Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • اعتصام مفتوح في عدن للمطالبة بحق تقرير المصير
    • نتنياهو: لن نتخلى عن السيادة الأمنية من نهر الأردن إلى البحر
    • فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية
    • لليلة الثانية.. روسيا تشن هجوما جويا ضخما على أوكرانيا
    • من السجادة الحمراء إلى الشارع.. أروع إطلالات أمل كلوني
    • القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك
    • وزير الداخلية في بنين يعلن "إحباط" محاولة الانقلاب
    • حصه العبدالله: أصمّم بعين الفنانة والمرأة معاً
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    سوريا الجديدة.. الأمن أولوية لمواجهة داعش والنفوذ الإيراني

    خليجيخليجي8 يناير، 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وتسعى الإدارة الجديدة إلى التعامل مع تحديات أمنية معقدة تشمل 3 محاور رئيسية: إعادة هيكلة الأمن في محافظة السويداء، مكافحة تنظيم داعش، ومواجهة النفوذ الإيراني.

    هذا التقرير يسلط الضوء على هذه القضايا باستخدام وجهات نظر خبراء ومحللين.

    السويداء وتسليم السلاح

    تعتبر محافظة السويداء واحدة من النقاط الحساسة التي تعمل الإدارة الجديدة على معالجتها. ويرى الخبير العسكري والاستراتيجي هيثم حسون خلال حديثه لغرفة الأخبار على سكاي نيوز عربية أن السويداء كانت تعاني من انفصال أمني عن الدولة، مشيرا إلى ضرورة إعادة دمج سكانها ضمن الدولة السورية.

    ويوضح أن الجيش السوري يجب أن يكون ضمانة للجميع، لكن إعادة الثقة بين الحكومة وسكان السويداء يتطلب جهودا مكثفة.

    ويشدد حسين الدغيم، الباحث السياسي، على أهمية “بناء مؤسسة عسكرية وطنية محايدة تشمل جميع السوريين”، مؤكدا أن جميع الأطراف يجب أن تسلم أسلحتها وتضعها تحت إشراف وزارة الدفاع.

    هذا النهج يهدف إلى تعزيز مبدأ الحياد والمساواة في المؤسسة العسكرية، وهو عامل أساسي لتحقيق الأمن والاستقرار.

    محاربة تنظيم داعش

    رغم هزيمته في معركة الباغوز عام 2019، لا تزال خلايا تنظيم داعش تمثل تهديدا أمنيا كبيرا.

    ويلفت الدغيم إلى أن القضاء على داعش يتطلب “جهودًا عسكرية وأمنية واجتماعية”، مشيرا إلى أن التنظيم “ينمو في بيئات تعاني من القهر الاجتماعي والظلم الاقتصادي”.

    من جهته، يُبرز حسون الدور الأميركي في إبقاء ورقة داعش قيد الاستخدام، حيث يوضح أن الولايات المتحدة “أعادت هيكلة بعض مقاتلي التنظيم وزادت من أعدادهم للحفاظ على أوراق ضغطها في المنطقة”.

    ويشير إلى وجود نحو 3000 مقاتل من داعش وأكثر من 15 ألفًا من عائلاتهم موزعين في مناطق متعددة.

    مواجهة النفوذ الإيراني

    تمثل إيران تحديا كبيرا للإدارة السورية الجديدة، خاصة مع محاولتها استغلال الثغرات الأمنية لتعزيز نفوذها.

    يؤكد الدغيم أن “إيران استثمرت على مدى سنوات في زعزعة استقرار المنطقة”، لكنها تواجه اليوم خسائر كبيرة على الصعيدين العسكري والسياسي.

    من جانبه، يرى حسون أن “دور إيران في سوريا على وشك الانتهاء”، مشيرا إلى أهمية المشروع العربي في تأمين سوريا ومنع تمدد النفوذ الإيراني.

    ويضيف أن “السعودية قد تكون الأقرب لقيادة مشروع عربي حقيقي لإعادة بناء سوريا”.

    آليات تحقيق الأمن

    تعمل الإدارة الجديدة على وضع خطط شاملة لضمان الأمن في البلاد. يؤكد الدغيم لسكاي نيوز عربية أن “الدبلوماسية هي الخيار الأول”، لكن في حال فشلها، “لا بد من استخدام الشدة لضمان الأمن”. ويشدد على ضرورة “إعادة هيكلة الجيش واستدعاء الضباط المنشقين والفصائل العسكرية تحت مظلة وطنية”.

    في السياق نفسه، يرى حسون أن القوة العسكرية الحالية غير كافية لتلبية الاحتياجات الأمنية، مشيرًا إلى أهمية “الاعتراف الدولي والعربي بالقيادة الجديدة” لتعزيز شرعيتها ودعم جهودها الأمنية.

    الدعم العربي والدولي

    يُجمع الخبراء على أن الدور العربي والدولي ضروري لنجاح الجهود الأمنية في سوريا. يشير الدغيم إلى أن “الدعم العربي والدولي في البرامج الاقتصادية والتنموية يمكن أن يقلل من الحاجة للاصطدام مع تنظيم داعش”.

    كما يلفت حسون إلى أن “المشاريع العربية يجب أن تبدأ الآن لإعادة بناء سوريا كقاعدة لأي عمل عربي مشترك”.

    في ظل التحديات الأمنية التي تواجهها سوريا، يبدو أن الإدارة الجديدة تسير على طريق مدروس لإعادة الاستقرار. تسليم السلاح، مكافحة الإرهاب، والحد من النفوذ الإيراني تمثل أولويات المرحلة الحالية، مدعومة بخطط وطنية وتعاون إقليمي ودولي. ورغم العقبات، تحمل هذه الجهود بارقة أمل لسوريا موحدة وآمنة.


    المرحلة الانتقالية النفوذ الإيراني داعش سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقروسيا تدمر 32 مسيرة أوكرانية وكييف تسقط 41 روسية
    التالي مؤشر أسهم أوروبا يرتفع قرب أعلى مستوى في 3 أسابيع
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    اعتصام مفتوح في عدن للمطالبة بحق تقرير المصير

    7 ديسمبر، 2025

    نتنياهو: لن نتخلى عن السيادة الأمنية من نهر الأردن إلى البحر

    7 ديسمبر، 2025

    إسرائيل: حماس والصليب الأحمر يستأنفان البحث عن جثة آخر محتجز

    7 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    اعتصام مفتوح في عدن للمطالبة بحق تقرير المصير

    7 ديسمبر، 2025

    نتنياهو: لن نتخلى عن السيادة الأمنية من نهر الأردن إلى البحر

    7 ديسمبر، 2025
    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    7 ديسمبر، 2025

    لليلة الثانية.. روسيا تشن هجوما جويا ضخما على أوكرانيا

    7 ديسمبر، 2025
    من السجادة الحمراء إلى الشارع.. أروع إطلالات أمل كلوني

    من السجادة الحمراء إلى الشارع.. أروع إطلالات أمل كلوني

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter