من أكبر شركات صناعة السيارات في العالم، من ستيلانتيس إلى فولكس فاغن ومرسيدس بنز وبي إم دبليو وفولكسفاغن وتويوتا وهوندا وهيونداي.

    وقد يُؤدي إدراج شركة البطاريات الصينية إلى تأخير الوصول إلى صفر انبعاثات في الوقت الذي تُطلق فيه واشنطن وبروكسل صيحات الإنذار بشأن الهيمنة الصينية المتزايدة في قطاع السيارات الصناعي الرئيسي.

    يُهدد الإدراج على القائمة السوداء بتصعيد التوترات بين أكبر اقتصادين في العالم. في حين أن القائمة السوداء لوزارة الدفاع (البنتاغون) لا تحمل عقوبات محددة، إلا أنها تُثني الشركات الأميركية عن التعامل مع أعضائها.

    الرسوم الجمركية .. كابوس يرعب الصين

    كما أدرج البنتاغون أيضاً كلاً من مجموعة سينس تايم، وشركة تشانغشين لتقنيات الذاكرة والرقائق الإلكترونية، موضحا أن الشركة الصينية المُصنّعة لرقائق الذاكرة تُعتبر حيوية لمساعي بكين في تطوير أشباه الموصلات والذكاء الاصطناعي.

    وأضاف البنتاغون أيضاً شركة النفط العملاقة سينوك وشركة كوسكو القابضة للشحن، وكلاهما سبق أن استُهدف من قبل واشنطن.

    وهوت أسهم كوسكو بنسبة تصل إلى 4.4 بالمئة في هونغ كونغ، بينما انخفضت أسهم سينوك بنسبة تصل إلى 1.6 بالمئة، بحسب وكالة بلومبرغ نيوز.

    تمتلك شركة تينسنت، وهي الشركة الصينية الأعلى قيمة في بكين، استثمارات كبيرة وعلاقات وثيقة مع مطورين مثل إيبك غيمز إلى أكتيفجن .

    وتُعتبر الشركة التي أسسها الملياردير بوني ما واحدة من رواد الإنترنت والقطاع الخاص في الصين، حيث أنشأت ما يُعرف بتطبيق “الشامل” الذي اعتبره إيلون ماسك نموذجًا لـ X.

    واستحوذت شركة كاتل على أكثر من ثلث الشحنات العالمية في الربع الثالث من عام 2024، وفقاً لشركة SNE Research التي تتخذ من سيول مقراً لها، أي أكثر من ضعف حصة الشركة المنافسة BYD.

    كما تستورد العديد من الشركات الأميركية، بما في ذلك شركة فورد موتور، منتجاتها من الشركة الصينية.

    ومع ذلك، فإن التخفيض العالمي في إنتاج السيارات الكهربائية، بالإضافة إلى التوترات المتعلقة بالتعريفات الجمركية، يُشكّل تهديداً لعمليات كاتل. فقد بدأت شركة فورد بالفعل في تقليل طلبياتها من موردي البطاريات، بينما تستكشف كاتل طرقاً لتجنب التعريفات الجمركية من خلال ترخيص تقنياتها لشركات مثل فورد وجنرال موتورز.

    وقالت الشركة الصينية إن إدراج اسمها في قائمة وزارة الدفاع كان “خطأ”. وقالت في بيان إنها لا تُشارك في أنشطة ذات صلة بالجيش، وإنها تأسست كشركة خاصة وأصبحت شركة مُدرجة في البورصة عام 2018.

    إلهام لي: هناك مخاوف من الشركات الصينية بعد فوز ترامب

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقهل ينعش خفض الفائدة أسواق العقارات الأوروبية الراكدة؟
    التالي كيف ستُواجه أوروبا نقص الغاز مع اشتداد الاستهلاك؟
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    برمان: الخليج يقود التحول الأخضر برؤية تجارية واضحة

    5 ديسمبر، 2025

    جلال: طلب غير مسبوق على معدات الذكاء الاصطناعي عالمياً

    5 ديسمبر، 2025

    سلهب: الصين ستحافظ على يوان مستقر أمام الدولار

    5 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    مناطيد مجهولة تجبر ليتوانيا على إغلاق مطارها الرئيسي

    6 ديسمبر، 2025
    Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة

    Miu Miu من قلب ريف بريطانيا.. بساطة مترفة وروح شابة

    6 ديسمبر، 2025

    كيف تستخدم مصر الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم؟

    6 ديسمبر، 2025

    فيديو.. غضب في إيران بسبب ظهور نساء بدون حجاب في ماراثون

    6 ديسمبر، 2025

    سوريا.. مسؤولة كردية تدعو إلى حوار مع تركيا

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter