Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • تحسن وتيرة نمو نشاط قطاع التصنيع في الصين
    • السلق أم القلي.. ما أفضل طريقة لطهي البيض؟
    • الأردن يصدر بيانا بشأن "أحداث اليمن"
    • مهدي: أسواق الإمارات شهدت أداءً مميزًا خلال 2025
    • شرطة لندن في مواجهة الماسونية.. معركة "الشفافية" وصلت القضاء
    • انقسام "غير مسبوق" يسيطر على اجتماع الفيدرالي الأخير
    • الصين تُشعل ترقب سوق الفضة.. ما القصة؟
    • علي الكثيري: قرارات العليمي تدفع نحو المجهول
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    العالمية

    الكاريبي يشتعل.. ترامب يضع فنزويلا تحت "حجر صحي" مفتوح

    خليجيخليجي31 ديسمبر، 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وتشير تقارير استخباراتية وبيانات تتبع الملاحة التي وثقتها وكالة “رويترز” إلى أن القيادة الجنوبية الأميركية نشرت قوة ضاربة تضم حاملة طائرات نووية مدعومة بمدمرات وسفن قتال ساحلية، بإجمالي قوات يُقدّر بنحو 15 ألف جندي.

    هذا الانتشار يتجاوز، وفقاً لتحليلات عسكرية نشرتها “وول ستريت جورنال”، مهام “مكافحة المخدرات” التقليدية، ليؤسس لما يُعرف عسكرياً بـ”السيطرة البحرية الكاملة”.

    هذا التحول الجذري توجته توجيهات صادرة عن البيت الأبيض، ركزت بشكل “شبه حصري” على فرض ما أسمته الإدارة بـ”الحجر الصحي” على صادرات النفط الفنزويلية.

    استخدام هذا المصطلح تحديدا، الذي استعاره المستشارون القانونيون من أرشيف “أزمة الصواريخ الكوبية” عام 1962، يهدف بحسب خبراء قانون دولي صرحوا لشبكة “سي إن إن” إلى تجنب إعلان “حصار شامل”، الذي يُعتبر “إعلان حرب” بموجب القانون الدولي، مما يمنح واشنطن مرونة لقطع شريان الحياة الاقتصادي لكاراكاس دون التورط في التزامات قانونية بحماية المدنيين أو الدخول في حرب مفتوحة.

    حرب الناقلات و”الأسطول الشبح”

    اقتصادياً، تحولت المواجهة إلى “لعبة قط وفأر” معقدة في أعالي البحار. فقد كشفت بيانات نشرتها وكالة “بلومبيرغ” المتخصصة في الطاقة، عن انخفاض حاد في صادرات شركة النفط الوطنية الفنزويلية المتجهة لآسيا، نتيجة اعتراض البحرية الأميركية لعدة ناقلات وإجبار شركات التأمين البحري على سحب تغطيتها.

    ورغم لجوء فنزويلا لما يُعرف بـ”الأسطول الشبح” من خلال ناقلات تغلق أجهزة التتبع (AIS) وتقوم بنقل النفط من سفينة لأخرى في عرض البحر، إلا أن الرقابة الأميركية عبر الأقمار الاصطناعية ضيقت الخناق بشكل غير مسبوق.

    في خضم هذا الضغط الاقتصادي، كسر الرئيس دونالد ترامب “المحرمات” العسكرية عبر تغريدة أكد فيها توجيه ضربة دقيقة لـ”رصيف تهريب” داخل الأراضي الفنزويلية.

    وفي حين ساد الصمت الرسمي في البنتاغون، انفردت وكالة “أسوشيتد برس” بنقل تفاصيل حساسة عن مسؤولين أميركيين، تؤكد أن الضربة نُفذت بطائرة مسيّرة تابعة لوكالة الاستخبارات المركزية (CIA) وليس الجيش النظامي.

    هذا التفصيل جوهري جداً، حيث أشارت مجلة “فورين بوليسي” إلى أن إيكال المهمة للـCIA يندرج تحت بند “العمليات السرية”، مما يسمح لواشنطن بإنكار الحرب الرسمية، وفي الوقت نفسه يوجه رسالة نارية لمادورو بأن “مخابئك ومرافقك اللوجستية باتت مكشوفة”.

    استنفار في كاراكاس

    التصعيد الأميركي استدعى رداً فورياً من كاراكاس، حيث أظهرت مقاطع فيديو جرى تداولها بكثافة على منصة “إكس” وتحققت منها وكالة “فرانس برس”، تحركات لقوات الجيش الفنزويلي ونصب بطاريات صواريخ ساحلية روسية الصنع، وسط خطاب تعبوي ضد “الغزو الإمبريالي”.

    دبلوماسياً، تحولت الأزمة إلى معركة في أروقة الأمم المتحدة، حيث قدمت فنزويلا، بدعم من روسيا والصين، شكوى لمجلس الأمن تصف “الحجر الصحي” بأنه “قرصنة دولة”، ومع ذلك، تبقى سيناريوهات المستقبل معلقة.

    سيناريوهات المستقبل

    فبحسب تقديرات نشرتها مجلة “الإيكونوميست”، لا يبدو أن واشنطن تخطط لغزو بري شامل في المدى المنظور (فترة الشهرين المقبلين) نظراً للكلفة العالية ومخاطر تدفق ملايين اللاجئين إلى دول الجوار الحليفة مثل كولومبيا والبرازيل.

    وبدلاً من ذلك، تشير الترجيحات إلى استراتيجية “الانهيار من الداخل”؛ أي خنق الموارد المالية عبر الحصار البحري، وتفكيك الشبكات الأمنية عبر ضربات الـCIA، لترك النظام يواجه مصيره أمام ضغوط الشارع أو الانشقاقات العسكرية، في رهان محفوف بمخاطر انزلاق “الكاريبي” إلى حرب إقليمية واسعة عند أول خطأ في الحسابات.

    البحر الكاريبي الكاريبي ترامب دول الكاريبي فنزويلا قمة الكاريبي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالصين تقر تعديلات قانون التجارة الخارجية
    التالي من الدفاع إلى الهجوم: بكين تعيد رسم قواعد التجارة العالمية
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    شرطة لندن في مواجهة الماسونية.. معركة "الشفافية" وصلت القضاء

    31 ديسمبر، 2025

    "عملية سرية" في فنزويلا.. هجوم بمسيرة فضح الحرب الصامتة

    31 ديسمبر، 2025

    ترامب يتجنب "الخلاف العلني" مع نتنياهو لأهداف سياسية

    31 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    تحسن وتيرة نمو نشاط قطاع التصنيع في الصين

    31 ديسمبر، 2025

    السلق أم القلي.. ما أفضل طريقة لطهي البيض؟

    31 ديسمبر، 2025

    الأردن يصدر بيانا بشأن "أحداث اليمن"

    31 ديسمبر، 2025

    مهدي: أسواق الإمارات شهدت أداءً مميزًا خلال 2025

    31 ديسمبر، 2025

    شرطة لندن في مواجهة الماسونية.. معركة "الشفافية" وصلت القضاء

    31 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter