Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • نتنياهو: إسرائيل ستبقى في "منطقة عازلة" جنوب سوريا
    • ترامب: زيلينسكي لم يقرأ بعد خطة السلام الأميركية
    • دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ
    • ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"
    • سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة
    • زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"
    • السودان.. التدهور الأمني يجبر شركة نفط صينية على الانسحاب
    • رئيس بنين بعد محاولة انقلاب: "الوضع تحت السيطرة تماما"
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    نتنياهو يوسع رسائل النار.. ويعيد رسم خطوط التماس شمالا

    خليجيخليجي20 نوفمبر، 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    هذا الحراك المزدوج، بين لبنان وسوريا، يفتح الباب أمام تساؤلات جدية بشأن سقف المواجهة المقبلة وملامح المرحلة التي تستعد لها تل أبيب بعد انتهاء عمليّاتها في غزة.

    هجمات في لبنان.. وضغوط على السلطة

    بعد الغارة التي استهدفت مخيم عين الحلوة، عادت إسرائيل لتضرب بلدات جنوبية عدة، مؤكدة أن عملياتها تستهدف “بنى تحتية تابعة لحزب الله”، في سياق رسائل نارية تريدها، وفق وصف الخبير الاستراتيجي والمختص في الأمن القومي يعرب صخر، “مباشرة إلى السلطة اللبنانية”.

    وأشار صخر خلال حديثه للتاسعة على سكاي نيوز عربية، إلى أن الغارة على عين الحلوة، أكبر المخيمات الفلسطينية من حيث الاكتظاظ والمساحة، تمثل رسالة تتجاوز الفصائل وتصل إلى الدولة اللبنانية التي بدأت قبل فترة خطوات لنزع سلاح الفصائل الفلسطينية داخل المخيمات.

    وأوضح أن السلطة اللبنانية نجحت في نزع جزء من السلاح خارج المخيمات، لكنها فشلت في معالجة الملف داخلها، حيث بقيت أسلحة بيد تنظيمات تنضوي تحت جناح حزب الله، مثل حماس والجهاد الإسلامي وغيرها، مشيرا إلى أن هذا التراخي يفاقم الامتعاض العربي والدولي من بطء الدولة اللبنانية في تنفيذ قراراتها.

    ويضيف صخر أن عجز السلطة اللبنانية عن ضبط السلاح داخل المخيمات يثير تساؤلات حول قدرتها على تنفيذ الاستحقاق الأكبر، أي نزع سلاح حزب الله نفسه، في ظل “حماية” إيرانية واضحة له، ما يعمّق الانقسام داخل الدولة ويعطّل تنفيذ القرارات المرتبطة بحصرية السلاح.

    نتنياهو في الجنوب السوري.. رسائل عبر الحدود

    على الجبهة السورية، نفّذ نتنياهو وكاتس جولة في الجنوب السوري، قالت دمشق إنها “غير شرعية” وتشكل “انتهاكًا خطيرًا لسيادتها”.

    وبحسب هيئة البث الإسرائيلية، تأتي الخطوة وسط تعثر الاتفاق الأمني مع دمشق، وبعد رفض إسرائيل طلبا سوريا بالانسحاب الكامل من مواقع ينتشر فيها الجيش الإسرائيلي عقب سقوط نظام الأسد.

    وأكد نتنياهو، خلال الجولة، أن حماية الدروز تمثل أولوية وأن مهمة قواته في سوريا قد تتطور، في إشارة واضحة إلى اتساع مساحة العمليات الإسرائيلية باتجاه عمق الجنوب السوري وربطها بالوضع في لبنان.

    ويرى صخر أن وجود نتنياهو داخل منطقة التغلغل الإسرائيلية جنوب سوريا يحمل دلالات على انتقال إسرائيل إلى “مرحلة ثانية” من التصعيد تشمل الجبهتين معا.

    شبكات تهريب وتوتر متصاعد

    وفي سياق موازٍ، أعلنت الشاباك والشرطة الإسرائيلية اعتقال مجموعة من سكان شمال إسرائيل، بينهم جنود احتياط ومدنيون سوريون، للاشتباه في تهريب أسلحة من سوريا عبر قرية “حجر” القريبة من الجولان.

    الرواية الإسرائيلية تحدثت عن محاولة إدخال شحنة تضم متفجرات وقذائف “آر بي جي” وبنادق هجومية وذخائر.

    مصدر أمني سوري أكد لسكاي نيوز عربية أن سوريا تتوقع ارتفاع وتيرة المواجهة مع ما وصفها بـ”الشبكات الإرهابية”، ولم يستبعد تورط إيران في تحريك بعض هذه المجموعات، مشيرًا إلى امتلاك دمشق معلومات حول آليات تحركها وتمويلها.

    إسرائيل تحشد.. وترفع جاهزيتها لعام كامل

    على الصعيد العسكري، كشفت يديعوت أحرونوت عن نية الجيش الإسرائيلي إبقاء نحو 60 ألف جندي احتياط في الخدمة بشكل دائم اعتبارا من العام المقبل، وسط تقديرات بأن تل أبيب ستواجه سنة على الأقل من “نشاط أمني عملياتي مكثف”.

    ويرى الخبير يعرب صخر أن هذا السلوك يندرج ضمن “مرحلة ثانية” من التصعيد، تقوم على رفع مستوى العمليات والاغتيالات والاستهدافات، بعد مرحلة أولى أعقبت الحرب على غزة.

    وأشار إلى أن اتفاق 27 نوفمبر منح إسرائيل هامشًا واسعًا للرقابة على نشاط حزب الله، عبر لجنة “الميكانيزم” المكلفة بمراقبة وقف إطلاق النار ومتابعة مراحل نزع السلاح جنوب الليطاني.

    لكن صخر يلفت إلى أن تباطؤ السلطة اللبنانية في تنفيذ مراحل نزع السلاح، والتفافها على بعض القرارات، سمح لإسرائيل بتوسيع نشاطها، معتبرًا أن واشنطن بدأت تُظهر انزعاجًا واضحًا من هذا البطء، خصوصًا مع رصد تحايلات على المهل والآليات المحددة.

    مرحلة جديدة.. وربما ترابط بين الجنوبين

    يخلص صخر إلى أن وجود نتنياهو في الجنوب السوري يمثّل رسالة بأن إسرائيل تستعد لـ“استكمال الحرب على كل الجبهات”، وأن المرحلة المقبلة قد تشهد ربطًا عملياتيًا بين جبهتي جنوب لبنان وجنوب سوريا، بما قد يفتح الباب أمام مواجهة أوسع إذا استمرت التعقيدات السياسية والأمنية على الحدود الشمالية.


    إسرائيل الحوثي بنيامين نتنياهو حزب الله حماس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالصحة العالمية تحتاج الى مليار دولار لتغطية موازنتها المقبلة
    التالي أميركا توافق على تصدير رقائق متقدمة للسعودية والإمارات
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    نتنياهو: إسرائيل ستبقى في "منطقة عازلة" جنوب سوريا

    8 ديسمبر، 2025

    سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة

    8 ديسمبر، 2025

    السودان.. التدهور الأمني يجبر شركة نفط صينية على الانسحاب

    8 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    نتنياهو: إسرائيل ستبقى في "منطقة عازلة" جنوب سوريا

    8 ديسمبر، 2025

    ترامب: زيلينسكي لم يقرأ بعد خطة السلام الأميركية

    8 ديسمبر، 2025

    دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ

    8 ديسمبر، 2025

    ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"

    8 ديسمبر، 2025

    سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة

    8 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter