Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • مبادلة والدار تطلقان مشروعا بـ60 مليار درهم في جزيرة الماريه
    • اقتراح قطري تركي بشأن "سلاح حماس".. وإسرائيل تحذر
    • مسؤول في "حماس" يتحدث عن عرض جديد لحل أزمة سلاح الحركة
    • نتنياهو: إسرائيل ستبقى في "منطقة عازلة" جنوب سوريا
    • ملف سلاح "حزب الله" في لبنان..بين تصعيد إسرائيل وضغوط واشنطن
    • ترامب: زيلينسكي لم يقرأ بعد خطة السلام الأميركية
    • دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ
    • ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    هكذا كانت توقعات بنوك وول ستريت قبل "ملحمة" 2022

    خليجيخليجي20 يونيو، 2022لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حتى الآن، كان عام 2022 عاماً أخطأ فيه الجميع في “وول ستريت”، كما فعل بنك الاحتياطي الفيدرالي، وبنوك مركزية عالمية.وبالعودة إلى ديسمبر من العام الماضي، توقع المحللون الاستراتيجيون في أكبر شركات الاستثمار في العالم مثل “جي بي مورغان”، أن مؤشر S&P 500 سيربح 5% في عام 2022.كما رأى الاقتصاديون أن عائد سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات سيصل إلى 2% في المتوسط بنهاية العام.وحتى شركة غولدمان ساكس، أعطت مصداقية لتوقعات السوق بوصول بيتكوين إلى 100000 دولار.ومع ذلك، بعد 6 أشهر، أدى الالتقاء غير المسبوق من الصدمات إلى إنهاء أحد أقوى الأسواق الصاعدة للأسهم ودفع عوائد السندات الحكومية الآمنة وغيرها من الأصول إلى الارتفاع.

    وانخفض مؤشر S&P 500 بنسبة 23%، وسندات الخزانة أجل 10 سنوات بلغت 3.23%، فيما تخلت “بيتكوين” عن أكثر من 60% من قيمتها.وتحول السوق سريعاً من “شراء كل شيء” إلى “بيع كل شيء”، إذ ساهمت الأحداث غير المتوقعة، بما في ذلك الحرب الروسية الأوكرانية، في ارتفاع التضخم إلى أعلى مستوى في 4 عقود.إشارات ركودونتيجة لذلك، تبخرت معدلات الفائدة الصفرية والحوافز النقدية – التي كانت أساس الانتعاش الذي أعقب الوباء – حيث سعى بنك الاحتياطي الفيدرالي ونظرائه إلى كبح التضخم.وحتى رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، لم ير الاضطرابات التي كانت تأتي من التضخم. وتوقع أن تنخفض مكاسب الأسعار إلى مستويات أقرب إلى هدف الفيدرالي على المدى الطويل وهو 2% بحلول نهاية عام 2022.لكن أسواق السندات الآن تومض بإشارات الركود حيث إن الزيادات الشديدة في أسعار الفائدة من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي تشكل خطراً على نمو الاقتصاد.من جانبه، قال الخبير الاستراتيجي في دويتشه بنك، جيم ريد: “في هذه المرة من العام الماضي، كان بنك الاحتياطي الفيدرالي نفسه لا يزال يتوقع انخفاض أسعار الفائدة بالقرب من الصفر في هذه المرحلة”، مضيفا: “في أقل من نصف عام، تشير هذه الإبرة الآن إلى 3.5% بحلول نهاية 2022”.توقعات جديدة.. هل تفلح؟وحتى مع الانخفاضات الحادة، إلا أن خبراء السوق يحافظون على ثقتهم في أن الأسهم ستتعافى بحلول نهاية العام.ولا يزال جون ستولتزفوس من شركة أوبنهايمر يرى أن مؤشر S&P 500 سينهي عام 2022 عند 5330 نقطة، مما يتطلب ارتفاعاً بنسبة 45% في الأشهر الستة المقبلة.كما أن بعض الشركات الأخرى، بما في ذلك جي بي مورغان، وكريدي سويس، تضع أهدافا للمؤشر أعلى بنسبة 30% على الأقل من المستويات الحالية.ويرى المحللون الاستراتيجيون في “وول ستريت”، في المتوسط ، أن مؤشر S&P 500 سيرتفع بنسبة 22% عن مستوى يوم الجمعة في أحدث استطلاع لـ”بلومبرغ”.وانخفض مؤشر S&P 500 القياسي بنسبة 51% من الذروة إلى القاع بين عامي 2000 و2002، وبنسبة 58% خلال فترة الأزمة المالية العالمية.وبالمثل، قال مايكل ويلسون من مورغان ستانلي – أحد الأصوات السلبية القليلة في ديسمبر – إن انخفاض السوق بأكثر من 20% لا يزال لا يعكس بالكامل المخاطر على أرباح الشركات.لا مكان للاختباءوحتى أكثر الأصول أمانا في العالم سواء كان النقود – ممثلة في العملة المهيمنة عالمياً الدولار – أو حتى الذهب وسندات الخزانة الأميركية، لم تنج من الأزمة.وتسير الأسهم والسندات معاً في الطريق الصحيح نحو أسوأ ربع على الإطلاق.في غضون ذلك، تعرضت أسواق الائتمان أيضاً لضربة كبيرة.وحتى الآن هذا العام، تخلصت المجموعة العالمية التي تحتفظ بديون الشركات الأكثر أماناً من أكثر من 900 مليار دولار من هذه الديون، مسجلةً أسوأ نصف أول من عام على الإطلاق، وفقاً لبيانات مؤشر بلومبرغ، والذي اطلعت عليه “العربية.نت”.كما أن مقاييس مخاطر ائتمان الشركات آخذة في الارتفاع أيضاً، حيث بلغت مقايضات التخلف عن السداد ديون الشركات الأوروبية عالية الجودة أعلى مستوياتها منذ أبريل 2020.وتعد مقايضات التخلف عن سداد الديون، نوع من العقود التي يشتريها المستثمرون لتأمين استثماراتهم في ديون الشركات من فشلها في سداد الالتزامات.وحتى الأصول المشفرة، والتي لمع نجمها خلال الأعوام الماضية، كانت خسائرها كارثية وانهارت بعضها تماماً، فيما فقد سوق التشفير أكثر من تريليون دولار في عام 2022.


    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقليبيا تؤكد زيادة إنتاجها من النفط إلى 700 ألف برميل يومياً  
    التالي زلزال قوي يضرب شرق تايوان
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    مبادلة والدار تطلقان مشروعا بـ60 مليار درهم في جزيرة الماريه

    8 ديسمبر، 2025

    زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"

    8 ديسمبر، 2025

    تقرير: أوكرانيا على "حافة الانهيار" وبوتين لن يتراجع

    7 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    مبادلة والدار تطلقان مشروعا بـ60 مليار درهم في جزيرة الماريه

    8 ديسمبر، 2025

    اقتراح قطري تركي بشأن "سلاح حماس".. وإسرائيل تحذر

    8 ديسمبر، 2025

    مسؤول في "حماس" يتحدث عن عرض جديد لحل أزمة سلاح الحركة

    8 ديسمبر، 2025

    نتنياهو: إسرائيل ستبقى في "منطقة عازلة" جنوب سوريا

    8 ديسمبر، 2025

    ملف سلاح "حزب الله" في لبنان..بين تصعيد إسرائيل وضغوط واشنطن

    8 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter