Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • فقدان حاسة الشم.. علامة مبكرة لأكثر من 100 مرض خطير
    • ترامب: خفض الفائدة شرط أساسي لتولي رئاسة الفيدرالي
    • حماس تحدد شرط بدء المرحلة الثانية من اتفاق غزة
    • مصدر يكشف سبب استبعاد بلير من عضوية "مجلس غزة"
    • أوروبا توافق على صفقة استحواذ مارس على كيلانوفا
    • دماغك في حالة بناء دائم.. 5 محطات تغير شخصيتك جذريا
    • اليوان تحت المجهر.. هل تتمكن الصين من حماية تفوقها التجاري؟
    • أحد أكبر قادة "الجنجويد".. السجن 20 عاما بحق علي كوشيب
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    المهاجرون.. ثروة تتحرك عبر الحدود وتغذي الاقتصاد العالمي

    خليجيخليجي29 أغسطس، 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    خاص

    نصف الوظائف الجديدة في أوروبا منذ 2022 سببها المهاجرون

    304  ملايين مهاجر يعيشون اليوم خارج أوطانهم، وهو رقم يعادل تقريبًا سكان اليابان وألمانيا وإيطاليا وكندا معًا. نحو 48 بالمئة منهم نساء، أي ما يقارب 146 مليون امرأة. هذه الأرقام تكشف أن حركة الهجرة لم تعد استثناءً، بل ظاهرة كبرى تعيد تشكيل سوق العمل العالمي.

    قاطرة للنمو في أميركا وأوروبا

    الهجرة ليست مجرد انتقال أفراد، بل ضخ مباشر في اقتصادات الدول المستقبلة.

    • 2.2 تريليون دولار يضيفها المهاجرون سنويًا لاقتصاد الولايات المتحدة، وهو ما يعادل تقريبًا حجم اقتصاد كندا.
    • 1.2 تريليون دولار هي مساهمة المهاجرين في أوروبا كل عام.

    كما أن 231 من أكبر الشركات الأميركية، بعائدات تفوق 8.6 تريليون دولار وتوظف 16 مليون شخص، أسسها مهاجرون. الأرقام هنا لا تترك مجالًا للجدل: المهاجرون ليسوا عبئًا، بل رافعة اقتصادية.

    المهاجرون.. كنز يضخ مليارات الدولارات في الاقتصاد العالمي

    التحويلات.. شريان حياة للدول الفقيرة

    في عام 2024 وحده، بلغت تحويلات المهاجرين إلى بلدانهم نحو 905 مليارات دولار. هذا المبلغ الهائل يعادل ضعف المساعدات التنموية العالمية تقريبًا، ويعزز الاستهلاك والنمو في الاقتصادات الناشئة.

    و اكد الاستشاري الدولي لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي د. باسم حشاد خلال حديثه الى برنامج بزنس مع لبنى على سكاي نيوز عربية أن “حجم التحويلات حتى أغسطس 2025 وصل إلى أكثر من 675 مليار دولار”، وهو ما يعكس عمق الأثر المالي للهجرة، سواء على الدول المستقبلة أو المرسلة.

    حشاد: 675 مليار دولار تحويلات المهاجرين عالميا هذا العام

    أوروبا ما بعد الجائحة.. المهاجرون أنقذوا الموقف

    كانت أزمة كورونا اختبارًا حاسمًا. وفق تصريحات حشاد، أكثر من 60 بالمئة  من الوظائف التي خُلقت في فترة الجائحة بأوروبا ارتبطت بالمهاجرين. هذا يعني أن القارة العجوز، التي تواجه شيخوخة سكانية وأمراضًا مزمنة بين شبابها، وجدت في المهاجرين قوة عاملة حيوية سدّت فجوات خطيرة في سوق العمل.

    معادلة “الوين وين“

    الأثر الإيجابي للهجرة لا يقتصر على الاقتصاديات الغنية. الدول المرسلة تستفيد أيضًا عبر عوائد التحويلات ودعم الاحتياطيات الأجنبية. لكن المعادلة لها وجه آخر: نزيف الكفاءات.

    الهجرة المكثفة للأطباء والمهندسين من دول شمال أفريقيا ومصر مثلًا خلقت أزمات حادة في الأنظمة الصحية والتعليمية. كما يصف حشاد: “أمامك تحدي أن لا تجد طبيبًا ماهرًا أو مهندسًا متخصصًا يعوض الفجوة، وهذه معضلة حقيقية أمام الاقتصادات الوطنية”.

    لاغارد: العمالة الأجنبية عززت اقتصاد منطقة اليورو

    أكثر من أرقام.. قضية سياسية

    وراء الأرقام المليارية التي تسجّلها تحويلات المهاجرين كل عام، يبقى ملف الهجرة واحدًا من أكثر الملفات حساسية على المستوى الدولي، لأنه لا يتوقف عند حدود الاقتصاد، بل يمتد ليشمل الأمن والمجتمع والسياسة.

    فبحسب بيانات الأمم المتحدة، بلغت تحويلات المهاجرين نحو 905 مليارات دولار خلال عام 2024 فقط، وهو رقم يعكس حجم التأثير الهائل لهذه التحويلات في دعم الاقتصادات الفقيرة والمتوسطة، سواء عبر تعزيز الاستهلاك أو رفع متوسطات الدخل، أو حتى من خلال تقوية الاحتياطيات النقدية للبنوك المركزية في تلك الدول.

    أكد الدكتور باسم حشاد، خلال حديثه على سكاي نيوز عربية أن هناك “مميزات عديدة تعود بشكل مباشر على الدول المصدّرة للعمالة”، شرط أن يكون تصدير العمالة مبنيًا على فائض حقيقي. أي أن تكون هناك عمالة تفوق قدرة السوق المحلي على الاستيعاب، مما يخلق معادلة “رابح – رابح” بين الدولة المرسلة والدولة المستقبلة.

    لكن الواقع مختلف. فبدلاً من تصدير الفائض، تهاجر العمالة الماهرة – من أطباء ومهندسين وروّاد أعمال – من الدول التي تعاني ضعفًا في بيئة الأعمال أو تراجعًا في جاذبية الحياة المهنية والاجتماعية، إلى دول أخرى أكثر استقرارًا وازدهارًا.

    وهنا تكمن المعضلة الحقيقية:

    • جزء من عوائد هذه الكفاءات في الخارج يعود لدعم اقتصادات دولهم الأصلية عبر التحويلات.
    • لكن الكلفة الباهظة تظهر في الداخل، حيث تتراجع قدرة الدولة على توفير خدمات أساسية مثل الصحة والتعليم، بسبب نزيف الكفاءات.

    وقد برز هذا التحدي بوضوح في دول شمال أفريقيا، خصوصًا مصر، حيث تسجَّل معدلات متزايدة من هجرة الأطباء والمهندسين. الأمر الذي يطرح سؤالًا جوهريًا: كيف يمكن تعويض هذه الفجوة بينما يزداد الطلب المحلي على المهارات المتخصصة؟

    إن غياب الطبيب أو المهندس الماهر لا يُقاس فقط بمعاناة الفرد في الحصول على خدمة جيدة، بل يمتد أثره إلى إضعاف الاقتصاد الوطني وتراجع تنافسيته، لأن رأس المال البشري هو العمود الفقري لأي عملية تنمية مستدامة.

    وبينما تستفيد الدول من تدفق الدولار عبر التحويلات، يبقى القرار في النهاية قرارًا سياسيًا استراتيجيًا. إدارة هذا الملف تتطلب أكثر من مجرد انتظار العوائد المالية؛ إنها عملية موازنة دقيقة بين الحفاظ على الكفاءات والاستفادة من التحويلات، بين المكاسب السريعة والخسائر البعيدة المدى.

    المهاجرون ليسوا مجرد “قصص إنسانية”، بل لاعبون اقتصاديون أساسيون. أرقام تريليونية، وظائف أنقذت اقتصادات كبرى من الانهيار، وتحويلات غيّرت موازين النمو في دول فقيرة. لكن التحدي الأكبر يبقى: كيف تحافظ الدول على كفاءاتها من النزوح، وتبني سياسة هجرة تضمن المكاسب المتبادلة بدل النزيف؟

    المهاجرون.. شريان حياة للاقتصاد العالمي

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالمركزي المصري يفاجئ الأسواق بخفض الفائدة أعلى من المتوقع
    التالي 3.9 تريليون دولار دين عام ينهك بريطانيا ويبتلع اقتصادها
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    ترامب: خفض الفائدة شرط أساسي لتولي رئاسة الفيدرالي

    9 ديسمبر، 2025

    أوروبا توافق على صفقة استحواذ مارس على كيلانوفا

    9 ديسمبر، 2025

    اليوان تحت المجهر.. هل تتمكن الصين من حماية تفوقها التجاري؟

    9 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    فقدان حاسة الشم.. علامة مبكرة لأكثر من 100 مرض خطير

    9 ديسمبر، 2025

    ترامب: خفض الفائدة شرط أساسي لتولي رئاسة الفيدرالي

    9 ديسمبر، 2025

    حماس تحدد شرط بدء المرحلة الثانية من اتفاق غزة

    9 ديسمبر، 2025

    مصدر يكشف سبب استبعاد بلير من عضوية "مجلس غزة"

    9 ديسمبر، 2025

    أوروبا توافق على صفقة استحواذ مارس على كيلانوفا

    9 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter