Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية
    • من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟
    • قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت
    • 11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا
    • الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية
    • زيادة في سرطان نادر بين الشباب… والعلماء يبحثون عن تفسير
    • تتويج أبطال أربعة أوزان في ليلة تاريخية اختتمت موسم دوري المقاتلين المحترفين 2025 في الخبر
    • الجيش الإسرائيلي ينسف مبان سكنية جنوب شرقي مدينة غزة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    مراقبون: مخاوف حرب السودان وراء تحركات قائد "أفريكوم"

    خليجيخليجي1 ديسمبر، 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     وقال أندرسون عقب لقائه رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد في أديس أبابا ومسؤولين في العاصمة الكينية نيروبي، إن جولته الحالية في المنطقة تهدف لبحث الحد من خطر الإرهاب العابر للحدود وضمان أمن البحر الأحمر.

    ومنذ اندلاع الحرب الحالية في السودان، ظلت الولايات المتحدة تحذر من خطر تحول السودان إلى بؤرة للإرهاب في إفريقيا مجددًا.

    ووفقًا للمراقبين، فإن الولايات المتحدة تسعى لمنع تكرار استخدام السودان لإطلاق هجمات إرهابية تستهدف مصالحها في المنطقة.

    ومنح نظام الإخوان في تسعينات القرن الماضي جوازات سودانية لعدد من العناصر الإرهابية القادمة من خارج الحدود، اتهم بعضهم بالتورط في تفجير سفارتي الولايات المتحدة في العاصمة الكينية نيروبي والتنزانية دار السلام في العام 1998، وتفجير البارجة الأميركية “يو إس إس كول” قرب شواطئ اليمن في العام 2000.

    وخلال الفترة التي أعقبت اندلاع الحرب، تزايد اهتمام الجماعات الإرهابية بالسودان.

    ووفقًا لمراقبين، فإن معظم عناصر داعش والجماعات الإرهابية الأخرى التي توجهت إلى السودان في أعقاب اندلاع الحرب الحالية، قاتلوا مع الجيش، لكن هدفهم النهائي هو استخدام أرض السودان كمركز للنفوذ والسيطرة، ومن ثم تنسيق هجمات إرهابية تستهدف المصالح الغربية والعربية على البحر الأحمر وفي العمق الإفريقي.

     مخاوف أميركا

    يؤكد مختصون أن التحركات الأميركية الحالية تعكس حساسية واشنطن تجاه أي فوضى قد تسمح بتمدد خطر الإرهاب إلى العمق الإفريقي أو تهدد الملاحة على البحر الأحمر، بما في ذلك السواحل السودانية، لذلك تسعى لتعزيز التعاون الإقليمي لردع تمدد الجماعات الإرهابية نحو البحر الأحمر، مما يشكل تهديدًا مباشرًا للمصالح الأميركية، وهو ما يفسر تكثيف تحركات القائد الجديد لأفريكوم.

    ووفقًا للوزير الأسبق في الخارجية السودانية مهدي الخليفة، فإن السودان ظل يشكل محور اهتمام أميركي متزايد، لا سيما بعد الهجمات الإرهابية التي طالت عددًا من المصالح الأميركية في تسعينيات القرن الماضي، ومع تزايد نشاط الحوثيين والهجمات البحرية على السفن في البحر الأحمر خلال السنوات الأخيرة، مما يستدعي إجراءات عسكرية واستخباراتية لضمان حرية الملاحة.

    ويوضح الخليفة لموقع سكاي نيوز عربية: “تاريخيًا، تشير الهجمات على السفارتين في كينيا وتنزانيا عام 1998، وهجوم البارجة الأميركية كول عام 2000، إلى أن واشنطن تعتبر منطقة القرن الإفريقي وشرق إفريقيا والبحر الأحمر ميدانًا إرهابيًا استراتيجيًا، مما يبرر إعادة تنشيط أفريكوم بدعم عسكري واستخباراتي لمنع تكرار مثل هذه الأحداث”.

    ويشير الخليفة إلى أن الوضع الحالي في السودان يشكل بالنسبة للولايات المتحدة خطرًا استراتيجيًا يتجاوز الحدود، حيث إن انهيار أو تفكك السودان قد يفتح ممرًا لتمدد الجماعات المتطرفة وتهديد أمن الملاحة في البحر الأحمر، بالإضافة إلى زيادة نفوذ قوى خارجية مثل روسيا والصين والميليشيات الإرهابية. لذلك، تسعى واشنطن عبر أدوات أفريكوم والدبلوماسية والضغط الدولي إلى احتواء هذه المخاطر من خلال مزيج من التحالفات الإقليمية، ودعم الشركاء المحليين، والضغط السياسي لدفع مسار سياسي يحد من الفراغ الأمني.

    ويضيف: “لن تتردد أفريكوم في تنفيذ عمليات محددة ضد التهديدات الإرهابية، بما في ذلك الضربات الجوية والعمليات الخاصة التي تستهدف خلايا إرهابية تشكل تهديدًا مباشرًا للمصالح الأميركية والغربية”.

    استراتيجية ضغط

    حذر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو في نوفمبر من إمكانية تحول السودان إلى بؤرة لنشاط الإرهابيين. وجاء تحذير روبيو في خضم رفض الجيش التجاوب مع الجهود الدولية الرامية لإيقاف الحرب.

    ويشير السفير والخبير بالعلاقات الدولية الصادق المقلي إلى أن هذه التحركات تأتي في ظل تهديدات سابقة لمسؤولين أميركيين باللجوء إلى “خيارات أخرى” لم يسمها، في حالة رفض أي من طرفي الحرب لمقترح خطة الرباعية. وينبه إلى تدخلات أميركية تمت عبر تحالفات إقليمية أو دولية أو قوى هجينة في عدد من بؤر التوتر في العالم.

    وفي ذات السياق، اعتبرت الكاتبة الصحفية صباح محمد الحسن تحركات قائد أفريكوم المكثفة في منطقة القرن الإفريقي جزءًا من استراتيجية أميركية تهدف إلى تعزيز جهود مكافحة الإرهاب وتأمين الممرات البحرية الحيوية في البحر الأحمر وخليج عدن، إلا أنها لفتت إلى أن زيارة القائد العسكري لأديس أبابا تزامنت مع زيارات قام بها دبلوماسيون أميركيون معنيون بالملف السوداني.

    وتقول الحسن لموقع سكاي نيوز عربية: “هذه التحركات تكشف أن أمريكا الآن لا تنتظر إلا للأرض والبحر، في ظل استخدامها أدوات ضغط استراتيجية تُستخدم لعزل النظام وتهيئة الأرضية لتدخلات دولية أو إقليمية”.

     

    شواهد ومحفزات

    من خلال تقاسمه الحدود مع 7 بلدان وتمدد شواطئه على طول نحو 700 كيلومتر على البحر الأحمر، يحفز موقع السودان الاستراتيجي الأنشطة الإرهابية، إذ يعتبر نقطة انطلاق لوجستية محورية نحو منطقتي شرق وغرب إفريقيا الواقعتين تحت تأثير عمليات جماعات مشابهة مثل “بوكو حرام” وحركة “الشباب” الصومالية، والتواصل بسهولة مع الأذرع الإرهابية المنتشرة في عدد من البلدان الإفريقية.

    وتعزز العديد من الشواهد المخاوف الأميركية والعالمية من توفير الحرب الحالية في السودان بيئة خصبة لتمدد الجماعات الإرهابية.

    وفي أكتوبر، دعا تنظيم داعش أنصاره إلى الاستعداد للجهاد في إفريقيا والمنطقة بالاستفادة من بيئة السودان المضطربة والمفتوحة.

    وفي الواقع، تؤكد العديد من الأدلة وجود مجموعات إرهابية تقاتل إلى جانب الجيش السوداني في الحرب الحالية بذات الأساليب التي تنتهجها داعش.

    وتوفر حالة الفراغ الأمني والانقسام السياسي وتفكك مؤسسات الدولة بيئة خصبة لتمركز وانتشار الجماعات الإرهابية. كما يعتبر النفوذ الواسع الذي تتمتع به مجموعات إخوانية مسلحة داخل الجيش وفي السلطة القائمة حاليًا عاملاً مساعدًا لتوفير بيئة حاضنة للجماعات الإرهابية، كتلك التي استهدفت مصالح أميركية في المنطقة في تسعينيات القرن الماضي.

    ويربط السفير الصادق المقلي بين تلك المخاوف والتحركات الحالية، ويقول: “أفريكوم هي جزء من استراتيجية الولايات المتحدة لاحتواء أي تمدد في منطقة البحر الأحمر والقرن الإفريقي”. ويوضح لموقع سكاي نيوز عربية: “ربما تكون هذه التحركات مدفوعة بهواجس الوجود الإيراني في السودان بحثًا عن وكيل لها بديلًا لما فقدته من وكلاء في المنطقة، خاصةً سوريا وحزب الله في لبنان”. 


    أفريكوم الأفريكوم السودان حرب السودان داغفين أندرسون
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقفلسطين تفجر المفاجأة وتحقق فوزًا قاتلًا على قطر في افتتاح كأس العرب
    التالي ترامب يدعو نتنياهو لزيارة البيت الأبيض.. وحديث عن العفو
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025

    من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟

    6 ديسمبر، 2025

    قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت

    6 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025

    من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟

    6 ديسمبر، 2025

    قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت

    6 ديسمبر، 2025

    11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا

    6 ديسمبر، 2025

    الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter