Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • أكسيوس: اجتماع إسرائيلي قطري في نيويورك لإصلاح العلاقات
    • نتنياهو: بعد 80 عاما من المحرقة نعمل للدفاع عن ألمانيا
    • الكويت تسحب الجنسية من طارق السويدان
    • اعتصام مفتوح في عدن للمطالبة بحق تقرير المصير
    • جامعة جازان تُتوّج بلقب بطولة الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية لكرة القدم
    • فيديو.. انفجار قرب فندق "فورسيزون" في دمشق
    • نتنياهو: لن نتخلى عن السيادة الأمنية من نهر الأردن إلى البحر
    • فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    غزة بين الجوع والخذلان.. إغاثة أميركية في مرمى الاتهام

    خليجيخليجي2 أغسطس، 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مساعدات جوية متعددة الجنسيات.. واتهامات إسرائيلية

    في سياق التحركات الإنسانية، زار كل من المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف والمستشار الأمريكي لدى إسرائيل مايك هكابي، مركزا للمساعدات الإنسانية في مدينة رفح، حيث تابعا توزيع الغذاء وشددا على أهمية إيصال الدعم العاجل، في وقت صعّدت إسرائيل من لهجتها تجاه حماس، متهمة إياها بـ”معاداة المؤسسة” ومنع وصول الإغاثة و”نهب” المساعدات.

    ترافق ذلك مع تصاعد وتيرة عمليات الإنزال الجوي للمساعدات في سماء غزة، بقيادة دولة الإمارات والأردن، وانضمام طائرات ألمانية، فرنسية، وإسبانية، في مشهد يعكس الحراك الدولي المتزايد رغم العوائق السياسية والميدانية.

    المفاوضات تتهاوى.. والميدان لا ينتظر

    في موازاة التحركات الإغاثية، تعيش المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار وإطلاق المحتجزين حالة من الجمود. فبحسب مصادر مطلعة لشبكة “سي إن إن”، توقفت حماس عن المشاركة في أي نقاشات، ما دفع الوفدين الأمريكي والإسرائيلي إلى الانسحاب من محادثات الدوحة. ويتهم ويتكوف حماس بالتفاوض بـ”سوء نية”، وهو ما يزيد من قتامة المشهد السياسي.

    “إسرائيل والولايات المتحدة تستخدمان الجوع كسلاح إبادة”

    وفي مداخلة على برنامج “التاسعة” عبر سكاي نيوز عربية، قال الباحث السياسي جمال زقوت إن ما يجري في غزة هو “استخدام ممنهج للتجويع كسلاح إبادة”، مضيفًا أن زيارة ويتكوف إلى المنطقة ليست سوى “محاولة لامتصاص حالة التأليب الدولي غير المسبوق ضد سياسات الحصار”.

    وأشار زقوت إلى أن “حتى ترامب لم يعد قادرا على تجاهل المجاعة، لكنه يكتفي بتوصيفها دون تقديم حلول”، مستنكرا تحميل حماس المسؤولية عن تعطيل المساعدات، خاصة بعد تقارير – منها تقرير نشرته رويترز مؤخرًا – نفت وجود أي دليل على استيلاء الحركة على المساعدات.

    وأضاف: “ما لا يمكن إنكاره هو أن 700 فلسطيني على الأقل لقوا حتفهم أثناء محاولتهم الوصول إلى مراكز المساعدات، وبعضهم قضى تحت القصف أثناء انتظار سلال غذائية قد تنقذهم من المجاعة”. وأردف: “نحن أمام جريمة منظمة تتجاوز مسؤولية حماس وتضع إسرائيل والولايات المتحدة في قلبها”.

    التحرك الدولي يتبلور.. هل يعيد تشكيل المعادلة؟

    أحد أبرز ملامح التحول الدولي يتمثل في تحذيرات من عواصم غربية، مثل بريطانيا، التي لوحت بالاعتراف بالدولة الفلسطينية إذا استمر “التجويع والقتل المنهجي”، وهي تصريحات يرى فيها زقوت مؤشراً على “إدراك دولي متزايد لحجم الكارثة، ورغبة في تحويل المواقف الرمزية إلى خطوات ملموسة”.

    وتابع: “عندما كانت الأمم المتحدة مسؤولة عن توزيع المساعدات، جرى الاتفاق على إطار واضح. أما بعد انخراط إسرائيل المباشر، تراجعت المرحلة الثانية من الاتفاق وتحولت المساعدات إلى أداة ضغط”.

    المطلوب فلسطينيا: حكومة وحدة وطنية وكسر الانقسام

    على الصعيد الفلسطيني، دعا زقوت إلى “تغيير قواعد اللعبة” وتجاوز حالة الانقسام بين السلطة الفلسطينية وحماس. وقال: “الوقت من دم، ويجب أن يتوقف التراشق والاتهامات”. وأضاف: “على حماس أن تتعامل بجدية مع تشكيل حكومة وفاق وطني، وعلى السلطة ألا تخضع للابتزاز الغربي القائل بأن فلسطين المستقبل يجب أن تكون دون حماس”.

    وفي هذا السياق، شدد على ضرورة “صياغة عقد سياسي واجتماعي فلسطيني داخلي جديد، مبني على المصالح الوطنية، وموحد في خطابه السياسي تجاه الاحتلال”، مؤكدًا أن الطريق نحو الدولة الفلسطينية يبدأ أولا من الداخل الفلسطيني.

    بين المبادرات الجوية ومآسي الأرض

    في الوقت الذي تتسابق فيه الطائرات المحمّلة بالمساعدات لإلقاء شحناتها في سماء غزة، تبقى الأسئلة الكبرى عالقة على الأرض: من يتحمّل مسؤولية الجوع؟ ومن يوقف نزيف الأرواح؟ وهل تتحوّل الخطط الأمريكية من ذرائع إعلامية إلى خطوات سياسية؟.

    في ظل استمرار انقطاع المفاوضات، وتنامي الشكوك في صدق النوايا السياسية، قد تكون المجاعة في غزة اختبارا قاسيا لإرادة المجتمع الدولي: إما أن يلتزم بتغيير المعادلة، أو أن يظل شاهدا على كارثة إنسانية تُرتكب على مرأى ومسمع من العالم.


    أزمة المجاعة المجاعة المساعدات غزة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقجماهير غفيرة تشهد تتويج كارلسن ببطولة العالم للشطرنج في الرياض
    التالي لبنان.. حزب الله يناور والدولة تتقدم نحو حصر السلاح
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    أكسيوس: اجتماع إسرائيلي قطري في نيويورك لإصلاح العلاقات

    7 ديسمبر، 2025

    الكويت تسحب الجنسية من طارق السويدان

    7 ديسمبر، 2025

    اعتصام مفتوح في عدن للمطالبة بحق تقرير المصير

    7 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    أكسيوس: اجتماع إسرائيلي قطري في نيويورك لإصلاح العلاقات

    7 ديسمبر، 2025

    نتنياهو: بعد 80 عاما من المحرقة نعمل للدفاع عن ألمانيا

    7 ديسمبر، 2025

    الكويت تسحب الجنسية من طارق السويدان

    7 ديسمبر، 2025

    اعتصام مفتوح في عدن للمطالبة بحق تقرير المصير

    7 ديسمبر، 2025

    جامعة جازان تُتوّج بلقب بطولة الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية لكرة القدم

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter