Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت
    • 11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا
    • الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية
    • زيادة في سرطان نادر بين الشباب… والعلماء يبحثون عن تفسير
    • تتويج أبطال أربعة أوزان في ليلة تاريخية اختتمت موسم دوري المقاتلين المحترفين 2025 في الخبر
    • الجيش الإسرائيلي ينسف مبان سكنية جنوب شرقي مدينة غزة
    • ارتفاع حصيلة قتلى الفيضانات في إندونيسيا إلى 883
    • مقتل 4 بتبادل لإطلاق النار على الحدود الأفغانية الباكستانية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    هل تُضعف ضربات ترامب على الحوثيين قدرة أميركا على ردع الصين؟

    خليجيخليجي10 أبريل، 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ففي الوقت الذي حذر فيه مسؤولون في الكونغرس الأميركي من أن استمرار العمليات في اليمن قد يؤدي إلى نقل الذخائر بعيدة المدى من المخزونات المخصصة لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ إلى الشرق الأوسط، اعتبر محللون استراتيجيون أن هذا التوجه ينذر بخلل محتمل في التوازن العسكري الأميركي في مواجهة الصين، التي ما فتئت تعزز من وجودها البحري والجوي في المنطقة.

    استهلاك لا استنزاف… ولكن الصين تراقب

    في تحليله للمشهد العسكري، قال الخبير العسكري والاستراتيجي العميد الركن المتقاعد خليل الحلو إن ما يجري في اليمن لا يرقى إلى مستوى “الاستنزاف العسكري”، بل يندرج في إطار “الاستهلاك المحسوب للذخائر”، مؤكدًا أن الولايات المتحدة تحتفظ بهوامش استراتيجية تمنعها من السقوط في فخ التشتت العسكري.

    وأوضح الحلو في حديثه لبرنامج التاسعة على “سكاي نيوز عربية” أن: “العمليات الجوية الأميركية لا تتم بكثافة تؤدي إلى استنزاف فعلي. فقد تراجعت وتيرة الضربات من 20 إلى 30 غارة يوميًا في بدايات الحملة، إلى أقل من 5 غارات في بعض الأيام مؤخرًا، وهو ما يُعد نشاطًا منخفض الحدة مقارنة بما قامت به واشنطن خلال حربها ضد داعش”.

    وأعاد الحلو التذكير بأن الولايات المتحدة شنت أكثر من 30 ألف طلعة جوية ضد داعش بين عامي 2014 و2017، استخدمت خلالها ما يزيد عن 60 ألف طن من الذخائر، دون أن يُشار في حينه إلى أزمة في القدرات القتالية أو تراجع في الردع الاستراتيجي.

    التحدي الحقيقي في الشرق الأقصى

    لكن، ورغم تأكيده على متانة القدرات الأميركية، لم يُخفِ الحلو قلقه من التأثيرات الجيوسياسية لأي إعادة تموضع عسكري من شرق آسيا إلى الشرق الأوسط. وأشار إلى أن الصين تراقب عن كثب تحركات واشنطن، وقد تفسر أي فراغ أو إعادة توزيع للموارد على أنه دعوة ضمنية لتوسيع نطاق خروقاتها في بحر الصين الجنوبي ومضيق تايوان.

    قال الحلو: “الصين تقوم يوميًا بعشرات الخروقات الجوية فوق تايوان، وقد أجرت منذ أيام فقط مناورات بحرية ضخمة في المنطقة. هذه التحركات لا يجب أن تُواجه بتراجع في التواجد الأميركي هناك”.

    كما لفت إلى أن الصين أنشأت قواعد عسكرية على الجزر التي سيطرت عليها خلال العقدين الماضيين، مما دفع الولايات المتحدة إلى تعزيز وجودها البحري والجوي لخلق توازن ردعي، محذرًا من أن: “أي سحب لإمكانيات من تلك المنطقة قد يُفسر كضعف، لا كمرونة استراتيجية، وهو ما قد يدفع بكين إلى خطوات أكثر جرأة”.

    تسليح، ميزانية، ومخاوف طويلة الأجل

    تطرّق الحلو إلى البعد اللوجستي والاقتصادي لهذا الصراع، مشيرًا إلى أن جزءًا كبيرًا من المخزون الأميركي من الذخائر، خصوصًا الكلاسيكية، قد استُهلك بالفعل في الحرب الأوكرانية. ورأى أن هذا الواقع يفرض على صناع القرار في واشنطن إعادة النظر في الموازنات الدفاعية للأعوام المقبلة.

    وفي هذا الإطار، ذكّر بأن موازنة الدفاع الأميركية لعام 2025 تخطت حاجز الـ900 مليار دولار، وهي الأعلى في التاريخ، كما أكد أن الرئيس دونالد ترامب انه لن يتردد في رفع موازنة 2026.

    قال الحلو: “في التفكير الاستراتيجي الأميركي، لا يجب أن ينخفض المخزون عن حد أدنى، حتى لا تُفاجأ الدولة بحرب أو أزمة عسكرية كبرى دون أن تكون مستعدة”.

    اليمن.. ساحة مفتوحة ولكن ليست مستنقعًا

    في الملف اليمني، شدد الحلو على أن الولايات المتحدة لا تنوي التورط البري في اليمن، لكنه أشار إلى احتمال تنفيذ عمليات محدودة وهادفة، مثل السيطرة على ميناء الحديدة الذي وصفه بأنه “الرئة التي يتنفس منها الحوثيون”.

    وأضاف: “هناك حديث جدي داخل الأوساط الأميركية حول إمكانية تنفيذ عملية محدودة للسيطرة على الميناء، دون أن يعني ذلك الغرق في مستنقع بري. اليمن أكبر من العراق، واحتلاله ليس واردًا، لكن استمرار الغارات الجوية سيلحق ضررًا كبيرًا بالبنية العسكرية للحوثيين”.

    واستشهد بتجربة إسرائيل مع حزب الله عام 2006، حيث استطاعت الحملة الجوية وحدها أن تُضعف قدراته بشكل كبير دون اجتياح بري واسع.

    في موازاة الضربات العسكرية التي يقودها ترامب على الحوثيين، تواجه واشنطن معضلة استراتيجية تتعلق بإدارة الأولويات العسكرية بين الشرق الأوسط والشرق الأقصى. وبينما لا تزال القدرات الأميركية تُمكنها من خوض أكثر من معركة في آن، فإن رسائل الانسحاب النسبي من آسيا قد تفتح شهية التنين الصيني للمزيد من المغامرات العسكرية.


    الجيش الأميركي الحوثيين الصين الغارات الأميركية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالرياض وجدة تحتضنان بطولات الهوكي للناشئين
    التالي تجديد عقد محمد صلاح مع ليفربول يقترب بعد موسم استثنائي
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت

    6 ديسمبر، 2025

    الجيش الإسرائيلي ينسف مبان سكنية جنوب شرقي مدينة غزة

    6 ديسمبر، 2025

    مصادر: الإعلان عن هيئة دولية لإدارة غزة في هذا الموعد

    6 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت

    6 ديسمبر، 2025

    11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا

    6 ديسمبر، 2025

    الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية

    6 ديسمبر، 2025

    زيادة في سرطان نادر بين الشباب… والعلماء يبحثون عن تفسير

    6 ديسمبر، 2025

    تتويج أبطال أربعة أوزان في ليلة تاريخية اختتمت موسم دوري المقاتلين المحترفين 2025 في الخبر

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter