إيلون ماسكأفادت مجلة فوربس بأن إيلون ماسك أصبح أول شخص في التاريخ تتجاوز ثروته حاجز 600 مليار دولار، مدعوماً بتوقعات بطرح شركته سبيس إكس للاكتتاب العام.ويعكس هذا التطور تصاعد القيمة السوقية لشركات ماسك في مجالات الفضاء والسيارات الكهربائية والذكاء الاصطناعي.
سبيس إكس محرك القفزة الكبرى
بحسب فوربس، من المرجح أن تُطرح سبيس إكس للاكتتاب العام بتقييم يصل إلى 800 مليار دولار، ما يرفع ثروة ماسك بنحو 168 مليار دولار.
وبناءً على هذا التقييم، قد تصل ثروته الإجمالية إلى نحو 677 مليار دولار، وفق حسابات فوربس.
حصة مؤثرة في شركة الفضاء
يمتلك ماسك حصة تقارب 42 بالمئة في سبيس إكس، التي تستعد لطرح أسهمها للاكتتاب العام خلال العام المقبل.
وكان ماسك قد تجاوز حاجز 500 مليار دولار لأول مرة في أكتوبر، قبل أن يواصل صعوده السريع مع تسارع تقييم شركاته الخاصة.
تسلا تواصل دعم الثروة
حصلت ثروة إيلون ماسك على دفعة إضافية من حصته البالغة نحو 12 بالمئة في شركة تسلا، رغم تراجع مبيعات السيارات.
وارتفعت أسهم تسلا بنحو 13 بالمئة منذ بداية العام، كما صعدت بنحو أربعة بالمئة خلال جلسة الاثنين بعد إعلان ماسك اختبار سيارات ذاتية القيادة دون شاشات مراقبة في مقعد الراكب الأمامي.
سجال بين ماسك والاتحاد الأوروبيحزمة أجور تاريخية
كان مساهمو تسلا قد وافقوا في نوفمبر على خطة أجور قياسية لماسك، وُصفت بأنها الأكبر في تاريخ الشركات، في خطوة عكست ثقة المستثمرين برؤيته لتحويل تسلا إلى شركة رائدة في الذكاء الاصطناعي والروبوتات.
توسع في الذكاء الاصطناعي
إلى جانب ذلك، أفادت تقارير إعلامية بأن شركة إكس.إيه.آي، الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي والمملوكة لماسك، تجري محادثات متقدمة لجمع 15 مليار دولار عبر طرح أسهم جديدة.
وقد يُقيَّم هذا الطرح الشركة بنحو 230 مليار دولار، ما يعزز مكانة ماسك في سباق الذكاء الاصطناعي العالمي.
هل يبدأ عصر العمل بلا وظائف للبشر؟
أخبار شائعة
- حرب السودان تعيد رسم خارطة طموحات إيران على البحر الأحمر
- تقرير: واشنطن تدرس خطة لتخفيض قوتها العسكرية في الشرق الأوسط
- الأخضر تحت 23 عامًا يتوّج بلقب كأس الخليج بعد الفوز على العراق
- CFI: تباين سياسات البنوك المركزية العالمية سيؤثر على العملات
- بيل: تباطؤ نمو اقتصاد العالم في 2026 سيؤثر سلبا على النفط
- بيبرستون: سوق الوظائف في بريطانيا يفقد الزخم بسرعة كبيرة
- المغرب يعلن رفع مستوى التعبئة لمواجهة تقلبات الشتاء
- مأزق زيلينسكي.. التمسك بالأرض أم إنهاء الحرب؟





