Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • زلزال بقوة 6.5 درجة قبالة شمال اليابان وتحذير من تسونامي
    • تقرير إسرائيلي: نتنياهو يخطط لزيارة القاهرة ولقاء السيسي
    • كيف علق مادورو على احتجاز الولايات المتحدة ناقلة النفط؟
    • باحثان أميركيان: التعاطي مع تنظيم الإخوان يتغير
    • أميركا تطالب إسرائيل بتحمل تكلفة رفع أنقاض غزة
    • غواصة روسية تبحر 3 أيام قرب بريطانيا
    • هجوم نادر على إسرائيل بالكونغرس وحديث عن جريمة حرب في لبنان
    • البيت الأبيض يفسر "ضمادة ترامب".. لماذا يلصقها على يده؟
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    لماذا تنهار الليرة التركية بهذه السرعة الفائقة؟ وهل يستمر هبوطها؟

    خليجيخليجي17 ديسمبر، 2021لا توجد تعليقات2 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الأسوأ من ذلك، أن العملة التي تضعف بسرعة، يمكن أن تخلق دوامة تضخمية مهلكة، لأنها ترفع تكلفة الواردات الرئيسية مثل الغذاء والطاقة.

    بالنظر إلى الوضع الراهن، نما التضخم في تركيا بنسبة 21.3% بالضبط في الشهر الماضي، مقارنة بما كان عليه قبل عام، وهذا المستوى أكثر بمقدار 7.3 نقطة مئوية عن معدل الفائدة المعلن يوم الخميس.

    بقول آخر، فإن معدل الفائدة الحقيقية (الفارق بين معدلي التضخم والفائدة) يبلغ سالب 7.3%، ما يعني أن حتى الأموال المستثمرة في البنوك تتآكل بفعل الفائدة المنخفضة والتي لا تستطيع تعويض ارتفاع الأسعار.


    نقاط ضعف مقلقة

    عندما تعرضت الليرة للضغط في عام 2020، تمكن البنك المركزي التركي من إدارة انخفاض قيمتها عن طريق اقتراض العملات الأجنبية من البنوك المحلية والكيانات الأخرى وبيع تلك الأموال في السوق لشراء الليرة.

    وأدى هذا إلى استنفاد العملات الأجنبية التي تمتلكها تركيا في خزائنها، حيث يُقدر أن لدى البنك المركزي التزامات أكثر من الأصول التي يمتلكها، وفقا لتقرير “وول ستريت جورنال”.

    يخشى البعض من أن الحلقة الضعيفة في أزمة العملة الحالية هي القطاع المصرفي التركي، حيث أنه اعتبارا من سبتمبر/ أيلول، كان عليه 83 مليار دولار من الديون الخارجية مستحقة السداد في الأشهر الـ12 المقبلة، وفقا لبيانات البنك المركزي التركي.

    تاريخيا، كانت البنوك قادرة على تجديد هذه القروض مع الدائنين الأجانب، مما يعني أنه ليس عليها استخدام احتياطياتها من العملات الأجنبية، لكن الآن يتطلع الاقتصاديون لمعرفة إذا كان المقرضون الأجانب سيسمحون للبنوك التركية بتجديد الدفعة الكبيرة التالية من القروض المستحقة في الربيع.

    هناك مصدر قلق رئيسي آخر؛ هو هروب المواطنين من الليرة، حيث أصبح ما يقرب من 60% من الودائع المصرفية الآن بالعملات الأجنبية، وفقا لبيانات “كابيتال إيكونوميكس”.

    تجبر الزيادة المفاجئة في طلبات السكان الأتراك لسحب الدولار، البنوك على استهلاك احتياطياتها من العملات الأجنبية أو أن تفرض الحكومة ضوابط على رأس المال تحد من قدرة المواطنين على سحب العملات الأجنبية.


    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقإعفاء أكثر من 100 جندي في البحرية الأمريكية و6 من قادة الجيش من الخدمة لرفضهم لقاح كورونا
    التالي طرح تذاكر "كأس السوبر الإماراتي" اعتباراً من اليوم إلكترونياً
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    جاد حريري: ترامب والتيسير الكمي يضغطان على الأسواق الأميركية

    11 ديسمبر، 2025

    سايلور: البتكوين أصل استراتيجي وليس أداة مضاربة

    11 ديسمبر، 2025

    هدية عيد الميلاد من الفيدرالي للأسواق

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    زلزال بقوة 6.5 درجة قبالة شمال اليابان وتحذير من تسونامي

    12 ديسمبر، 2025

    تقرير إسرائيلي: نتنياهو يخطط لزيارة القاهرة ولقاء السيسي

    12 ديسمبر، 2025

    كيف علق مادورو على احتجاز الولايات المتحدة ناقلة النفط؟

    12 ديسمبر، 2025

    باحثان أميركيان: التعاطي مع تنظيم الإخوان يتغير

    12 ديسمبر، 2025

    أميركا تطالب إسرائيل بتحمل تكلفة رفع أنقاض غزة

    12 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter