Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت
    • 11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا
    • الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية
    • زيادة في سرطان نادر بين الشباب… والعلماء يبحثون عن تفسير
    • تتويج أبطال أربعة أوزان في ليلة تاريخية اختتمت موسم دوري المقاتلين المحترفين 2025 في الخبر
    • الجيش الإسرائيلي ينسف مبان سكنية جنوب شرقي مدينة غزة
    • ارتفاع حصيلة قتلى الفيضانات في إندونيسيا إلى 883
    • مقتل 4 بتبادل لإطلاق النار على الحدود الأفغانية الباكستانية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    بعد اغتيال الطبطبائي.. حزب الله أمام خيارات حرجة

    خليجيخليجي24 نوفمبر، 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر عسكرية قولها إن سلاح الجو عزز دفاعاته الجوية تحسبا لإطلاق صواريخ من لبنان، رغم عدم توافر معلومات مؤكدة تشير إلى أن الحزب يخطط لهجوم وشيك. ويأتي ذلك عقب تصريحات لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو شدّد فيها على أن إسرائيل “لن تسمح لحزب الله بإعادة بناء قوته أو تشكيل تهديد جديد”.

    خيارات صعبة أمام حزب الله

    رئيس تحرير موقع جنوبية، علي الأمين، الذي تحدث لسكاي نيوز عربية، رأى أن حزب الله يعيش “مأزقاً حقيقياً” بعد عملية الاغتيال، موضحاً أن الحزب “إن ردّ يدرك جيداً تداعيات الرد، وإن لم يردّ فإن مسلسل الاغتيالات والاستهدافات سيستمر”.

    وأضاف الأمين أن الحزب يتعرض لـ”مزيد من الاستنزاف ومزيد من إضعاف موقفه، خصوصا لجهة رفضه السير بمسألة حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية”، مشيرا إلى أن إسرائيل تعمل على تضخيم قدرات الحزب “لاستدراج رد ما”، معتبراً أن رئيس الوزراء الإسرائيلي “يريد التقاط أي فرصة للذهاب إلى خطوة عسكرية نوعية”.

    وأوضح الأمين أن الحزب يتجنب الرد لأنه يدرك أن الدخول في مواجهة مفتوحة سيعني “كارثة على المستوى اللبناني واستهدافات كبيرة له”، لافتاً إلى أن إسرائيل تتحدث دائماً عن “ألف ومئتي هدف عسكري جاهزة للاستهداف”، وأن عدم تخلي الحزب عن السلاح يجعل لبنان “في موقع دولة عاجزة عن الالتزام بأي اتفاق”.

    علي شكر: لا تغييرات دراماتيكية.. والترميم مستمر

    من جهته، قال الباحث في العلاقات الدولية، الدكتور علي شكر، إن المشهد لم يشهد “أي تغييرات دراماتيكية” منذ وقف إطلاق النار، رغم أن عملية اغتيال الطبطبائي كانت “عالية المستوى بالنسبة للحزب”.

    وأشار شكر إلى أن الحزب لا يزال ملتزماً بما أقرته الدولة اللبنانية، لكنه في الوقت نفسه يعمل على “ترميم إمكاناته”، موضحا أن هذا لا يشكل تناقضاً لأنه “حركة مقاومة في ظل استمرار الاحتلال والعدوان”.

    ويرى شكر أن الرد مرتبط بمجمل الاعتداءات الإسرائيلية منذ بدء وقف إطلاق النار، وليس فقط باغتيال الطبطبائي، مشيرا إلى أن القرارات النهائية بيد قيادة الحزب “بانتظار تطورات داخلية وإقليمية”، منها زيارة مرتقبة للبابا إلى لبنان، ومسارات محتملة على صعيد حل الدولتين أو التفاوض حول الملف النووي الإيراني.

    خيارات محتملة.. أو عدم الرد

    وفق تقييمات الجيش الإسرائيلي، فإن سيناريوهات ردّ الحزب قد تشمل:

    • إطلاق صواريخ على عمق إسرائيل.
    • محاولة تسلل نحو مواقع عسكرية جنوبا.
    • إشراك الحوثيين في عمل عسكري على خلفية علاقة الطبطبائي بهم.

    لكن الجيش لا يستبعد أيضاً خيار عدم الرد، وهو ما يفتح الباب أمام تفسيرات عديدة بشأن ضغوط داخلية وإقليمية على الحزب.

    بين طهران والحزب.. حدود الدور وحدود الصمت

    وحول ما إذا كانت إيران طرفاً مباشراً في منع الحزب من الرد، شدد شكر على أن التجربة تكشف أن الحروب في فلسطين ولبنان وإيران كانت “منفصلة”، وأن طهران لم تتدخل عسكريا حين تعرض الحلفاء لهجمات سابقة، معتبرا أن الربط بين الملف اللبناني والمفاوضات النووية “وارد نظريا لكنه غير مؤكد عملياً”.

    أما الأمين فحذّر من أن لبنان قد يكون “هدية على طاولة المفاوضات الأميركية–الإيرانية”، متسائلاً: “ما معنى أن يُقتل هذا العدد من قيادات الحزب دون رد؟ وهل هناك صفقة ما يجري التحضير لها؟”

    وفي ظل التأهب الإسرائيلي، والتساؤلات اللبنانية الداخلية، والضغوط الإقليمية، يبدو حزب الله محاصراً بين خيار ردّ قد يشعل مواجهة واسعة، وخيار صمت قد يفتح الباب أمام مزيد من الاستهدافات. وبين هذا وذاك، تبقى الجبهة الشمالية على صفيح ساخن، بينما ترقب المنطقة بأكملها القرار الذي سيحدد شكل المرحلة المقبلة.


    إسرائيل حزب الله لبنان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقكيف ينعكس تصنيف الإخوان إرهابيين على السودان؟
    التالي كأس نادي الصقور 2025.. يُمهِّد الطريق لمشاركة الصقارين في مهرجان الملك عبدالعزيز
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت

    6 ديسمبر، 2025

    الجيش الإسرائيلي ينسف مبان سكنية جنوب شرقي مدينة غزة

    6 ديسمبر، 2025

    مصادر: الإعلان عن هيئة دولية لإدارة غزة في هذا الموعد

    6 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت

    6 ديسمبر، 2025

    11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا

    6 ديسمبر، 2025

    الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية

    6 ديسمبر، 2025

    زيادة في سرطان نادر بين الشباب… والعلماء يبحثون عن تفسير

    6 ديسمبر، 2025

    تتويج أبطال أربعة أوزان في ليلة تاريخية اختتمت موسم دوري المقاتلين المحترفين 2025 في الخبر

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter